القاهرة-سانا

أصيب عدد من جنود الجيش المصري، جراء قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي برجاً للمراقبة على الحدود بين مصر وفلسطين المحتلة.

وقال المتحدث باسم الجيش المصري في حسابه على منصة إكس اليوم: “خلال الاشتباكات في قطاع غزة أصيب أحد أبراج المراقبة الحدودية المصرية بشظايا قذيفة من دبابة إسرائيلية عن طريق الخطأ، ما نتج عنه إصابات طفيفة لبعض عناصر المراقبة الحدودية”.

وتسبب العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة المحاصر لليوم السادس عشر باستشهاد 4651 فلسطينياً، بينهم 1873 طفلاً، إضافة إلى إصابة 14245 بجروح ودمار كبير في البنى التحتية.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

السعودية تدين قرار الاحتلال الإسرائيلي بالتوسع في الاستيطان في الجولان المحتلة

يمن مونيتور/ وكالات

أدانت السعودية، الأحد، قرار حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بتوسيع الاستيطان في الجولان المحتلة، ومواصلة تخريب فرص استعادة سوريا لأمنها، مؤكدا أن تلك الأرض المحتلة سورية عربية.

وقالت الخارجية السعودية، في بيان، إن “المملكة تدين وتستنكر قرار حكومة الاحتلال الإسرائيلي بالتوسع في الاستيطان في الجولان المحتلة، ومواصلتها لتخريب فرص استعادة سوريا لأمنها واستقرارها”.

وأضافت: “تجدد المملكة دعوتها للمجتمع الدولي لإدانة هذه الانتهاكات الإسرائيلية“. وأكدت “ضرورة احترام سيادة سوريا ووحدة أراضيها، وأن الجولان أرض عربية سورية محتلة”.

والأحد، وافقت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بالإجماع على خطة قدمها رئيسها بنيامين نتنياهو، لتعزيز الاستيطان اليهودي في الجولان السوري المحتل، بقيمة تزيد عن 40 مليون شيكل (11.13 مليون دولار)، مستغلة الأوضاع في سوريا.

وتعد الجولان أرضا سورية تحتلها إسرائيل منذ 1967، بموجب القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة.

ونقل البيان عن نتنياهو قوله: “تعزيز الجولان هو تعزيز لدولة إسرائيل، وهو مهم بشكل خاص في هذا الوقت. سنواصل السيطرة عليها (الجولان) وتنميتها والاستيطان فيها”.

ويعيش اليوم في الجولان السوري حوالي 50 ألف نسمة، نصفهم من المستوطنين اليهود ونصفهم من الدروز والعلويين وغيرهم، وفق صحيفة “هآرتس” العبرية.

ويضم الجولان المحتل مجلس محلي يهودي يسمى “كتسرين” والمعروف باسم “عاصمة الجولان”، ويضم 7700 مستوطن.

بالإضافة إلى ذلك، هناك 33 مستوطنة يهودية أخرى في الجولان المحتل مدمجة فيما يسمى المجلس الإقليمي الجولان.

وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، سيطرت فصائل سورية على العاصمة دمشق وقبلها مدن أخرى، مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.

ومستغلة إطاحة الفصائل السورية بنظام الأسد، كثفت “إسرائيل” في الأيام الأخيرة هجماتها الجوية مستهدفة مواقع عسكرية بأنحاء متفرقة من البلاد، في انتهاك صارخ لسيادتها.

كما أعلنت حكومة الاحتلال انهيار اتفاقية فض الاشتباك مع سوريا لعام 1974، وانتشار جيشها في المنطقة العازلة منزوعة السلاح بهضبة الجولان السورية التي تحتل معظم مساحتها منذ 1967، في خطوة نددت بها الأمم المتحدة ودول عربية.

وفي آخر تطور الأحد، احتلت “إسرائيل” 3 قرى جديدة وهي جملة بمحافظة درعا وقريتي “مزرعة بيت جن” و”مغر المير” التابعتين لمحافظة ريف دمشق.

مقالات مشابهة

  • إصابة 3 جنود صهاينة جنوبي قطاع غزة
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 16 فلسطينيا على الأقل من الضفة الغربية
  • 8 شهداء منذ الفجر بقصف إسرائيلي متواصل على قطاع غزة
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تنفّذ عمليات هدم شمال القدس المحتلة
  • رابطة العالم الإسلامي تُدين قرارَ حكومة الاحتلال الإسرائيلي بتوسيع الاستيطان في الجولان المحتلة
  • السعودية تدين قرار الاحتلال الإسرائيلي بالتوسع في الاستيطان في الجولان المحتلة
  • “الخارجية”: المملكة تدين قرار حكومة الاحتلال الإسرائيلي بالتوسع في الاستيطان في الجولان المحتلة
  • فلسطين تناشد المجتمع الدولي لوقف إجراءات التهجير والضم في الضفة الغربية
  • ‏الوكالة اللبنانية للأنباء: الجيش الإسرائيلي ينفذ عمليات تفجير وتفخيخ ونسف في بلدة كفركلا الحدودية جنوبي لبنان
  • الاحتلال الإسرائيلي يقتحم جامعتي الخليل وبوليتكنيك فلسطين