خبير عسكري: إسرائيل تجري استعداداتها لدخول قطاع غزة
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
قال اللواء محمد عبدالسلام، زميل أكاديمية ناصر العسكرية العليا، إن إسرائيل تجري استعداداتها لدخول قطاع غزة، حيث تحاول تصفيته ليكون منطقة عازلة أو حاجزًا يتم إدارته بشكل مدني بالاشتراك مع بعض الدول الأخرى.
"كهرباء ومياه دبي" تطلق حملتها السنوية للتعريف بـ "اليوم العالمي للطاقة" مصر تعي بما يجري في القطاعوأضاف "عبدالسلام"، خلال لقاء ببرنامج "في المساء مع قصواء"، المذاع على قناة "CBC"، اليوم الأحد، أن مصر تعي بما يجري في القطاع، لأن القضية تكمن في عدم تصدير المشكلة من قطاع غزة بسيناء ونستبدل المقاومة الشعبية أو المقاومة التي تقوم بها حماس بجيش مصر.
وأشار إلى أن مصر ستتخذ قرارها في الوقت الملائم، وإسرائيل أمامها الآن عدة سيناريوهات لدخول غزة، وستضع في اعتبارها بأن هناك أسرى في القطاع ومن ثم ستحاول الحفاظ عليهم واستردادهم لاستعادة معنويات شعبها.
هناك مقاومة تعاديها ومتمسكة بالأرضوأكد أن هناك مقاومة تعاديها ومتمسكة بالأرض وتعرف تفاصيلها سواء من فوقها أو أسفل في الأنفاق، ومن ثم دخول إسرائيل للقطاع سيكون محسوبًا للغاية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسرائيل قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: الاحتلال الإسرائيلي نقض اتفاق هدنة الستين يوما بلبنان بهذ الطريقة
قال أكرم سريوي، خبير الشؤون العسكرية، إن الاحتلال الإسرائيلي نقض اتفاق هدنة الستين يومًا ولم يلتزم بشروط الاتفاق، موضحًا أن لجنة المراقبة الخماسية المكلفة بآلية تنفيذ ومراقبة وقف إطلاق النار عجزت عن إجبار الاحتلال على الالتزام به.
تعرف على قائمة الإسماعيلي لمباراة طنطا في كأس مصرالقنوات الناقلة لمباراة الأهلي وشباب بلوزداد اليوم في دوري أبطال إفريقياوأشار سريوي، خلال مداخلة على قناة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن الرهان الآن ينصب على المفاوض الأمريكي الرئيسي في اتفاق وقف إطلاق النار، آموس هوكشتاين، المتوقع زيارته للبنان يوم الاثنين المقبل، وسيلتقي هوكشتاين مع لجنة المراقبة، متسائلًا: «هل سيتم إجبار الاحتلال على تنفيذ الاتفاق أم ستعود الأمور إلى الانفلات وفرض قواعد جديدة؟».
وأضاف أن محاولة الاحتلال إقامة نقاط حدودية داخل الأراضي الفلسطينية لا يمكن للبنان الاعتراض عليها، في حين أن لبنان من حقه إقامة النقاط العسكرية التي يراها مناسبة على كامل حدوده.
وأكد سريوي أن هناك حرصًا أمريكيًا على مصالحها في الشرق الأوسط، مشيرًا إلى أن تغيير المسؤولين لا يغير سياسة الولايات المتحدة. واعتبر أن مصلحتها تتطلب وقف الحرب بين لبنان وفلسطين المحتلة.