فلسطين أرض عربية الشعب الفلسطيني هو صاحب الارض كاملة تعرضت للاحتلال من الكيان الصهيوني الدي استولى اعلى اكبر نسبة منها وقتل شعبها بعد أن هاجر اليهود الى فلسطين منذ اكثر من ٨٠ عام وبعد أن ولدت فكرة الهجرة وتوطين اليهود في فلسطين وبعدها قيام دولة اسرائيل ورافق دلك عمليات الاستيلاء على الأراضي عملية تغيير ديمغرافي، وظلت تلك العمليات تجلب أعداداً من اليهود من مختلف أنحاء العالم، ليحلوا مكان السكان العرب الفلسطينيي.

 تعرضت الأراضي الفلسطينية لخمس موجات متتالية من الهجرات اليهودية، كل موجة منها تتم عقب حدث من الأحداث الدولية والمحلية، أو نتيجة خطة صهيونية موضوعة، فقد حدثت الموجة الأولى ما بين عامي 1882-1903م، إذ هاجر نحو عشرة آلاف يهودي من روسيا في أعقاب حادثة اغتيال قيصر روسيا وما تبعتها من عمليات اضطهاد لليهود هناك نتيجة اشتراكهم في اغتيال قيصر روسيا، كذلك كانت نتيجة لقضية دريفوس التي أدت لموجة من العداء لليهود في فرنسا عام 1894م، حيث قدرت بما يتراوح ما بين 20 إلى 30 ألف مهاجر يهودي.
اما الفترة من (1905 إلى 1918م) جاءت الموجة الثانية، وكان معظم أفرادها من روسيا أيضاً، وقد قدر عددهم بما يتراوح بين 35-40 ألف يهودي، فانتعشت حركة الاستيطان اليهودي والهجرة إلى فلسطين بعد الاحتلال البريطاني لفلسطين والذي تلاه مباشرة صدور وعد بلفور عام 1917م، فقد أخذت الهجرات اليهودية تتوالى على فلسطين بتشجيع ودعم من حكومة الانتداب البريطاني التي أخذت على عاتقها تنفيذ مخطط التهويد، ونتيجة لذلك أخذ عدد اليهود يتزايد يوماً بعد يوم.
ومنتحت بريطانيا اليهود أملاك في فلسطين وسهلت لهم طرق شرائها، ثم حدثت الموجة الثالثة ما بين عامي 1919-1923م بعد حدوث الثورة البلشفية في روسيا، وبلغ عدد المهاجرين في هذه الموجة نحو 35 ألف مهاجر وتمت الموجة الرابعة ما بين عام 1924-1932م، حيث هاجر نحو 62 ألف مهاجر بسبب قيام الولايات المتحدة الأمريكية بسن قوانين حدت من الهجرة إليها.

وحدثت الموجة الخامسة بين عامي 1933-1938م، حيث بلغ عدد المهاجرين في هذه المرحلة حوالي 174 ألف مهاجر يهودي، مما رفع عدد السكان إلى 370 ألف يهودي، وأخذت تتدفق إلى البلاد أفواج عديدة من المهاجرين بشكل لم يسبق له مثيل مما أثار شعور الاستياء والغضب لدى الشعب الفلسطيني، وكان هذا أحد الأسـباب الرئيسـية التي فجـرت ثورة 1936م الشـهيرة، وكان هذا مع بداية عهد هتلر وانتشـار اللاسامية في أوروبا.

وإلى جانب تلك الهجرات كانت هناك هجرات سرية قام بها اليهود الشرقيين (السفارديم) من جهات مختلفة من اليمن والحبشة وأفريقيا الشمالية وتركيا وإيران وذلك في فترة الأربعينات، بسبب قيام سلطات الانتداب البريطاني بفرض قيود على الهجرة اليهودية تقرباً للعرب وللوقوف بجانبها في الحرب العالمية الثانية، وقد بلغت حصيلة الهجرة اليهودية إلى فلسطين حتى عام 1948م حوالي 650 ألف مهاجر يهودي.

وبعد قيام إسرائيل قامت بتشجيع الهجرة اليهودية وذلك بسن العديد من القوانين مثل قانون العودة عام 1950م، وقانون الجنسية الإسرائيلي عام 1952م، فازداد عدد المهاجرين، حيث بلغ في الفترة من 1948-1967م (12.0075) مهاجراً، وشهد الكيان الإسرائيلي عقب إنشائه موجات هجرة واسعة نتيجة زوال قيود الانتداب البريطاني، وتولي الحكومة مسؤولية الإشراف المباشر على تنظيم موجات الهجرة واستيطانها، مما ساهم في تزايد أعداد المهاجرين. 

