#سواليف
ذكرت وسائل إعلام عبرية أن أربعة #جنود من #جيش #الاحتلال الإسرائيلي أقدموا على #الانتحار بسبب #حالة_نفسية سيئة نتجت عن ما تعرضوا له أمام #المقاومين الفلسطينيين في #غلاف_غزة.
وأشارت إلى أن الجنود كانوا يعانون من صدمات وكوابيس وشعور بالذنب بسبب قتل المدنيين الأبرياء.
وأضافت الوسائل الإعلامية أن هذه الحالات تعد الأولى من نوعها في تاريخ جيش الاحتلال، وأنها تثير قلق القادة العسكريين والسياسيين على مستقبل الجيش والدولة.
وطالبت بإجراء تحقيق شامل في أسباب الانتحارات واتخاذ إجراءات لمنع تكرارها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جنود جيش الاحتلال الانتحار حالة نفسية المقاومين غلاف غزة
إقرأ أيضاً:
سكان بلدات سورية يفاجأون بقوات الاحتلال أمامهم
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرًا تلفزيونيًا بعنوان: "سكان بلدات سورية يفاجأون بقوات الاحتلال أمامهم بعد اجتياح إسرائيل الجولان المحتل".
وقال التقرير: في هذه المدينة السورية الهائلة في الجولان المحتل، يسود صخب من نوع آخر في نفوس أهلها بسبب المخاوف التي نشأت عن اقتحام قوات الاحتلال لها أصبح السوريون في مدينة البعث التابعة لمحافظة القنيطرة، وجهاً لوجه مع جنود إسرائيليين، بعد أن استولى جيش الاحتلال على المنطقة العازلة في هضبة الجولان المحتلة، التي تراقبها قوات الأمم المتحدة.
وتابع: هذا الواقع فرضته الانتهاكات الإسرائيلية للمنطقة الحدودية مع سوريا في الجولان المحتل، بعد سقوط نظام الرئيس بشار الأسد، فقد أصبح جنود الاحتلال يتجولون بحرية في المدينة السورية، والقرى والبلدات المحيطة بها، ولم يقتصر دخول جنود الاحتلال على آلياتهم وأسلحتهم فقط، بل دمروا جزءًا كبيرًا من البنية التحتية التي استولوا عليها في مدينة البعث السورية وغيرها.
بشير عبدالفتاح: الدول الغربية تسعى لدعم سوريا رغم الإرهابأكرم القصاص: ما جرى في السابع من أكتوبر له تداعيات واسعة على الأوضاع في سوريا وإيران وحزب اللهأكرم القصاص: ما جرى في السابع من أكتوبر له تداعيات واسعة على الأوضاع في سوريا وإيران وحزب اللهالقصاص: انسحاب حزب الله من سوريا أحدث فراغًا أمنيًافض الاشتباكوأوضح أنه منذ اتفاق فض الاشتباك الذي أُبرم في عام 1974، دخل جيش الاحتلال إلى المنطقة العازلة لفترات وجيزة، ولكن بعد سقوط نظام الأسد، أصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أوامره للجيش الإسرائيلي بالاستيلاء على ما تبقى من هضبة الجولان تحت السيطرة السورية، بل والنقاط التي تشرف عليها الأمم المتحدة، وأصبح سكان تلك المناطق الحدودية يتساءلون عن مصير أرضهم بعد أن أصبحوا يرون جنود الاحتلال نصب أعينهم.