حسين لبيب يدافع عن رئيس الزمالك الأسبق.. ويعلن منصب محمد الأتربي
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
قال حسين لبيب، رئيس نادي الزمالك، إن المهندس ممدوح عباس، رئيس النادي الأسبق، تعرض للظلم في السنوات الماضية، من قبل بعض الجماهير، قائلا:«ممدوح عباس تعرض لتشويه صورته، هذا الرجل محب وعاشق لنادي الزمالك».
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، عبر برنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة صدى البلد، أن الفترة المقبلة سيتم الكشف عن بعض الحقائق منها ما تعرض له ممدوح عباس، مؤكدا أنه تعرض لظلم كبير رغم عشقه لنادي الزمالك.
وأكد أن الزمالك يمتلك شخصيات قيمة وقامة كبيرة مثل فاروق جعفر وحسن شحاتة، والكل مرحب به، موضحا أن كل نجوم الزمالك مرحب بهم من أجل خدمة نادي الزمالك، وفاروق جعفر أسطورة كبيرة ومن رموز الكرة المصرية وأيضا حسن شحاتة.
وكشف عن أن ملف كرة القدم، سيكون مسئولا عنه كل من أحمد سليمان ومعه حسين السيد، كاشفا عن تولي محمد الأتربي رئيس بنك مصر لجنة الاستثمار في النادي، كما سيتولى الأتربي، أيضا ملف التسويق ومعه هاني شكري.
عودة رموز الزمالك بعد غياب طويلوكشف حسين لبيب، أن فرحته بعودة رموز الزمالك وبعض الشخصيات كانت أكبر من فرحته بالفوز، حيث حضر في انتخابات مجلس إدارة الزمالك فرج عامر وعائلة العدل وزكريا عزمي وفهمي عمر وغيرهم.
وتابع: "فهمي عمر أبكى الحضور بكلماته المؤثرة التي أكد فيها أنه لم يزور النادي منذ 7 سنوات".
ولفت إلى أن اللجنة الأولمبية اعتمدت جميع الأسماء الفائزة في انتخابات نادي الزمالك، موضحا أن وزارة الشباب تسلمهم غدا النادي من اللجنة المؤقتة
المجلس يتسلم نادي الزمالك غدًاواستطرد حسين لبيب، رئيس نادي الزمالك، أن اللجنة الثلاثية لرئاسة الزمالك برئاسة عماد البناني، قامت بمجهود خرافي وأدوا مهما مجلس كامل مكون من 12 عضو
ولفت إلى أنه يتسلم نادي الزمالك غدا تسليم مبدأي، ويحتاج شهر لجرد ما في النادي ويصدر بيان خلال شهر يوضح ما الذي تم استلامه في النادي.
واستطرد أن أول قرار هو إحالة ميزانية الزمالك الخاصة بمجلس الإدارة السابق للجهاز المركزي للمحاسبات، موجها الشكر للجمعية العمومية وجماهير الزمالك على ما لمسه من حجم الحب.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزمالك الزمالك اليوم ممدوح عباس اخبار الزمالك حسين لبيب محمد الأتربي مجلس الزمالك الجديد نادی الزمالک حسین لبیب
إقرأ أيضاً:
رئيس الدولة يتبادل التهاني بشهر رمضان مع حكام الإمارات .. ويعلن مزرعة الشيخ زايد التاريخية في الخوانيج موقعاً وطنياً
تبادل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، التهاني بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك مع إخوانه أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات وسمو أولياء العهود ونواب الحكام والشيوخ، وذلك خلال لقائهم اليوم في مزرعة الشيخ زايد التاريخية في منطقة الخوانيج في دبي، داعين المولى، عز وجل، أن يعيد الشهر الفضيل على الجميع بموفور الصحة والعافية والسعادة، وعلى دولة الإمارات وشعبها بالخير واليمن والبركات، ويديم نعم الأمن والاستقرار والرخاء، ويحفظ الوطن عزيزاً منيعاً في ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان.
فقد استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، إخوانه: صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، وصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وصاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي، عضو المجلس الأعلى حاكم عجمان، وصاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، وصاحب السمو الشيخ سعود بن راشد المعلا، عضو المجلس الأعلى حاكم أم القيوين، وصاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة.
ورحب سموه بإخوانه حكام الإمارات، معرباً عن سعادته بلقائهم في مزرعة الشيخ زايد، المكان الذي ارتبط بذكرى لقاءات المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان وإخوانه الحكام، رحمهم الله، التمهيدية لقيام اتحاد الإمارات المبارك.
واستذكر سموهم أياماً تاريخية في مسيرة الوطن نحو الوحدة، واستحضروا العمل المخلص للمؤسس الشيخ زايد وإخوانه الحكام، رحمهم الله، من أجل وحدة الوطن ونهضة شعبه، مؤكدين أن نهج زايد مصدر إلهام دائم ومعين لا ينضب من الدروس والعبر، وحرصهم على مواصلة العمل لأجل رفعة الوطن وعزة شعبه الوفي، والحفاظ على مكتسباته.
وبهذه المناسبة، أعلن صاحب السمو رئيس الدولة، موقع المزرعة موقعاً وطنياً ثالثاً بجانب «دار الاتحاد» و«عرقوب السديرة»، وذلك تخليداً لما يرمز إليه المكان من معانٍ وطنية، وما شهده من لقاءات تاريخية مهمة في مراحل تأسيس دولة الإمارات.
وترتبط مزرعة الشيخ زايد في الخوانيج بذكرى تأسيس دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث أقام المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان فيها خلال شهر مارس عام 1971 حوالي أسبوعين، عقد خلالهما لقاءات ومباحثات متتالية مع إخوانه حكام الإمارات، مهدت الطريق إلى الاتفاق بشأن الاتحاد والدستور الذي وقع بعد حوالي أربعة أشهر في يوم «عهد الاتحاد».
وأدى صاحب السمو رئيس الدولة وإخوانه أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات وسمو أولياء العهود ونواب الحكام والشيوخ والحضور صلاة المغرب جماعة.
وأقام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان مأدبة إفطار حضرها أصحاب السمو حكام الإمارات وسمو أولياء العهود ونواب الحكام. وقد حضر اللقاء والمأدبة كل من: سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، وسمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير المالية، وسمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي، وسمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي، ولي عهد ونائب حاكم الشارقة، وسمو الشيخ عبد الله بن سالم بن سلطان القاسمي، نائب حاكم الشارقة، وسمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي، نائب حاكم الشارقة، وسمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي، ولي عهد عجمان، وسمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، وسمو الشيخ راشد بن سعود بن راشد المعلا، ولي عهد أم القيوين، وسمو الشيخ عبد الله بن راشد المعلا، نائب حاكم أم القيوين، وسمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، ولي عهد رأس الخيمة، وسمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، والفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، وسمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان، وسمو الشيخ ذياب بن زايد آل نهيان، وسمو الشيخ خالد بن زايد آل نهيان، رئيس مجلس إدارة مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، وسمو الشيخ الدكتور سلطان بن خليفة آل نهيان، مستشار صاحب السمو رئيس الدولة، وسمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، وسمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة، ومعالي الشيخ محمد بن حمد بن طحنون آل نهيان، مستشار رئيس الدولة، وعدد من الشيوخ والوزراء، وكبار المسؤولين في الدولة.