ورافق عمليات الهجرة توسيع الاستيطان المدني والقروي، لاستيعاب هذه الهجرة، وقد بلغ مجموع الهجرة اليهودية بين(1948–1967م) حوالي 1300000 يهودي شكلوا الأساس البشرى للكيان الإسرائيلي في فلسطين، وعموماً، أدت الهجرة اليهودية والاستيطان وترحيل العرب إلى إقامة أكبر غيتو يهودي غاصب وعنصري في العالم، أي قيام كيان غريب ودخيل، استيطاني واستعماري، على الأرض العربية الفلسطينية.

وهنا أدرك الفلسطينيون والعرب مخاطر الاستيطان والهجرة الصهيونية، مما اضطرهم لمواجهة المخطط الصهيوني في وقت مبكر، فقاموا بتأسيس عدد من الأحزاب والجماعات، لمقاومة الهجرة الصهيونية، ولم تحل اليقظة الفلسطينية والعربية دون تزايد الخطر الصهيوني، الذي منح دفعة كبيرة، إثر وعد بلفور عام 1917م، والذي كان من أبرز تداعياته دخول القضية الفلسطينية في مرحلة جديدة، وقعت على أثرها فلسطين تحت الانتداب البريطاني الذي بدء يكشف عن وجهه الحقيقي، الداعم للجماعات الصهيونية، والمسهل لها سبل الهجرة والإقامة، والمتغاضي عن جرائم الصهيونية واستفزاز للعرب.

وبالرغم من المحاولات الفلسطينية والعربية الممانعة للوجود الصهيوني والاستيطاني، هبات 1921، 1936م وغيرها من الهبات، موقف الحركة الوطنية في حينه، كان يراهن على إمكانية إحداث تغير في موقف الحكومة البريطانية الداعم للمشروع الصهيوني، كما أن الأحزاب السياسية الفلسطينية في حينه كانت أحزاب عائلات متصارعة من أجل النفوذ والمكانة ومن هنا تحولت الحركة الوطنية من حركة تعمل لأجل الشعب وضد الصهيونية والاستعمار إلى ساحة تتناقض فيها الشخصيات ذات الارتباطات المشبوهة وسماسرة الأرض وكل من لدية مرض السلطة والوجاهة وهو ما جعل الجماهير الفلسطينية تفقد ثقتها بقيادتها، وتلجأ إلى وسائل جديدة في النضال.

وكان من أهم سمات النضال معاداة بريطانيا واعتبارها عدواً، واللجوء إلى العنف المسلح، وهذه الإستراتيجية الجديدة في النضال، التي اقترنت بعودة الفكر الوحدوي إلى ساحة النضال، والعودة أيضاً إلى مطلب الوحدة العربية، كتعبير عن اعتراف الفلسطينيين بفشل المراهنة على العمل الوطني المنفصل عن الأمة العربية فعادت فكرة الوحدة القومية العربية، لتمثل موقع الصدارة في إطار الفكر السياسي الفلسطيني، اعتباراً من مطلع الثلاثينات، حيث شعرت الحركة الوطنية الفلسطينية بأهمية العمق العربي إبان ثورة البراق 1929م. 

وتعزز هذا التوجه بإعلان تشكيل حزب الاستقلال العربي، في فلسطين أغسطس 1932م، على أساس مبادئ القومية العربية، حيث رأى مؤسسو الحزب، بأن القضية الفلسطينية تتقاذفها الرياح والعوامل المتناقضة، منذ أن انفصلت عن القضية العربية الكبرى وينسحب هذا الأمر على كافة الأحزاب العربية، التي ظهرت في فلسطين في النصف الأول من الثلاثينيات، مثل الحزب العربي الفلسطيني برئاسة جمال الحسيني عام  1935م، وحزب الإصلاح والكتلة الوطنية، حزب الدفاع الوطني.

وبعد اشتداد الثورة الفلسطينية، وزيادة التضامن العربي مع فلسطين، اقترحت بريطانيا تقسيم فلسطين إلى ثلاثة أقسام، إلا إن هذا الاقتراح رفضه العرب، وإزاء المعارضة العربية قامت بريطانيا بإحالة القضية الفلسطينية للأمم المتحدة، والتي بدورها قررت في اجتماع الجمعية العامة عام 1947م، إنهاء الانتداب وتقسيم فلسطين إلى دولتين: عربية، ويهودية، وفق خرائط قررت سلفاً، كما وقررت تدويل القدس، وتعاون الدولتين اقتصادياً، وأدى قرار التقسيم بدوره إلى ثورة عربية وفلسطينية عارمة رفضاً لهذا القرار، وتعبيراً عن الاستياء من الدول التي أيدت هذا القرار.

