صورة عمرها 130 عامًا.. كيف بدت الفتاة المصرية نهاية القرن التاسع عشر؟
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
نشرت الصفحة الرسمية لموقع الملك فاروق الأول آخر ملوك مصر، صورة لفتاة مصرية التقطها المصور الأرميني «جابرييل ليكيجيان- Gabriel Lekegian» ، عام 1890.
والأرميني «جابرييل ليكيجيان- Gabriel Lekegian»، هو مصور فوتوغرافى عمل في مصر والشرق الأوسط منذ عام 1870 وحتى 1890 وأصبح «ليكيجيان» هو المصور المفضل لدى بعض أعضاء العائلة المالكة المصرية، كما كان يعمل كمصور رسمي للجيش البريطاني في مصر.
وأعمال «جابرييل ليكيجيان- Gabriel Lekegian»، هي جزء من المجموعة الدائمة لمتحف فيكتوريا وألبرت فى لندن.
اقرأ أيضاً عاجل.. بيان الجيش المصري بعد قصف إسرائيل لموقع عسكري بسيناء ويعلن اعتذار «تل أبيب» بيان إسرائيلي عاجل بشأن قصف موقع عسكري مصري على الحدود عاجل.. الاحتلال الإسرائيلي يُعلن قصف سيناء.. هل سترد مصر؟ اقطعوا البترول واسحبوا السفراء.. شيخ الأزهر يتصدر التريند بعد تصريحات نارية لحكام العرب عاجل.. انفجار في معبر رفح وسيارات الإسعاف تدوي وزير الدفاع الأمريكي يتوقع التصعيد في الشرق الأوسط ويعلن عدم التردد في التحرك عسكريا في الدورى الإيطالى.. لوكاكو وبيلوتى يقودان هجوم روما ضد مونزا دفعة مساعدات ثانية تستعد لدخول قطاع غزة الأحد 17 شاحنة عاجل..نقيبة التمريض تفتح باب التطوع للعناية التمريضية للاشقاء الفلسطنيين النجم الدولي المصري محمد صلاح الأكثر مساهمة تهديفية في الدورى الإنجليزى عاجل: البنتاغون يعلن نشر صواريخ ومنظومة باتريوت إضافية في الشرق الأوسط تحسبا لأي تصعيد إيراني أول تعليق للرئاسة المصرية على مغادرة أمير قطر ”قمة القاهرة ” دون إلقاء كلمة بشأن فلسطينالمصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
العُلا تستضيف أول “قمة لصنّاع المحتوى على الإنستغرام” في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
تستضيف العُلا أول “قمة لصنّاع المحتوى على إنستغرام” في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بتنظيم من شركة ميتا -في مجال التكنولوجيا-، وذلك بالشراكة مع الهيئة الملكية لمحافظة العُلا بالتعاون مع الهيئة السعودية للسياحة، وطيران الرياض، وذلك خلال الفترة من 20 إلى 22 أبريل.
وتُعدُّ هذه القمة الأولى من نوعها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث تجمع نخبة من أبرز صنّاع المحتوى من مختلف أنحاء العالم، وتتضمن جلسات حوارية تفاعلية، وكلمات رئيسة، ونقاشات حول مستقبل صناعة المحتوى، مع استكشاف مواضيع مثل: وسائل التواصل الاجتماعي، والذكاء الاصطناعي، والمشهد الرقمي المتغير.
وتمثل هذه المجموعة المختارة من المبدعين نطاقًا عالميًا يضم أكثر من 231 مليون متابع، مما يُبرز الأهمية المتزايدة لصناعة المؤثرين في وجهات السفر اليوم.
وينتظر صنّاع المحتوى خلال القمّة برنامجًا غنيًّا من الجلسات المصمّمة بعناية؛ لتمكينهم من تطوير مهاراتهم، وتوسيع نطاق جمهورهم، وتعزيز تأثيرهم في المشهد الرقمي.
وتتركز إحدى المحاور الرئيسة على “Meta AI”،حيث سيُتاح للمشاركين استكشاف أحدث ما توصلت إليه هذه التقنية المتقدمة، ودورها في إعادة رسم مستقبل صناعة المحتوى، من خلال ابتكارات تُحدث نقلة نوعية في التفاعل والانتشار وسُبل تحقيق الدخل.
كما تتضمن القمة جلسات تسلط الضوء على كيفية الاستفادة المثلى من أدوات المنصات، وآخر التحديثات التقنية فيها، واستكشاف الفرص الجديدة في اقتصاد صنّاع المحتوى.
وتتيح الحوارات التفاعلية للمشاركين، الفرصة للتواصل بشكل مباشر مع مديري المنتجات في شركة ميتا من خلال النقاشات، في حين تُشجّع الجلسات المفتوحة على تبادل الخبرات وبناء علاقات تعاون قوية بين صنّاع المحتوى.
اقرأ أيضاًالمنوعات50 مليون مصري يمنحون بلادهم صدارة العرب في عالم السوشال ميديا
وتُعدُّ هذه القمة، فرصة استثنائية لاكتساب المعارف، والتواصل مع خبراء القطاع، والبقاء في طليعة المشهد الرقمي المتغيّر باستمرار.
وتسلط العُلا الضوء على رؤيتها الفريدة في الجمع بين حماية التراث الثقافي، وتبنّي الابتكار الرقمي، من خلال حوارات حول الحفاظ على التراث الثقافي في مواجهة التحول الرقمي السريع، وستكشف المناقشات كيفية تَشّكُل هوية الوجهة، من خلال المجتمعات والحرف اليدوية، ورواية القصص، مع استعراض المسؤولية المتزايدة لصانعيّ المحتوى في تعزيز الأصالة، وذلك في عالمٍ يقوده الذكاء الاصطناعي.
تُظهر العلا قدرتها الفريدة على التطور المستمر، مع الحفاظ على جذورها مدينة متجددة عبر الزمن، حيث يمضي التراث والابتكار قدمًا معًا.
وسيحظى صنّاع المحتوى على مدى أيام القمّة بتجربة وسط البيئة الطبيعية في العُلا وتراثها العريق الذي يمتد لأكثر من 200 ألف عام من التاريخ الإنساني، و7,000 عام من الحضارات المتواصلة، إلى جانب استكشاف معالمها الأثرية المميزة مثل موقع الحِجر، أول موقع سعودي يُدرج على قائمة التراث العالمي لليونسكو، والبلدة القديمة في العُلا، ومدرسة الديرة، التي تُعد مركزًا للحِرَف والثقافة والإبداع في حي الجديدة للفنون.