القيادة المركزية الأمريكية تنفي وقوع إصابات بين أفراد خدمتها في العراق
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
نفت القيادة المركزية الأمريكية، عبر حسابها الرسمي علي موقع أكس/تويتر، التقارير التي انتشرت عن مقتل عناصر من الخدمة في الجيش الأمريكي داخل العراق.
وقالت تغريدة القيادة المركزية الأمريكية، إن التقارير التي تفيد بوفاة أفراد الخدمة الأمريكية المزعومة في وقت سابق اليوم في العراق ليست صحيحة.
وفي وقت سابق من اليوم الأحد، أفادت وسائل إعلام عراقية، باستهداف صاروخي لقاعدة عين الأسد التي تتواجد فيها القوات الأمريكية غربي محافظة الأنبار.
ونقلت التقارير عن مصدر أمني قولها، إنه تم استهداف قاعدة عين الأسد بثلاثة صواريخ من نوع (جراد). وأضاف، أنها اطلقت من قرية في ناحية البغدادي وسقط الأول داخل القاعدة بينما اعترضت الدفاعات الجوية الثاني، أما الصاروخ الثالث فسقط في محيط القاعدة.
ونقلت وكالة رويترز عن مصدران بالجيش العراقي قولهما إن صواريخ كاتيوشا استهدفت اليوم، قاعدة عين الأسد الجوية التي تضم قوات أمريكية وقوات دولية أخرى في غرب العراق، وإن انفجارا سمع داخل القاعدة.
وفي بيان نقلته وكالة "رويترز" عن مجموعة "سايت" للاستخبارات، أعلنت "المقاومة في العراق"، وهي جماعة مسلحة، مسؤوليتها عن الهجوم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القيادة المركزية الأمريكية العراق جنود أمريكيين
إقرأ أيضاً:
نائب ترامب من القاعدة الأمريكية في غرينلاند يوضح رأيه في استخدام القوة العسكرية لضمها
(CNN)-- قال نائب الرئيس الأمريكي، جيه دي فانس، الجمعة، إنه لا يتوقع وجود حاجة لاستخدام القوة العسكرية لضم جزيرة غرينلاند، وذلك خلال زيارته لها برفقة مسؤولين أمريكيين آخرين.
وأضاف فانس في تصريحات للصحفيين من قاعدة أمريكية في غرينلاند: "لا نعتقد أن استخدام القوة العسكرية سيكون ضروريًا على الإطلاق، ونعتقد أن هذا منطقي، ولأننا نعتقد أن شعب غرينلاند عقلاني وطيب القلب، نعتقد أننا سنتمكن من إبرام صفقة على طريقة دونالد ترامب لضمان أمن هذه المنطقة، وكذلك أمن الولايات المتحدة الأمريكية".
وفي وقت سابق، جدد نائب الرئيس تأكيد اهتمام الولايات المتحدة بغرينلاند، قائلاً إنها ضرورية "لسلامة الشعب الأمريكي".
وقال فانس: "ما قاله الرئيس هو أننا بحاجة إلى تعزيز وجودنا في غرينلاند، نحن نحتاجه من أجل سلامة الشعب الأمريكي، وما نعتقد أنه سيحدث هو أن سكان غرينلاند سيختارون، من خلال تقرير المصير، الاستقلال عن الدنمارك، ومن ثم سنجري محادثات مع شعب غرينلاند من هناك".