فانطلقت الاحتجاجات والكفاح المسلح ضد قنصليات الدول التي وافقت على القرار، ولكن قامت الدولة الصهيونية واستولت على مساحات كبيرة خارج حدود التقسيم، ثم جاءت نكبة عام 1948م، لتشكل صدمة كبيرة للشعب الفلسطيني، الذي أجبرته الممارسات الإسرائيلية الصهيونية الاستيطانية والقمعية والمجازر، على النزوح والهجرة إلى بلدان الوطن العربي (سوريا ولبنان والأردن) حيث نزح إليها قرابة سبعمائة ألف لاجئ.

وفكرة انشاء دولة اسرائيل بدأت لدى العالم الغربي في تجميع اليهود في دولة، من أيام حملة نابليون بونابرت الفرنسي عام (1799) م حيث دعا يهود آسيا وأفريقيا للانضمام إلى حملته من أجل بناء مدينة القدس القديمة، وقد جند منهم عدداً كبيراً في جيشه، إلا أن هزيمة نابليون واندحاره حال دون ذلك، ثم ابتدأت الفكرة تظهر على السطح مرة أخرى، وبدأ العديد من زعماء الغرب وكبار اليهود يهتمون بها، ويؤسسون كثيراً من الجمعيات المنادية لهذا الأمر.

وابتدأ التخطيط الفعلي من إصدار(تيودور هرتزل) الزعيم الصهيوني عام 1890م كتابه (الدولة اليهودية)، وعقد مؤتمر بال في سويسرا سنة 1897م، وجاء في خطاب افتتاح المؤتمر: “إننا نضع حجر الأساس في بناء البيت الذي سوف يؤوي الأمة اليهودية”، ثم اقترح برنامجاً يدعو إلى تشجيع القيام بحركة واسعة إلى فلسطين، والحصول على اعتراف دولي بشرعية التوطين، وكان من قرارات المؤتمر: 
-إنشاء (المنظمة الصهيونية العالمية) لتحقيق أهداف المؤتمر، والتي تولت أيضاً إنشاء جمعيات عديدة علنية وسرية لتخدم هذا الهدف، ودرس اليهود حال المستعمرين، فوجدوا أن بريطانيا أنسب الدول لهذا الأمر التي تتفق رغبتها، مع رغبة اليهود في وطن  قومي لهم، وأخذوا وعداً من (بلفور) رئيس وزراء بريطانيا، ثم وزير خارجيتها عام (1917) م، أعلن فيه أن بريطانيا تمنح اليهود حق إقامة وطن قومي لهم في فلسطين، وأنها ستسعى جاهدة في تحقيق ذلك. 

233AFDD8-F6EC-42DE-8657-4FA2CCDCB8B0 E75D489E-726C-4793-A9BC-B8149E727563

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: فلسطين الشعب الفلسطيني قيام دولة اسرائيل الانتداب البریطانی إلى فلسطین ألف مهاجر فی فلسطین بین عام ما بین

إقرأ أيضاً:

مئات الشخصيات اليهودية بأستراليا ترفض خطط ترامب بشأن غزة .. تطهير عرقي

سرايا - نشر المئات من أعضاء الجالية اليهودية في أستراليا، إعلانا على صفحة كاملة، في صحيفتين محليتين، لتأكيد رفضهم خطط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتهجير سكان غزة، والذي وصفوه بالتطهير العرقي.

ووقع على الإعلان 500 من الشخصيات والنشطاء اليهود الأستراليين، بينهم الموسيقي بن لي والممثلة ميريام مارغوليس والمحامون أندريا دورباش وروبرت ريختر وجوش بورنشتاين وجورج نيوهاوس والمتخصص في الرعاية الصحية الدكتور أليكس ووداك والمفوض المقيم لشؤون الإعاقة الدكتورة روندا جالبالي ورجل الأعمال المعروف رون فينكل والمؤلفون الحائزون على جوائز آنا فينبرغ وإليانور ليمبريخت ودينيس ألتمان وكلير رايت.

وأعلن المجلس اليهودي في أستراليا دعمه، لمنظمي العريضة الموقعة، والتأكيد على تأييد موقف أستراليا من تصريحات ترامب التي وصفوها بـ"القاسية، وغير القانونية" للتطهير العرقي للفلسطينيين، من غزة، ودعم حق الفلسطينيين في العودة وبناء القطاع.

من جانبها قالت سارة شوارتز، المديرة التنفيذية، للمجلس اليهودي في أستراليا، إن للفلسطينيين حق تقرير المصير والمساواة والعدالة والكرامة والحرية، ويجب على حكومتنا أخذ خطوات مادية لدعم هذه الحقوق، ورفض دعوات التطهير العرقي والإبادة الجماعية.

وأضافت أن قمع المعارضين اليهود، في أعلى مستوياته على الإطلاق، لافتة إلى أن المدافعين عن الاحتلال، مثل مارك ليبلر، وستيف بانون، يصفون اليهود المنتقدين لانتهاكات الاحتلال، بالمثيرين للاشمئزاز والعدو رقم واحد.

