موقع 24:
2024-10-05@10:27:20 GMT

نتنياهو: روته وماكرون يزوران إسرائيل

تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT

نتنياهو: روته وماكرون يزوران إسرائيل

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الأحد، إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء الهولندي مارك روته سيزوران إسرائيل هذا الأسبوع.

وأفاد مكتب نتانياهو في بيان بأن الزعيمين "سيصلان يومي الإثنين والثلاثاء" ويلتقيان به.

وذكر مكتب رئيس وزراء هولندا، أن مارك روته سيلتقي نتانياهو والرئيس الفلسطيني محمود عباس.

بيان مصري بعد قصف #إسرائيل لموقع قرب حدود #غزة https://t.co/hdt0y3iuPS

— 24.ae (@20fourMedia) October 22, 2023

يأتي ذلك، بعدما زار الرئيس الأمريكي جو بايدن، ووزيرا الخارجية أنتوني بلينكن، والدفاع لويد أوستن إسرائيل، كما زار رئيس وزراء بريطانيا ريشي سوناك تل أبيب.

#سوناك يتوجه إلى #إسرائيل في محاولة لوقف التصعيد بقطاع #غزة https://t.co/YrHYriIxZF

— 24.ae (@20fourMedia) October 19, 2023

لليوم السادس عشر على التوالي، يواصل الجيش الإسرائيلي استهداف غزة بغارات جوية مكثفة دمرت أحياء بكاملها، وقتلت 4651 فلسطينياً، بينهم 1873 طفلاً و1023 سيدة، وأصابت 14245، بحسب وزارة الصحة في القطاع.. كما يوجد عدد غير محدد من المفقودين تحت الأنقاض.

وقتلت حركة حماس أكثر من 1400 إسرائيلي وأصابت 5132، وفقاً لوزارة الصحة الإسرائيلية.. كما أسرت ما يزيد عن 200 إسرائيلي، بينهم عسكريون برتب مرتفعة، ترغب في مبادلتهم مع أكثر من 6 آلاف أسير فلسطيني، بينهم أطفال ونساء، في سجون إسرائيل.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل فرنسا

إقرأ أيضاً:

فرنسا تخرق الحصار بمؤتمر لدعم اللبنانيين وماكرون يطالب بوقف كل الهجمات

كتبت سابين عويس في" النهار": بالأمس، أعلن قصر الإليزيه أن باريس التي حركت قدراتها العسكرية في الشرق الأوسط للتصدي للتهديد الإيراني، بعدما دان الرئيس الفرنسي الهجمات الإيرانية على إسرائيل، ستنظم قريباً جدا مؤتمراً لدعم الشعب اللبناني ومؤسساته، وأن الوزير بارو سيزور الشرق الأوسط مجدداً.

ليست المرة الأولى تسارع باريس إلى استضافة مؤتمرات لدعم لبنان. من "باريس ١" و"باريس ٢" و"باريس ٣" إلى مؤتمر "سيدر" مروراً بـ"سان كلو"، وصولاً إلى مؤتمر دعم الجيش، والمؤتمر الدولي لدعم الشعب اللبناني بعد عام على انفجار مرفأ بيروت، وقد عقد عبر تقنية الفيديو.

ورغم الجدية في التحضير وحشد الدول والمؤسسات المانحة لهذه المؤتمرات، غالبا ما كانت تصطدم عند التنفيذ بألغام الحسابات السياسية الداخلية المعطلة لأي جهود لإخراج لبنان من أزمته من خلال رعاية دولية. ومن المفيد الإشارة إلى أن هذا المؤتمر سيكون أول مبادرة تطلقها فرنسا على المستوى العربي أو الدولي، وسط تحفظ لافت في تعامل الأسرة الدولية مع الوضع اللبناني. وباستثناء الدعم الإنساني والإغاثي الذي قدمته أو وعدت به بعض الدول الصديقة للبنان، لم يتبلور بعد أي مسار ستسلكه البلاد في إعادة إعمار المناطق المهدمة تمهيداً لمعالجة أزمة النازحين الناجمة عنها.

حتى الآن، لم تتبلور بعد آليات المؤتمر الذي كشفت عنه باريس أو من سيشارك فيه وعلى أي مستوى، أو حتى موعده، لكن المؤكد أن ماكرون يكثف اتصالاته بالدول والمؤسسات المانحة والمنظمات الدولية التي تعنى بأعمال الإغاثة، في مسعى لتوفير الدعم الذي سيكون مشروطاً بالتزام لبنان وقف النار.
وكتب سمير تويني في" النهار":بعد اجتماع لمجلس الدفاع والأمن الوطني الفرنسي مساء الثلثاء الماضي في قصر الإليزيه، نوقشت خلاله التطورات اللبنانية والشرق أوسطية، أكد القصر الرئاسي المواقف الفرنسية الداعية إلى وقف لإطلاق النار ورغبة باريس في العمل من أجل لبنان.
ورأس الرئيس إيمانويل ماكرون الاجتماع الذي خصص للبحث في وضع لبنان والمنطقة، في حضور رئيس الوزراء ووزراء الداخلية والخارجية والدفاع.

