أسامة كمال: شركات دولية تقاطع قمة تكنولوجية لدعم رئيسها إسرائيل (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
كشف الإعلامي أسامة كمال، أن إسرائيل تعاني على كل المستويات ومنها الاقتصادي نتيجة حالة الحرب في قطاع غزة خلال الوقت الحالي.
عمرو أديب عن الخطأ الإسرائيلي: لا تختبروا الصبر المصري.. القوات المصرية ليست سهلة عمرو أديب لـ "إسرائيل": لا تلعبوا في عداد السلام.. رصيدكم بدأ ينفذوقال خلال برنامجه "مساء dmc"، إن إسرائيل كيان يخاف من المقاومة والصواريخ وحتى الكلمة، مؤكدًا أن رجل أعمال إيرلندي في مؤتمر تكنولوجي أكد أنه مصدوم من قادة الدول الأوروبية.
وأوضح أن هذا الرجل تعرض لهجوم كبير، قبل أن تعلن شركات تكنولوجية انسحابها من قمة الويب في البرتغال نتيجة انتقاد رئيس القمة التنفيذي لما تقوم به إسرائيل.
وأضاف أن هذه القمة كان المقرر أن تقام في البرتغال، قبل أن تبدأ الشركات التكنولوجية الانسحاب من القمة شركة تلو الأخرى نتجية هذا الانتقاد إلى إسرائيل، خصوصًا أن عددًا من الشركات المشاركة هي إسرائيلية بالفعل.
وأشار إلى أن السفير الإسرائيلي في البرتغال نفسه أعلن أن كل الشركات الإسرائيلية لن تشارك والعديد من الشركات الأوروبية الكبرى في هذه القمة نتيجة الهجوم على إسرائيل من الرئيس التنفيذي للقمة.
ولفت إلى أن كل هذا التحرك يأتي نتيجة كلمات كتبها المدير التنفيذي للقمة التكنولوجية، موضحًا أن إنستجرام بدأ يعتبر من يستخدم العلم الفلسطيني إرهابيًا، حتى كلمة بسم الله الرحمن الرحيم أو الحمد لله يتم اعتبار صاحب حسابها إرهابيًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسرائيل تكنولوجية فلسطين رجل أعمال أسامة كمال عمرو أديب قطاع غزة الدول الأوروبية الإعلامي أسامة كمال الشركات التكنولوجية شركات تكنولوجية العلم الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
بعد عزل رئيسها.. كوريا الجنوبية تطمئن «بايدن»
تعهد القائم بأعمال رئيس كوريا الجنوبية، هان داك سو، الأحد، في اتصال هاتفي مع الرئيس الأميركي جو بايدن، بالحفاظ على التحالف بين البلدين وتطويره، مشدداً على أن شؤون الدولة “ستدار بدقة وصرامة وفقاً للدستور والقانون”، حسبما ذكر مكتبه.
وأجرى هان المحادثة الهاتفية مع بايدن، بعد تمرير البرلمان لقرار عزل الرئيس يون سوك يول، السبت، بسبب فرضه الأحكام العرفية لمدة وجيزة في 3 ديسمبر، وفق ما ذكرت وكالة “يونهاب” الكورية الجنوبية.
وتولى هان، بصفته رئيساً للوزراء، منصب القائم بأعمال الرئيس، فور إيقاف يون عن مهامه بعد عزله من منصبه. وتم منع يون من ممارسة سلطاته الرئاسية ويتطلب الدستور أن يتولى رئيس الوزراء مهام الرئيس بصفة مؤقتة.
وقال زعيم الحزب الديمقراطي المعارض لي جيه ميونج الأحد، إن الحزب قرر عدم السعي لمساءلة رئيس الوزراء هان داك سو بسبب إعلان الأحكام العرفية في الثالث من ديسمبر.
وقال المكتب الرئاسي في كوريا الجنوبية إن هان تعهد لبايدن بأن “تنفذ حكومتنا سياساتنا الدبلوماسية والأمنية دون انقطاع، وستبذل الجهود حتى يستمر التحالف بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة وتطويره دون تردد”.
وشدد هان، على أهمية ترسيخ الموقف الدفاعي المشترك بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة في مواجهة “التحديات المشتركة، مثل التهديد النووي الذي تشكله كوريا الشمالية والتعاون المتزايد بين موسكو وبيونج يانج”.
وأوضح أن جميع شؤون الدولة “ستدار بدقة وصرامة وفقاً للدستور والقانون”.
ووفقاً للبيان الكوري الجنوبي، فإن بايدن “وجه الشكر لهان على الشرح الذي قدمه، وأعرب عن ثقته في ديمقراطية كوريا الجنوبية، مشيراً في الوقت نفسه إلى صمودها”.
وقال بايدن إن “التحالف الراسخ بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، لم يتغير”، وأكد أنه سيواصل العمل مع كوريا الجنوبية، من أجل تطوير وتعزيز التحالف بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، والتعاون بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان، وفقاً لمكتب هان.
وشكر هان بايدن “على اهتمامه وجهوده لتطوير التحالف الثنائي والتعاون الثلاثي مع اليابان بدرجة كبيرة خلال فترة ولايته”، فيما تعهد بايدن بمواصلة دعم تطوير التحالف.
وصوّت البرلمان الذي تقوده المعارضة السبت، بالموافقة على عزل يون، بسبب محاولته التي لم تستمر سوى ساعات لفرض الأحكام العرفية، وهي الخطوة التي صدمت البلاد، وقسمت حزبه وعرضت رئاسته للخطر في منتصف فترة ولايته.
وتعهد الرئيس المعزول بـ”عدم الاستسلام”، وقال إنه سيبذل قصارى جهده لضمان استقرار البلاد حتى “اللحظة الأخيرة”.
وقال الرئيس يون في كلمته للشعب التي نشرها مكتبه، بعد أن أقر البرلمان مشروع قانون لعزله: “لن أستسلم أبداً”، مضيفاً: “أشعر بالإحباط لأن كل الجهود التي بذلت حتى الآن ستذهب سدى”، وفق ما أوردت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية “يونهاب”.