لجريدة عمان:
2025-03-08@11:38:56 GMT

إعلان الفائزين في «تحدث كي أراك» و«عُمان تحكي»

تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT

إعلان الفائزين في «تحدث كي أراك» و«عُمان تحكي»

فازت عائشة بنت مسعود الكثيرية بالمركز الأول في مسابقة «تحدث كي أراك» الموجهة للأطفال من سن 7-12 سنة، وفازت ندى بنت ناصر الغنبوصية بالمركز الثاني، أما المركز الثالث فذهب إلى هدى بنت أحمد اللواتية، وذلك بعد التصفية النهائية للمتأهلين العشرة من الأطفال المشاركين في المسابقة وهم بالإضافة إلى الفائزين الثلاثة: رنيم بنت أحمد الوهيبية وجاسم بن يعقوب النخيلي، وروفان محمود أحمد ويمان ثامر محمد براهمي، وبدور بنت عبدالله الحجرية وترجمان بنت زيد السيفية، حيث تنافسوا في التحدث أمام لجنة التحكيم مساء اليوم المكونة من الإعلامي إدريس البشري رئيس اللجنة ومحمد الصارمي وأصيلة المعمرية، وقد تقدم لهذه المسابقة 190 مشاركا من الأطفال العمانيين والمقيمين.

وفي كلمة لجنة التحكيم التي ألقاها الإعلامي إدريس البشري رئيس لجنة تحكيم جائزة ثقافة الطفل فرع مسابقة «تحدث كي أراك»، عبر عن سرور اللجنة بحرص أولياء الأمور على تحفيز الأطفال المشاركين وتشجيعهم على التنافس مع أقرانهم. وفي حديثه عن المعايير التي اعتمدتها اللجنة لتقييم المشاركين، عدّد البشري تلك الجوانب وهي: الكاريزما والصوت ووضوح الأفكار ومدى فهم وإدراك الطفل المشارك لها وقدرته على التعبير عنها باللغة العربية الفصحى أو باللهجة المحكية، ليقوم المتسابق بتوظيف كل هذه المعايير للتحدث عن موضوعات حددتها المسابقة وهي: تراث عمان في عيوني، ومدينتي التي أريد، وأحب مدرستي. وكُرم في الحفل الذي رعته صاحبة السمو السيدة الدكتورة منى بنت فهد بن محمود آل سعيد- مساعدة رئيس جامعة السلطان قابوس للتعاون الدولي، المقام على مسرح قاعة عُمان بالكلية المالية والمصرفية بولاية بوشر الفائزون الخمسة في مسابقة «عُمان تحكي». الموجهة لكتّاب أدب الطفل، التي شارك في دورتها هذا العام 50 كاتبا وكاتبة تنوعت موضوعات النصوص في مجالات التراث الثقافي المادي واللامادي ورشحت لجنة التحكيم المكونة من الكاتبة بسمة الخاطري والكاتب السيد إبراهيم من جمهورية مصر، وهم: فاطمة بنت سعيد الزعابية الفائزة بالمركز الأول عن قصتها «حكايات أم صبحة»، وجميلة بنت عبدالله الهنائية الفائزة بالمركز الثاني عن قصتها «أبطال»، ومريم بنت حمد الريامية الفائزة بالمركز الثالث عن قصتها «جني سليمان»، وذهلاء بنت سالم العنقودية الفائزة بالمركز الرابع عن قصتها «حقيبة ظهر»، والفائزة بالمركز الخامس أسماء بنت علي عيدروس عن قصتها «المكحلة الطائرة».

ومسابقة جائرة الطفل تضم مسابقتين هما مسابقة «تحدث كي أراك» للأطفال الموهوبين في فن التحدث وهي مسابقة تفاعلية أطلقها قسم ثقافة الطفل في دورتها الأولى في يونيو 2021 ويتنافس فيها طلاب المدارس الموهوبون في مهارة التحدث من عمر 7-12 سنة من خلال صنع محتوى فيديو باللغة العربية الفصحى أو باللهجة المحلية مدته من 2-4 دقائق يتحدث فيه كل متسابق عن موضوع محدد يختاره حسب الموضوعات المطلوبة المحددة. أما مسابقة «عُمان تحكي» للكتّاب الكبار الذين يكتبون للأطفال، وتشرف عليها وزارة الثقافة والرياضة والشباب، وتضم عدة مسابقات يتنافس على مجالاتها فئة الأطفال الموهوبين والكتّاب المشتغلون في ثقافة الطفل، من أجل تنمية وتعزيز الإبداع الثقافي والفني، وتحفيز الموهوبين من الأطفال واليافعين على بذل المزيد من العطاء وتمكينهم بما يُسهم في صقل إمكاناتهم، وتأصيل وتعزيز الوعي بالهوية والانتماء في حياة الطفل وتنمية الخبرة اللغوية والتربوية لدى الطفل عن طريق تعزيز القيم الإنسانية التي تتوافق مع القيم الوطنية، ورفع جودة الإنتاج للطفل وإثراء ثقافته الإنسانية.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: الفائزة بالمرکز عن قصتها

