مع دخول الحرب على غزة أسبوعها الثالث، يتواصل ارتفاع أعداد القتلى والجرحى في كل لحظة من دون أي مؤشرات تشي بإمكانية التهدئة.

دوليا، تحاول الولايات المتحدة تمرير مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي يدين حماس ويطالب بتحرير الأسرى من دون شروط ويؤكد حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها.
عربيا، قمة القاهرة للسلام تفشل بإصدار بيان يحمل إشارة واحدة تدين إسرائيل.


في هذه الحلقة من استديو بيروت نناقش آفاق الحرب على غزة ميدانيا ودبلوماسيا مع مدير مركز الإرتكاز الإعلامي سالم زهران.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: حزب الله

إقرأ أيضاً:

‏الرئيس اللبناني: استمرار الاحتلال الإسرائيلي لـ 5 تلال جنوبي لبنان لا يساعد على استكمال تطبيق القرار 1701

قال ‏الرئيس اللبناني جوزيف عون، إن استمرار الاحتلال الإسرائيلي لـ 5 تلال جنوبي لبنان لا يساعد على استكمال تطبيق القرار 1701.

وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.

وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.

وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.

هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.

مقالات مشابهة

  • الجيش اللبناني يتدخل لوقف التوتر على الحدود مع سوريا
  • انسحبت منها إسرائيل.. الجيش اللبناني يواصل انتشاره في القرى الجنوبية
  • حياة بدائية مريرة خلفتها الحرب الإسرائيلية في قرى الجنوب اللبناني
  • الرئيس اللبناني: أي موضوع خلافي في لبنان يحل بالحوار
  • غزة.. إعلام العدو يتحدث عن مقترح هدنة طويلة تمتد لـ”سنوات” 
  • برنامج "منتصف النهار" يناقش المقترح الجديد لهدنة طويلة الأمد في غزة
  • الرئيس اللبناني يستقبل صقر غباش
  • ‏الرئيس اللبناني: استمرار الاحتلال الإسرائيلي لـ 5 تلال جنوبي لبنان لا يساعد على استكمال تطبيق القرار 1701
  • بعد غارة إسرائيلية.. الرئيس اللبناني: لا أحد يريد العودة إلى الحرب
  • هل يتجه الداخل اللبناني إلى الاستقرار؟