القيادة المركزية الأمريكية تنفي وقوع إصابات بين أفراد خدمتها في العراق
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
نفت القيادة المركزية الأمريكية، عبر حسابها الرسمي علي موقع أكس/تويتر، التقارير التي انتشرت عن مقتل عناصر من الخدمة في الجيش الأمريكي داخل العراق.
وقالت تغريدة القيادة المركزية الأمريكية، إن التقارير التي تفيد بوفاة أفراد الخدمة الأمريكية المزعومة في وقت سابق اليوم في العراق ليست صحيحة.
وفي وقت سابق من اليوم الأحد، أفادت وسائل إعلام عراقية، باستهداف صاروخي لقاعدة عين الأسد التي تتواجد فيها القوات الأمريكية غربي محافظة الأنبار.
ونقلت التقارير عن مصدر أمني قولها، إنه تم استهداف قاعدة عين الأسد بثلاثة صواريخ من نوع (جراد). وأضاف، أنها اطلقت من قرية في ناحية البغدادي وسقط الأول داخل القاعدة بينما اعترضت الدفاعات الجوية الثاني، أما الصاروخ الثالث فسقط في محيط القاعدة.
ونقلت وكالة رويترز عن مصدران بالجيش العراقي قولهما إن صواريخ كاتيوشا استهدفت اليوم، قاعدة عين الأسد الجوية التي تضم قوات أمريكية وقوات دولية أخرى في غرب العراق، وإن انفجارا سمع داخل القاعدة.
وفي بيان نقلته وكالة "رويترز" عن مجموعة "سايت" للاستخبارات، أعلنت "المقاومة في العراق"، وهي جماعة مسلحة، مسؤوليتها عن الهجوم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القيادة المركزية الأمريكية العراق جنود أمريكيين
إقرأ أيضاً:
لما أخفت وكالة الاستخبارات الأمريكية اكتشاف حياة على المريخ منذ 40 عامًا
بينما تواصل وكالة ناسا بحثها عن دلائل على وجود حياة على المريخ، تشير وثيقة سرية رفعتها وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) إلى أنه قد تم العثور على حياة على الكوكب الأحمر قبل 40 عامًا.
وتتناول الوثيقة التي تحمل عنوان "استكشاف المريخ في 22 مايو 1984"، تجربة استخدم فيها الباحثون تقنية الإسقاط النجمي، وهي فكرة تفترض أن الروح يمكن أن تسافر عبر الأبعاد الفضائية.
وتعد هذه التجربة كانت جزءًا من مشروع "ستارغيت"، وهو برنامج سري بدأته الحكومة الأمريكية في السبعينيات وركز على الظواهر الخارقة مثل الرؤية عن بعد والتخاطر والتحريك النفسي. وكان الهدف من المشروع تدريب أفراد على استخدام القدرات النفسية في مهام تجسس ضد الاتحاد السوفيتي.
وفقًا للتقرير، تم جرى نقل كائنات عبر الإسقاط النجمي إلى المريخ في فترة زمنية معينة، حيث أفاد برؤيته لهيكل هرمي مائل وطريق ضخم مع نصب تذكاري يشبه تلك الموجودة في مصر القديمة. كما أشار إلى رؤية مجموعة من "الأشخاص الطويلي القامة والنحيفين" الذين كانوا يبحثون عن مكان جديد للعيش بسبب تدهور بيئتهم.
تجربة الإسقاط النجمي استمرت في نقل الشخص عبر مواقع مختلفة على المريخ، حيث شاهد عاصفة عنيفة تضرب الكوكب واستخدام الأهرامات العملاقة كملاجئ. كما أشار إلى وجود مجموعة من البشر الذين ماتوا بسبب العواصف الشديدة التي دمرت كوكب المريخ، وكان هؤلاء الأفراد يعيشون في ظروف صعبة، يبحثون عن مكان للبقاء.
هذه الوثيقة التي تم رفع السرية عنها في 2017، تلقي الضوء على بعض العمليات الغامضة التي كانت جزءًا من "مشروع ستارغيت"، الذي أُغلق في عام 1995 بعد أن أثبتت الدراسات أن قدرات الرؤية عن بعد والتخاطر لم تكن فعّالة بما يكفي للمساعدة في عمليات الاستخبارات العسكرية.