إقرأ أيضاً:

أخصائية تغذية: سحور الأطفال مفتاح الطاقة.. والتوازن سر الصيام الآمن

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

علقت الدكتورة ميساء مراد، أخصائية التغذية العلاجية على نوعية الأطعمة التي يُنصح بتقديمها للأطفال الصائمين، مشددةً على أهمية التركيز على وجبة السحور كونها الوجبة الأساسية التي تمد الطفل بالطاقة خلال ساعات النهار، ناصحةً بأن تكون غنية بالبروتينات مثل البيض والأجبان البيضاء، والألياف مثل الخضراوات والفواكه، إلى جانب الزبادي أو اللبن الرائب لدعم صحة الجهاز الهضمي.

كما شددت على ضرورة شرب كميات كافية من الماء على مدار وجبتي الإفطار والسحور، وتجنب الأطعمة المالحة والمخللات والوجبات الحارة أو الغنية بالسكريات التي تزيد الشعور بالعطش والإرهاق خلال النهار.

أما وجبة الإفطار، فأشارت مراد خلال مداخلة في برنامج "صباح جديد"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إلى ضرورة كسر الصيام بشكل تدريجي، من خلال بدء الإفطار بتناول الماء الدافئ والتمر واللبن الرائب، ثم الشوربة، قبل الانتقال لاحقاً إلى الوجبة الرئيسية، وذلك لتجنب الضغط المفاجئ على الجهاز الهضمي، كما فضّلت تأخير تناول الحلويات والفواكه إلى ما بعد الإفطار لضمان هضم أفضل.

وعن تأثير الصيام على التحصيل الدراسي والنشاط البدني للأطفال، خصوصاً مع تزامن شهر رمضان مع موسم الامتحانات في بعض الدول، أوضحت مراد أن الأولوية في هذه الحالة تكمن في التخفيف عن الطفل قدر الإمكان وعدم تحميله فوق طاقته، مضيفةً أنه في حال شعور الطفل بالتعب أثناء أيام الامتحانات، يمكن السماح له بشرب الماء أو التوقف عن الصيام مؤقتاً إذا دعت الحاجة.

كما أشارت إلى أهمية الحفاظ على نشاط الطفل البدني خلال الشهر الفضيل، موصية بممارسة الرياضة الخفيفة مثل المشي أو ركوب الدراجة قبل موعد الإفطار بوقت قصير، للمساعدة على تنشيط الدورة الدموية وتعزيز اللياقة.

واختتمت مراد حديثها بالتأكيد على أن الصيام الصحي للأطفال يحتاج إلى تخطيط جيد ونظام غذائي متوازن، مع الحرص على النوم الكافي والابتعاد عن السهر لفترات طويلة، حتى يتمكن الطفل من قضاء الشهر الفضيل بصحة جيدة وتجربة إيجابية تعزز شعوره بالإنجاز والراحة.

مقالات مشابهة

  • التضامن واليونيسف يبحثان دعم التعاون المشترك في مجالات الطفل والحماية الاجتماعية
  • لماذا يتأخر طفلك في النطق؟.. 5 أسباب قد تفاجئك!
  • مسابقة رمضانية للأطفال لتعريفهم بالشهر الفضيل
  • فوز فريق بهندسة حلوان بالمركز الأول في مسابقة Port Said Engineering Day
  • رمضان فرصة ذهبية لغرس قيم الصبر والتحمل في نفوس الأبناء.. تفاصيل
  • إعلان نتيجة مسابقة الطالب المثالي والطالبة المثالية بجامعة الأقصر
  • إعلان نتيجة مسابقة الأمين الأول لمجالس الأمناء والمعلمين بتعليم قنا
  • مستقبل وطن المنيا يستعد لانطلاق مسابقة أوائل الطلبة الموسم الرابع 2025
  • أخصائية تغذية: سحور الأطفال مفتاح الطاقة.. والتوازن سر الصيام الآمن
  • فريق هندسة حلوان يفوز بالمركز الأول في مسابقة "Port Said Engineering Day"