رشقات صاروخية جديدة باتجاه بئر السبع وحتسريم وصافرات الإنذار تدوي في عدة مستوطنات
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
كتائب القسام قصفت تجمعات للاحتلال شرق مستوطنة بئيري برشقة صاروخية
أطلقت المقاومة الفلسطينية في غزة، رشقات صاروخية صوب بئر السبع ومستوطنة حتسريم، مساء الأحد.
اقرأ أيضاً : جيش الاحتلال: دبابة من مقاتلاتنا أطلقت نيرانها عن طريق الخطأ وأصابت موقعا مصريا
وتفيد المعلومات، بأن صافرات الإنذار تدوي في عدة مستوطنات بغلاف غزة وبئر السبع وحتسريم.
أعلنت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس مساء الأحد، قصف تجمعات للاحتلال شرق مستوطنة بئيري برشقة صاروخية.
وفي وقت سابق، أعلنت كتائب القسام، الذراع العسكري لحركة حماس، أن مجاهديها أكدوا أن الجنود الصهاينة الذين وقعوا في كمين خانيونس غادروا آلياتهم وفروا شرق السياج.
وكان جيش الاحتلال ذكر أن مسلحين أطلقوا النار باتجاه قوة للجيش غرب السياج الحدودي لقطاع غزة في منطقة كيسوفيم.
جاء ذلك وسط تواصل القصف على قطاع، بالتزامن مع دخزل عملية طوفان الأقصى يومها السادس عشر، والتي اتنطلقت ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، والتي أطلقتها كتائب القسام في 7 تشرين الأول/ أكتوبر الحالي.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دولة فلسطين الحرب في غزة تل أبيب کتائب القسام
إقرأ أيضاً:
مظاهرة في إسرائيل تطالب بإقامة مستوطنات بقطاع غزة
شهدت مدينة سديروت في دولة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة مظاهرة تطالب بإقامة مستوطنات إسرائيلية في قطاع غزة، الذي يتعرض لعدوان غاشم منذ السابع من أكتوبر 2023.
وأفادت صحفية "هآرتس" العبرية بأن مجموعة يمينية متطرفة تضغط من أجل إقامة مستوطنات في غزة خلال مظاهرة داخل منطقة عسكرية مغلقة بالقرب من حدود إسرائيل مع قطاع غزة.
وذكرت صحيفة هآرتس أن جيش الاحتلال الإسرائيلي سمح بالحدث بالقرب من مستوطنة مفلسيم على الرغم من أن المنطقة محظورة على المدنيين.
وجاء في منشور للحدث الذي نظمته منظمة نحالا: "سنرافق أول منازل متنقلة إلى غزة للمطالبة بإنشاء مستوطنات في قطاع غزة".
وذكرت صحيفة هآرتس أن جيش الاحتلال الإسرائيلي سمح لنحالا بإقامة الحدث في المنطقة العسكرية المغلقة بشرط أن يمتنع المنظمون عن إحضار أي منازل متنقلة.
وفي كلمة ألقتها أمام المشاركين في نقطة الالتقاء في سديروت، قالت رئيسة نحالا دانييلا فايس، وهي ناشطة استيطانية معروفة، إنها وافقت في النهاية على الامتثال لمطالب جيش الاحتلال، والتي ادعت أنها "نتيجة لضغوط هائلة من اليسار".