متضيعش فلوسك دلوقتي..تسريبات تكشف عن موبايل Redmi Note 13 الأسطوري
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
من المقرر أن يتم تطرح سلسلة Redmi Note 13 في الأسواق العالمية وذلك بعد إطلاق ناجح في الصين الشهر الماضي.
تشمل هذه السلسلة Redmi Note 13 و Redmi Note 13 Pro و Redmi Note 13 Pro+، وقد حققت هذه السلسلة ضجة كبيرة في سوقها المحلية وهي الآن جاهزة لسحر جمهور عالمي.
تشير المشاهدات الأخيرة لسلسلة Redmi Note 13 على مواقع الويب المختلفة إلى أن الإطلاق العالمي والهندي يقترب.
من المثير للاهتمام، أن سلسلة Redmi Note 12 العالمية تشمل طراز Redmi Note 12 4G والذي يعمل أيضًا بواسطة Snapdragon 685 SoC ، لذا فمن المتوقع أن نحصل على نسخة مبهرة قليلاً من هذا الهاتف، أو تقرر شاومي التقليل من كفاءة Note 13 5G قليلاً في قسم الكاميرا، ووضع معالج Snapdragon 685.
متضيعش فلوسك دلوقتي..تسريبات تكشف عن موبايل Redmi Note 13 الأسطوريبالنسبة لأولئك الذين يهتمون بهاتف Redmi Note 13 5G، إليك المواصفات:
يتميز هذا الهاتف بشاشة AMOLED بقياس 6.67 بوصة وبدقة 2400 × 1080 بكسل ومعدل تحديث 120 هرتز لتشغيل سلس،و يأتي مع إعداد كاميرا مزدوجة في الخلف، بما في ذلك كاميرا رئيسية بدقة 100 ميجابكسل وكاميرا إضافية بدقة 2 ميجابكسل، ويمكن لعشاق صور السيلفي الاستفادة من الكاميرا الأمامية بدقة 16 ميجابكسل.
و الجهاز مزود ببطارية قوية بسعة 5000 مللي أمبير في الساعة ويدعم الشحن السريع بقوة 33 واط.
ويعمل هاتف Redmi Note 13 5G بواسطة معالج MediaTek Dimensity 6080 SoC. مع واجهة مستخدم MIUI 14، المستند إلى نظام التشغيل Android 13، ويقدم ما يصل إلى 12 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي وما يصل إلى 256 جيجابايت من التخزين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: Redmi Note 13
إقرأ أيضاً:
تسريبات أميركية وإسرائيلية حول اتفاق وشيك لوقف النار
رغم التصعيد الكبير الذي شهده يوم أمس، وسجّل خلاله أكبر عدد من عمليات حزب الله وتوجيه أكبر عدد من الصواريخ إلى اسرائيل في يوم واحد، في مقابل قصف عنيف تعرّضت له الضاحية الجنوبية لبيروت ليلاً، أصرّت الأوساط الأميركية على تسريبات تؤكد أن «الأجواء إيجابية». فبعدما أسهبت وسائل إعلام عبرية في الحديث عن توجيه هوكشتين «تهديداً» إلى الإسرائيليين بالانسحاب من الوساطة «إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق خلال أيام»، نقل موقع «أكسيوس» عن مسؤول أميركي قوله إن «اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان يقترب ولا يزال هناك بعض العمل يتعيّن القيام به». وأُعلن عن توجّه مساعد وزير الدفاع الأميركي لشؤون الشرق الأوسط دانيال شابيرو إلى إسرائيل اليوم لإنهاء تفاصيل التسوية. وفي كيان العدو، جارت وسائل الإعلام «الإيجابية» الأميركية، إذ نقلت القناة 14 عن مصدر إسرائيلي رفيع «أننا نتجه إلى إنهاء الحرب على لبنان، ربما خلال أيام»، موضحاً «أننا سنوقّع الاتفاق مع الولايات المتحدة وسيكون مؤقتاً قبل الانتقال إلى اتفاق دائم مع لبنان». وليلاً، نقل المعلق السياسي في صحيفة «يديعوت أحرونوت» نداف أيال عن «مصادر في لبنان والولايات المتحدة وإسرائيل» أن «إسرائيل أعطت ضوءاً أخضر انسجاماً مع قرار نهائي للمجلس الوزاري المصغّر، للتوقيع على اتفاق مع لبنان. وأبلغ هوكشتين لبنان بذلك هذا المساء». كما نقلت هيئة البث الإسرائيلية أن «إسرائيل أعطت الضوء الأخضر لهوكشتين للمضي قدماً نحو الاتفاق مع لبنان».
غير أن هيئة البث الإسرائيلية عادت لتنقل عن مصدر مطّلع «نفيه بشدة إعطاء الضوء الأخضر للتوصل إلى تسوية»، مشيراً إلى أن «واشنطن تنتظر إجابات وتحديثات من الأطراف وحل قضايا صغيرة تحتاج إلى تسوية».
ونقلت صحيفة «إسرائيل اليوم» أنه لا تزال هناك نقطتان خلافيتان رئيسيتان تعيقان التسوية، الأولى تتعلق بمشاركة فرنسا في آلية الإشراف على تنفيذ الاتفاق، مشيرة إلى أن «إسرائيل تعارض منح الفرنسيين دوراً على خلفية تصريحات الرئيس إيمانويل ماكرون ضد إسرائيل، ورد فعل فرنسا على أوامر الاعتقال التي أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية ضد نتنياهو وغانتس». ونقلت الصحيفة عن مصادر أن «إسرائيل مستعدة لإدخال جنود فرنسيين في مرحلة التنفيذ فقط، بينما يطالب لبنان بمشاركة أكبر، لكن الحل المتوقّع هو آلية إشراف مشتركة بين الولايات المتحدة ودولة عربية لم يتم اختيارها بعد».
أما النقطة الخلافية الثانية، فتتعلق بالمطالبة الأميركية - اللبنانية بإدراج بند في الاتفاق يلزم بإجراء مناقشة فورية بشأن 13 نقطة خلافية على الحدود البرية، فيما تفضّل إسرائيل صياغة غامضة تسمح لها بتحديد توقيت بدء المناقشات. وتوقّعت الصحيفة أن «تستمر المحادثات هذا الأسبوع في محاولة لتقليص الفجوات، وسط حديث عن تقدّم بشكل إيجابي نحو حسم نقاط الخلاف، وصولاً إلى الاتفاق». وأضافت أن هوكشتين «سينقل قريباً إلى لبنان التحفظات الإسرائيلية، وسط ترجيح إسرائيلي، بالتوصل إلى اتفاق في غضون أسابيع قليلة، وربما أقل»، مشيرة إلى أنه «يُفترض أن تصل قوة أميركية إلى لبنان قريباً للإشراف على تنفيذ الاتفاق»، وأن «انسحاب الجيش الإسرائيلي سيحصل خلال 60 يوماً مع انتشار الجيش اللبناني على طول الحدود».
وفي السياق، حذّر مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، أمس، من بيروت، من أن لبنان بات «على شفير الانهيار»، بعد شهرين من التصعيد بين حزب الله وإسرائيل. وحثّ على «وقف فوري» لإطلاق النار. وقالت مصادر مطّلعة إن «زيارة بوريل كانت زيارة وداعية قبل انتهاء ولايته ولم تحمِل أي جديد باستثناء تكرار الدعوة لوقف إطلاق النار».