“الشؤون” توقع بروتوكول تعاون مع جمعية إحياء التراث الإسلامي تحت شعار “كويتنا تستاهل”
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
وقعت وزارة الشؤون الاجتماعية ممثلة بقطاع الرعاية الاجتماعية وجمعية إحياء التراث الإسلامي بروتوكول التعاون المشترك تحت شعار (كويتنا تستاهل) بحضور وزير الشؤون الاجتماعية وشؤون الأسرة والطفولة الشيخ فراس سعود المالك الصباح.
وذكرت (الشؤون) في بيان صحفي أن الشيخ فراس الصباح أشاد بمبادرة الجمعية لتقديم المساعدات للفئات المختلفة في قطاع الرعاية الاجتماعية.
من جهته أكد وكيل الوزارة بالانابة عبدالعزيز المطيري وفق البيان على أهمية تطبيق قرار مجلس الوزراء لتوطين العمل الخيري داخل الكويت عن طريق العمل المشترك بين وزارة الشؤون الاجتماعية والجمعيات الخيرية.
ومن جانبه أشار رئيس مجلس إدارة جمعية إحياء التراث الإسلامي طارق العيسى أهمية البروتوكول في دعم المشاريع المشتركة بين الطرفين وذلك عن طريق إنشاء مبنى اجتماعي داخل دور الرعاية وتقديم الخدمات المختلفة للنزلاء.
وأوضح العيسى أن البروتوكول يتضمن دعم مشاريع قطاع الرعاية الاجتماعية ومنها انشاء ديوانية لكبار السن ودعم الفرق الطبية للمسنين وتوفير الاجهزة الطبية واقامة الورش المهنيه للنزلاء ورحلات للعمرة.
وحضر التوقيع وكيل الوزارة بالانابة عبدالعزيز المطيري والوكيل المساعد لقطاع الرعاية الاجتماعية حمد الخالدي ورئيس مجلس إدارة جمعية إحياء التراث الإسلامي طارق العيسى وعدد من قياديي ومسؤولي الجهتين.
المصدر كونا الوسومإحياء التراث الإسلامي وزارة الشؤونالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: وزارة الشؤون الرعایة الاجتماعیة
إقرأ أيضاً:
“الجهاد الإسلامي” تشدد على أهمية وحدة القرار الفلسطيني
الثورة نت/..
شددت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، على أهمية الحفاظ على وحدة القرار الفلسطيني، والدفع نحو مسار وطني مشترك يعزز صمود الشعب ويحمي قضاياه العادلة، بعيدًا عن أي حسابات ضيقة قد تعمّق الانقسام أو تضعف الموقف الفلسطيني في هذه المرحلة المصيرية.
قالت في بيان اليوم الجمعة إن مخرجات اجتماع المجلس المركزي لمنظمة التحرير لم ترتقِ إلى مستوى التحديات الوطنية التي يواجهها الشعب الفلسطيني، خصوصًا في ظل العدوان المستمر على قطاع غزة والانتهاكات اليومية في الضفة الغربية والقدس.
وأشارت إلى أن الشعارات التي رفعتها الدورة الثانية والثلاثون، بما فيها “لا للتهجير، لا للضم، نعم للوحدة الوطنية وإنقاذ غزة”، عكست وعيًا بخطورة اللحظة، لكنها لم تُترجم إلى خطوات عملية واضحة خلال مداولات الاجتماع أو نتائجه.