لجريدة عمان:
2025-03-15@14:16:29 GMT

إعلان الفائزين في «تحدث كي أراك» و«عُمان تحكي»

تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT

إعلان الفائزين في «تحدث كي أراك» و«عُمان تحكي»

فازت عائشة بنت مسعود الكثيرية بالمركز الأول في مسابقة «تحدث كي أراك» الموجهة للأطفال من سن 7-12 سنة، وفازت ندى بنت ناصر الغنبوصية بالمركز الثاني، أما المركز الثالث فذهب إلى هدى بنت أحمد اللواتية، وذلك بعد التصفية النهائية للمتأهلين العشرة من الأطفال المشاركين في المسابقة وهم بالإضافة إلى الفائزين الثلاثة: رنيم بنت أحمد الوهيبية وجاسم بن يعقوب النخيلي، وروفان محمود أحمد ويمان ثامر محمد براهمي، وبدور بنت عبدالله الحجرية وترجمان بنت زيد السيفية، حيث تنافسوا في التحدث أمام لجنة التحكيم مساء اليوم المكونة من الإعلامي إدريس البشري رئيس اللجنة ومحمد الصارمي وأصيلة المعمرية، وقد تقدم لهذه المسابقة 190 مشاركا من الأطفال العمانيين والمقيمين.

وفي كلمة لجنة التحكيم التي ألقاها الإعلامي إدريس البشري رئيس لجنة تحكيم جائزة ثقافة الطفل فرع مسابقة «تحدث كي أراك»، عبر عن سرور اللجنة بحرص أولياء الأمور على تحفيز الأطفال المشاركين وتشجيعهم على التنافس مع أقرانهم. وفي حديثه عن المعايير التي اعتمدتها اللجنة لتقييم المشاركين، عدّد البشري تلك الجوانب وهي: الكاريزما والصوت ووضوح الأفكار ومدى فهم وإدراك الطفل المشارك لها وقدرته على التعبير عنها باللغة العربية الفصحى أو باللهجة المحكية، ليقوم المتسابق بتوظيف كل هذه المعايير للتحدث عن موضوعات حددتها المسابقة وهي: تراث عمان في عيوني، ومدينتي التي أريد، وأحب مدرستي. وكُرم في الحفل الذي رعته صاحبة السمو السيدة الدكتورة منى بنت فهد بن محمود آل سعيد- مساعدة رئيس جامعة السلطان قابوس للتعاون الدولي، المقام على مسرح قاعة عُمان بالكلية المالية والمصرفية بولاية بوشر الفائزون الخمسة في مسابقة «عُمان تحكي». الموجهة لكتّاب أدب الطفل، التي شارك في دورتها هذا العام 50 كاتبا وكاتبة تنوعت موضوعات النصوص في مجالات التراث الثقافي المادي واللامادي ورشحت لجنة التحكيم المكونة من الكاتبة بسمة الخاطري والكاتب السيد إبراهيم من جمهورية مصر، وهم: فاطمة بنت سعيد الزعابية الفائزة بالمركز الأول عن قصتها «حكايات أم صبحة»، وجميلة بنت عبدالله الهنائية الفائزة بالمركز الثاني عن قصتها «أبطال»، ومريم بنت حمد الريامية الفائزة بالمركز الثالث عن قصتها «جني سليمان»، وذهلاء بنت سالم العنقودية الفائزة بالمركز الرابع عن قصتها «حقيبة ظهر»، والفائزة بالمركز الخامس أسماء بنت علي عيدروس عن قصتها «المكحلة الطائرة».