وجدد في بيان صدر عن الرئاسة الفرنسية المخاوف من التصعيد، مؤكدا "التزام فرنسا السلام والأمن للجميع في المنطقة"، ومستنكرا "بشدة الهجمات الإيرانية الجديدة على إسرائيل". وإذ شدد على "التزام فرنسا أمن إسرائيل"، أعلن أن بلاده شاركت مساء الثلثاء في صدّ الهجوم الصاروخي من إيران على إسرائيل، وأن باريس "قامت بتعبئة وسائلها العسكرية في الشرق الأوسط لمواجهة التهديد الإيراني". وندد "بهجمات حزب الله" مكررا مطلب فرنسا "أن يتوقف الحزب عن أعماله الإرهابية ضد إسرائيل وسكانها".

وعبّر ماكرون عن رغبة فرنسا في "العمل من أجل لبنان لوقف المواجهات العسكرية وانتخاب رئيس وتشكيل حكومة ودعم الجيش"، مطالبا إسرائيل بـ"وقف عملياتها في أقرب وقت"، ومعتبرا "أن عددا كبيرا من المدنيين أصبحوا ضحايا لهذه العمليات حتى الآن".

وأعرب عن رغبته في "استعادة لبنان سيادته وسلامة أراضيه مع الاحترام الكامل لقرار مجلس الامن ١٧٠١"، مجددا التزام بلاده ضمن "اليونيفيل"، وداعيا اللبنانيين إلى "التكاتف في هذا الوقت الحرج". وأعلن "تنظيم مؤتمر لدعم الشعب اللبناني ومؤسساته قريبا"، مجددا عزمه على "التوصل إلى تسوية طويلة الأمد تضمن أمن السكان على جانبي الخط الأزرق وعودة النازحين إلى ديارهم بأمان سواء في إسرائيل أو في لبنان". ودعا إلى "إحالة الوضع الحالي على مجلس الأمن ليتمكن من التعبير عن رأيه في شأنه".

وأصدر تعليماته لوزير الخارجية "بالتوجه مرة أخرى إلى الشرق الأوسط للتشاور مع كل من له دور في بدء خفض التصعيد وإيجاد حلول مستدامة للأزمة الحالية بجميع جوانبها، ولا سيما في ما يتعلق بالوضع في لبنان وغزة".
وطالب ماكرون باتخاذ كل التدابير "لتقديم الدعم للفرنسيين في لبنان والشرق الأوسط"، داعيا إلى "اتخاذ الإجراءات المناسبة لأي تداعيات محتملة لهذه التطورات على الأراضي الوطنية وضمان أمن الجميع".
وكانت الخارجية الفرنسية قد أعربت عن قلقها من "التقارير التى تفيد بتوغلات برية يقوم بها الجيش الإسرائيلي جنوب لبنان، إذ تعارض باريس أي عملية برية إسرائيلية في لبنان وتدعو إلى وقف الهجمات العشوائية ضد المدنيين. وعلى "حزب الله" وإيران الامتناع عن أي عمل يمكن أن يؤدي إلى مزيد من زعزعة الاستقرار والقتل الإقليمي".

وحضّت الأطراف على "تناول المقترحات التي وضعت بالاشتراك مع الولايات المتحدة وشركائنا الآخرين من دون تأخير بهدف تحقيق وقف النار والتمهيد لتسوية ديبلوماسية للنزاع".

مقالات مشابهة

  • بعد إطلاق إسمه عليه تخليدًا لذكراه.. مصطفى بكري يرافقه رئيس حى المعصرة يزوران شارع محمود بكري «سيجوارات سابقا»
  • 741 شهيدا في الضفة بينهم 163 طفلا منذ السابع من تشرين الأول/اكتوبر 2023
  • الصحة اللبنانية: غارات الاحتلال الإسرائيلي قتلت 37 شخصا وأصابت 151 آخرين خلال 24 ساعة
  • رئيس الناتو الجديد يؤيد دعوة أوكرانيا لشن ضربات عميقة على الأراضي الروسية
  • "أوكرانيا قريبة جدا من الانضمام إلى الناتو".. رئيس حلف شمال الأطسلي الجديد يزور كييف
  • رئيس وزراء "بافاريا الألمانية" ووزير الصناعة يزوران محطة العاصمة الإدارية بالقطار الكهربائي السريع
  • وزير الصحة اللبناني: الهجمات الإسرائيلية قتلت حتى الآن 1974 شخصا بينهم 127 طفلا
  • الصحة اللبنانية: 1974 شهيدا بينهم 127 طفلا منذ بدء الغارات الإسرائيلية
  • الصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد شهداء غزة لـ 41788 وإصابة 96794 آخرين
  • فرنسا تخرق الحصار بمؤتمر لدعم اللبنانيين وماكرون يطالب بوقف كل الهجمات