وشددت على أن التوقيع علنا على عريضة كهذه ليس أمرا سهلا، وقالت إن "حقيقة أن العديد من الناس كانوا على استعداد للتوقيع باسمهم والوقوف على أكتاف أسلافنا اليهود الذين وقفوا ضد الظلم، تظهر أنه لم يعد ممكنا تجاهل الأصوات اليهودية الداعمة للفلسطينيين".





تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا


طباعة المشاهدات: 724  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 27-02-2025 12:24 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
كم مرة ينبغي غسل المناشف اليومية؟ بالفيديو .. "تفاجأ عند هبوطه بطائرة قادمة باتجاهه" شاهدوا ماذا فعل الطيار طيار يفلت من "حادث خطير" في مطار شيكاغو لماذا تتغير أصواتنا مع مرور الوقت؟ .. هذا ما يحدث للجسم ترمب ينشر فيديو معدل بـالذكاء الاصطناعي يعكس رؤيته... شاهد .. مقطع فيديو لعروس هاربة يثير ضجة في الأردن الملك يستقبل الرئيس السوري لدى وصوله عمّان .. صور سابقة قضائية .. الإعدام بحق شخص أضرم النار في محل... بالفيديو- النائب القباعي يعترض على وجود نائب مفصول... الاتحاد الأوروبي يشيد بدور الأردن في الحفاظ على...ترامب: تقديم ضمانات أمنية لأوكرانيا مسؤولية أوروبا...ماسك في أول اجتماع حكومي: أميركا ستفلس إذا لم تخفض...إحاطة في مجلس الأمن بشأن الوضع الإنساني في السودانترامب: قرار استمرار وقف إطلاق النار في غزة تتخذه...بالفيديو .. مسيّرة للاحتلال تستهدف مركبة في الهرمل...لبنان .. حكومة نواف سلام تنال ثقة البرلمان بالفيديو .. في انتظار "مهين" الرئيس...روسيا ترفض نشر قوات حفظ سلام في أوكرانيا بعد تأجيله عامين .. MBC تطرح برومو مسلسل... بالفيديو .. "أشهر عازب" النجم السوري... لأول مرة .. صورة لابنة أيمن زيدان من زوجته الكويتية ريهام سعيد تستغيث في مطار لبنان وتطالب السفارة... تامر حسني ل عمرو مصطفى: شدة وتزول رابطة الدوري الأميركي تغرّم ميسي بعد مشادة مع مدرب مغربي قلق بعد حديث صلاح الأخير .. "أرجوك .. لا تكسر قلبي" منزل رونالدو المستقبلي قيمته 30 مليون يورو منزل رونالدو المستقبلي قيمته 30 مليون يورو منتخب النشميات ينهي تحضيراته لمواجهة روسيا ودياً "إيلون ماسك" يتصدر قائمة أغنى المليارديرات في العالم لمعاقبة زوجها .. أم ترمي أطفالها الثلاث في بئر "موكب كوكبي" .. 7 كواكب تزين السماء في نهاية فبراير مصرع 18 سائحًا وإصابة 20 باصطدام حافلة في تايلند لن تصدق .. سرقوا 6 ملايين دولار في 5 دقائق وزيرة الخارجية الألمانية ترتدي زي عمال المطاعم وتعد الشاورما للزبائن .. فيديو شاب يختفي في عرض البحر بعد تحدٍ خطير على "تيك توك" في المغرب الدجاج بين طباع الديناصورات والأرقام القياسية! طاقة غامضة داخل أهرامات مصر تثير دهشة العلماء .. هل سبق المصريون عصرهم؟ الدنمارك تدرس منع استخدام الهواتف في المدارس

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

مقالات مشابهة

  • كيف سرق الاحتلال التمور العربية لزراعتها في المستوطنات وكيف يُسوقها عالميا؟
  • تعرف على الدول العربية التي أعلنت غدا السبت أول أيام شهر رمضان
  • تعرف على ترتيب المدن العربية الأغلى معيشة في 2025
  • اعلام العدو يتحدث عن فرار غواصة صهيونية من البحر الاحمر
  • اعتراف إسرائيلي بإقصاء اليهود الشرقيين من مؤسسات الدولة لصالح الغربيين
  • شاهد | الإمارات وسرعة تبني الخيارات الصهيونية
  • مئات الشخصيات اليهودية بأستراليا ترفض خطط ترامب بشأن غزة .. تطهير عرقي
  • مئات الشخصيات اليهودية بأستراليا ترفض خطط ترامب بشأن غزة.. تطهير عرقي
  • أبو العينين: القضية الفلسطينية مفتاح السلام في الشرق الأوسط.. والأمة العربية بحاجة إلى فرض إرادتها
  • نشر أسماء مهاجرين إسرائيليين إلى كندا خدموا بجيش الاحتلال يثير حفيظة اليهود هناك