العاصفة «بابيت».. رياح عنيفة تقتلع أرض غابة في إسكتلندا «فيديو»
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
العاصفة بابيت.. انتشر منذ قليل مقطع فيديو علي المنصات المختلفة لمواقع التواصل الاجتماعي ظهر فيه رياح عنيفة تقتلع أرض غابة في دولة إسكتلندا.
ويأتي هذا الفيديو تزامنًا مع ضرب العاصفة «بابيت» لدولة إسكتلندا يوم الجمعة الماضي، وتسببت في مقتل ثلاثة أشخاص بينهم اثنان شمال شرق البلاد.
وأدت العاصفة إلى حدوث فيضانات كبيرة وأضرار في الممتلكات في مدن بدولتي الدنمارك والنرويج خلال ذروتها يوم والجمعة، واستمرت في اجتياح أنحاء المملكة المتحدة.
وتقول السلطات في المملكة المتحدة أن الظروف الجوية القاسية، التي تتميز بالأمطار الغزيرة والرياح العاتية القادمة من الشرق، تشكل تهديدًا كبيرًا للمجتمعات والبنية التحتية في العديد من البلدان الأوربية.
ظاهرة بيئية تضرب الأرض نهاية شهر أكتوبريشهد العالم نهاية هذا الشهر ظاهرة جديدة اعتبرها العلماء ظاهرة مخالفة للعديد من قوانين الطبيعة، وهي ظاهرة تسمى العواصف المغناطيسية، وتعد العواصف المغناطيسية الأرضية قوية على كوكب الأرض وقد تتسبب في أعراض جانبية تؤثر علي صحة البشر.
ومن المنتظر أن تسبب العواصف المغناطيسية العديد من الجسيمات عالية الطاقة، التي تنبعث من الشمس، في حدوث بعض العواصف المغناطيسية على سطح الأرض.
اقرأ أيضاًبعد تحذير ناسا من العاصفة الشمسية.. هل ينقطع النت عن العالم غدا؟
مع قرب قدومها لمصر.. نصائح للوقاية من أضرار العاصفة إلياس
بسبب العاصفة الشمسية.. ما حقيقة قطع الإنترنت عن العالم يوم 11 أكتوبر؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عاصفة إعصار إسكتلندا العواصف المغناطیسیة
إقرأ أيضاً:
«الشتاء أصبح دافئًا والصيف طالت مدته».. الاحتباس الحراري يهدد الأرض «فيديو»
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا بعنوان «الاحتباس الحراري.. ظاهرة تهدد كوكب الأرض»، تناول التغيرات الجوية المتسارعة التي يشهدها كوكب الأرض بسبب الاحتباس الحراري.
ويعد الاحتباس الحراري والاحترار المناخي من أبرز الظواهر التي أثرت بشكل كبير على البيئة، مما تسبب في تغيرات مناخية ملحوظة مثل الجفاف، السيول، وذوبان الجليد، بالإضافة إلى الارتفاع الغير مبرر في درجات الحرارة.
وأكد التقرير أن تأثيرات الاحتباس الحراري لم تقتصر على فصلي الربيع والصيف فقط، بل امتدت إلى فصل الشتاء، الذي أصبح ينتهي في وقت مبكر مع تسجيل ارتفاع ملحوظ في درجات الحرارة، مما يفاقم من مشكلات الجفاف والاضطرابات البيئية والمناخية في مختلف أنحاء العالم.
وأشار التقرير إلى أنه على الرغم من أن انتهاء فصل الشتاء فلكيًا يُعتبر في العشرين من مارس، إلا أن درجات الحرارة خلال هذه الفترة شهدت ارتفاعًا متكررًا، ما أدى إلى انخفاض ملحوظ في معدلات تساقط الجليد والأمطار في عدة دول حول العالم.
وأوضح التقرير أن العلماء توصلوا إلى أن الشتاء أصبح أكثر دفئًا وأقصر من حيث المدة، مع صعوبة في التنبؤ بتغيراته. وأظهرت الدراسات المناخية التي نُشرت عام 2011 أن عدد أيام الشتاء قد انخفض بشكل ملحوظ منذ الخمسينيات من القرن الماضي، بينما أصبح فصل الصيف أطول بمقدار 17 يومًا ليصل إلى 95 يومًا، في حين أصبح فصلا الربيع والخريف أقصر.
واختتم التقرير: «ومع استمرار ارتفاع درجات الحرارة على مدار العام، فإن ذلك يثير مخاوف بيئية ومناخية واضحة، مما يطرح تساؤلات حول إعادة ترتيب الفصول المناخية في المستقبل القريب».
اقرأ أيضاًتحد بيئي خطير.. الاحتباس الحراري يهدد قدرة تربة المناطق القطبية على تخزين الكربون
استطلاع: ما يقرب من 70% من السويسريين متشائمون بشأن سياسات الاحتباس الحراري
«معلومات الوزراء» يرصد دور التمويل الأخضر في مواجهة الاحتباس الحراري بالبلدان النامية