الأهلي يعلن موقف عبد المنعم وموديست ومتولي قبل مواجهة سيمبا
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
شارك محمد عبد المنعم، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، في التدريبات الجماعية التي أقيمت مساء اليوم على ملعب التتش، بعد تعافيه من الإصابة التي تعرض لها في كاحل القدم خلال مشاركته مع المنتخب خلال فترة الأجندة الدولية لشهر أكتوبر الجاري.
وخضع عبد المنعم لفحص طبي قبل انطلاق المران، للاطمئنان على حالته والتأكد من جاهزيته للمشاركة مع الفريق في التدريبات.
وشارك عبد المنعم في مران الفريق الذي اشتمل على جزء بدني قبل تنفيذ الجوانب الخططية خلال تدريبات الكرة.
شفاء موديست من فيروس كوروناوقال الدكتور أحمد جاب الله، طبيب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، إن المسحة الطبية التي أجراها موديست لاعب الفريق جاءت سلبية.
واطمأن الجهاز الفني على حالة موديست قبل انطلاق مران اليوم، بعد تعافيه من الإصابة التي أبعدته عن المشاركة مع الفريق.
وبدأ موديست اليوم تنفيذ بعض الوحدات التدريبية المنفردة على ملعب التتش، ضمن البرنامج التأهيلي الذي يقوم بتنفيذه للعودة إلى التدريبات الجماعية.
محمود متولي يشارك في التدريبات الجماعيةوشارك محمود متولي، لاعب الأهلي في التدريبات الجماعية التي أقيمت مساء اليوم على ملعب التتش بعد اكتمال شفائه من الإصابة التي تعرض لها خلال الفترة الماضية.
وانتظم متولي في التدريبات الجماعية اليوم بعد تعافيه من إصابة العضلة الأمامية، وانتهائه من تنفيذ البرنامج العلاجي والتأهيلي الذي قام بتنفيذه تحت إشراف الجهاز الطبي بالنادي.
وشارك محمود متولي في التدريبات التي اشتملت على جزء بدني وتنفيذ الجوانب الخططية خلال تدريبات الكرة.
واستأنف الأهلي تدريباته مساء اليوم على ملعب التتش، استعدادًا لمباراة سيمبا المقرر لها مساء بعد غد الثلاثاء في إياب ربع النهائي للدوري الإفريقي لكرة القدم.
وعقد مارسيل كولر المدير الفني للفريق، محاضرة بالفيديو مع اللاعبين قبل انطلاق مران اليوم، للحديث في كافة الجوانب الفنية الخاصة بمباراة سيمبا.
وكانت مباراة الذهاب بين الأهلي وسيمبا التي أقيمت في تنزانيا قد انتهت بالتعادل الإيجابي بهدفين لكل فريق.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي الاهلي محمود متولي اخبار الأهلي محمد عبد المنعم الأهلي اليوم تدريب الأهلي الدوري الإفريقي أنتوني موديست سيمبا فی التدریبات الجماعیة على ملعب التتش عبد المنعم
إقرأ أيضاً:
بعد الهجوم الإيراني، ما هي سبل رد إسرائيل، وما هي الخطوات التي ستتخذها طهران؟
يتأرجح الشرق الأوسط مجددًا على حافة “حرب مدمرة” بين طرفين تصارعا على مدار 45 عامًا. تُعتبر هذه اللحظة من أخطر اللحظات التي تمر بها المنطقة.
إيران، التي تحولت إلى جمهورية إسلامية بعد الإطاحة بالشاه عام 1979، تعهدت منذ زمن طويل بالقضاء على إسرائيل، التي تُطلق عليها اسم “النظام الصهيوني”. من جانبها، تتهم إسرائيل الحرس الثوري الإيراني بنشر الفوضى والعنف في الشرق الأوسط عبر حلفائها ووكلائها، وهي وجهة نظر تتبناها عدة حكومات عربية.
تستعد إسرائيل للرد على إيران بعد أن أطلقت الأخيرة يوم الثلاثاء صواريخ باليستية، بعضها اخترق الدفاعات الجوية الإسرائيلية.
وتؤكد إيران أن هذا الهجوم كان ردًا على اغتيالين نفذتهما إسرائيل؛ أحدهما لزعيم حزب الله اللبناني حسن نصر الله في بيروت، والآخر لزعيم حماس إسماعيل هنية في طهران.
فماذا سيحدث بعد ذلك؟
كل من إسرائيل وأقرب حلفائها، الولايات المتحدة، تعهدا بمعاقبة إيران على إطلاق 180 صاروخاً تجاه إسرائيل. ويقول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: “ستدفع إيران ثمناً باهظاً”.
إن ضبط النفس الذي حُثت إسرائيل عليه -من قبل الحلفاء- في المرة الأخيرة التي حدثت فيها مواجهة مثل هذه في أبريل/نيسان الماضي، أصبح أكثر هدوءاً هذه المرة.
ونظراً لعزم إسرائيل على مواجهة كل أعدائها في وقت واحد ــ لبنان وغزة واليمن وسوريا ــ يبدو أن حكومة نتنياهو ليست في مزاج يسمح لها بالتراجع.
ومن المرجح أن يناقش المخططون الإسرائيليون الآن ليس ما إذا كانوا سيضربون إيران ومتى، بل مدى قوتها.
بدعم من وكالة الاستخبارات الأمريكية عبر صور الأقمار الصناعية والموساد عبر العملاء في إيران، يمتلك الجيش الإسرائيلي مجموعة واسعة من الأهداف للاختيار من بينها. يمكن تقسيم هذه الأهداف بشكل عام إلى ثلاث فئات:
ماكرون: يجب وقف شحنات الأسلحة إلى إسرائيل التي تستخدم في غزة