باحث: إسرائيل لا تعترف بالمدنيين في غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
كشف سعيد عكاشة الخبير بمركز الأهرام للدراسات، أن إسرائيل لا تتعامل بالقانون الدولي في غزة خلال العدوان الحالي على القطاع.
عاجل - فلسطين vs إسرائيل.. أمريكا تعلن التحرك عسكريا في هذه الحالة مصطفى ثابت عن الدعوات لمحاربة إسرائيل: "كلام فارغ والدول لا تدار بالشعارات"وقال في مداخلة هاتفية لبرنامج "صالة التحرير"، مع الإعلامية عزة مصطفى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، اليوم الأحد، إن إسرائيل تراهن على استنزاف أعداد مقاتلي الجهاد في غزة بالحصار والقصف لتكون قدرتها أقل على المواجهة حال الدخول البري.
وأوضح أن التقديرات الإسرائيلية أن قوات المقاومة تصل إلى 35 ألف مقاتل في قطاع غزة، بينما الهدف الإسرائيلي هو تقليل الخسائر وإسقاط حكم حماس والقضاء على مخازن السلاح والقبض على عدد كبير من القادة.
وأضاف أن إسرائيل لا تعترف بالمدنيين في غزة ويعتبر كل من يتواجد في غزة هم من داعش والإرهابيين، ولا تعترف الحكومة الإسرائيلية بالمدنيين في القطاع.
وأشار إلى أن إسرائيل لا تتعامل بالقانون الدولي مع أحداث قطاع غزة، وهذا هو ما يتحدث عنه المسئولون في الحكومة الإسرائيلية، ويعتبر الجميع هناك أعداء وليس لهم أي حقوق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة فلسطين اسرائيل قطاع غزة عزة مصطفى سعيد عكاشة مركز الأهرام للدراسات الإعلامية عزة مصطفى بالمدنیین فی إسرائیل لا فی غزة
إقرأ أيضاً:
باحث: موقف الشباب الأمريكي ضد السياسة المنحازة بشكل أعمى لإسرائيل
قال نهاد أبو غوش، الباحث في الشؤون الإسرائيلية، إن هناك فجوة في الآراء في أمريكا، ما بين الطلاب والحزب الديمقراطي والوسط اليهودي والمؤسسات المركزية وأصحاب القرار، لافتًا إلى أن الشباب الأمريكي ضد السياسة الأمريكية المنحازة بشكل أعمى لإسرائيل، لكن مراكز القرار والتأثير والكونجرس الأمريكي ومراكز القرار في الحزبين الجمهوري والديمقراطي، تميل لإسرائيل.
تأييد الجامعات الأمريكية للفلسطينيينوأضاف «أبو غوش»، خلال مداخلة مع الإعلامية فيروز مكي، ببرنامج «مطروح للنقاش»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن بعض إدارات الجامعات الأمريكية مثل هارفارد اتخذت مواقف مؤيدة للفلسطينيين، أو على الأقل تغض الطرف عن تأييد الطلاب الفلسطينيين، وسارع عدد كبير من المتبرعين للجامعات بسحب التبرعات.
سياسات نتنياهو تضر بالعلاقات الأمريكية الإسرائيليةوأردف: «هناك قلق جدي في أوساط إسرائيلية واسعة، من سياسة نتنياهو التي أضرت بأهم أركان القوة لدولة إسرائيل وهي العلاقات الأمريكية الإسرائيلية، بسبب انحيازه الأعمى للحزب الجمهوري وترامب والإضرار بالعلاقة مع القيادة الديمقراطية والحزب الديمقراطي، ومعظم يهود الولايات المتحدة من مؤيدي الحزب الديمقراطي، والخوف الإسرائيلي من تصرفات نتنياهو التي ستضر العلاقات الأمريكية الإسرائيلية».