ومسابقة جائرة الطفل تضم مسابقتين هما مسابقة «تحدث كي أراك» للأطفال الموهوبين في فن التحدث وهي مسابقة تفاعلية أطلقها قسم ثقافة الطفل في دورتها الأولى في يونيو 2021 ويتنافس فيها طلاب المدارس الموهوبون في مهارة التحدث من عمر 7-12 سنة من خلال صنع محتوى فيديو باللغة العربية الفصحى أو باللهجة المحلية مدته من 2-4 دقائق يتحدث فيه كل متسابق عن موضوع محدد يختاره حسب الموضوعات المطلوبة المحددة. أما مسابقة «عُمان تحكي» للكتّاب الكبار الذين يكتبون للأطفال، وتشرف عليها وزارة الثقافة والرياضة والشباب، وتضم عدة مسابقات يتنافس على مجالاتها فئة الأطفال الموهوبين والكتّاب المشتغلون في ثقافة الطفل، من أجل تنمية وتعزيز الإبداع الثقافي والفني، وتحفيز الموهوبين من الأطفال واليافعين على بذل المزيد من العطاء وتمكينهم بما يُسهم في صقل إمكاناتهم، وتأصيل وتعزيز الوعي بالهوية والانتماء في حياة الطفل وتنمية الخبرة اللغوية والتربوية لدى الطفل عن طريق تعزيز القيم الإنسانية التي تتوافق مع القيم الوطنية، ورفع جودة الإنتاج للطفل وإثراء ثقافته الإنسانية.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: الفائزة بالمرکز عن قصتها

إقرأ أيضاً:

«عيالنا أمانة».. رفاه اجتماعي لأبناء دبي من الولادة إلى الرشد

دبي: «الخليج»
تسعى منظومة دبي لحماية الطفل «عيالنا أمانة»، التي اعتمدها المجلس التنفيذي لإمارة دبي، برئاسة سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، في فبراير 2025، لتحقيق هدف واضح هو أن يتمتع أبناء دبي، منذ الولادة إلى سن الرشد، بأفضل مستوى من الرفاه الاجتماعي.
وبالتزامن مع يوم الطفل الإماراتي، تأتي هذه المنظومة لترسخ مكتسباً جديداً يضاف إلى قائمة المكتسبات النوعية الداعمة لتحقيق رفاه الطفل وتلاحم الأسرة وازدهار مجتمع الإمارة.
ويمتد أثر المنظومة على مدار مختلف مراحل حياة الأطفال واليافعين والشباب حتى عمر 21 سنة، بل إنه يشمل مرحلة ما قبل الولادة، بما في ذلك تحديد الاحتياجات الأسرية والصحية والاجتماعية للطفل قبل ولادته، ومرحلة ما بعد الولادة، وتسجيل الأبناء وإصدار مستنداتهم الثبوتية وضمان حصولهم على الخدمات الصحية والاجتماعية الأساسية للحماية والرعاية والنمو الصحي.
كما ترتكز المنظومة على تطوير حزمة نوعية ومـتكامــلة مــن المشاريع الاستراتيجية، مثل: تطوير ‏بروتوكول دبي لحماية الطفل، وتقديم برنامج تدريبي للمهنيين الاجتماعيين، وأتمتة خدمات حمايـــة الطــفل وربــطها مــع الجهات المعنية، فضلاً عن توفــير الحــلول التـــشريعية الداعمة لحوكمة المنظومة، بما يتوافق مــع غايات أجندة دبي الاجتماعية 33.
وتتميز بإشــراك كافة فئات وشرائح مجتمع دبي في حماية الطفل ورعاية مصالحه من مصممي السياسات المعنية بالطفل، والقائمين على رعاية الأطفال، وأخصائيّ حماية الطفل، والأخصائيين الاجتماعيين، وكوادر المؤسسات التعليمية والمنشآت الصحية والمؤسسات الرياضية والمراكز الترفيهية، والقائمين على المرافق والخدمات العامة التي تشمل الأطفال واليافعين والشباب.

مقالات مشابهة

  • تكريم الفائزين في مسابقة “الملحم” لحفظ القرآن الكريم بمحافظة الأحساء
  • «عيالنا أمانة».. رفاه اجتماعي لأبناء دبي من الولادة إلى الرشد
  • مسؤولون: الاهتمام بالطفل استثمار في المستقبل
  • تكريم الفائزين في ختام مسابقة أولاد آدم للقرآن الكريم في نسختها الحادية والعشرين
  • عبد الرحمن العويس: الأطفال ثروة الوطن الحقيقية
  • سوريا.. إعلان دستوري يحدد المرحلة الانتقالية بـ5 سنوات
  • الإمارات تحتفل بيوم الطفل الإماراتي غداً
  • رئيس جامعة المنيا يكرم الطلاب الفائزين فى مسابقة حفظ القرآن الكريم
  • احتفالية لتكريم الفائزين في مسابقة القرآن الكريم بالوادي الجديد
  • رئيس جامعة المنيا يسلم جوائز مسابقة حفظ القرآن الكريم للطلاب الفائزين