هدير عبد الناصر تفشل في التكفل بطفلة فلسطينية: أمها عايشة
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
تصدرت الفنانة الشابة هدير عبدالناصر، محركات البحث وكذلك مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات القليلة الماضية، بعدما أبدت رغبتها في التكفل بطفلة فلسطينية، أصيبت بجروح خطيرة، إثر قصف منزلها في العدوان الإسرائيلي على غزة.
وكشف هدير عبدالناصر، صعوبة تلك الخطوة، بعد التقصي والتحقق والوصول إلى بيانات حول تلك الطفلة، حيث كتبت عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، قائلة: «أنا تواصلت مع صالح المصور اللي صورها، وقال لي إن أبوها استشهد بس مامتها موجودة».
وكانت هدير عبدالناصر، قد نشرت مقطع فيديو، تظهر فيه طفلة فلسطينية، وهي تتلقى الإسعافات الأولية داخل المستشفى، بعد إصابتها بجروح خطيرة، وعلقت عليها بقولها: «عندي استعداد كامل أني أخدها وأتكفل بيها في بيتي، من غير ما تتريقوا عليا، لو في إمكانية لأ ده، أنا مستعدة، ده أنا أتمنى آخدهم كلهم بس إزاي ده ممكن يحصل؟ إزاي أقدر أوصلها».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Hadeer abdelnasser (@hadeer_abdelnasser_official)
وحظى رد فعل الفنانة هدير عبدالناصر، بإشادات واسعة من قبل جمهورها، حيث قال أحدهم: «والله صعبانة عليا أوي، أنا مش عارف إزاي بيجلهم قلب يعملوا كده في أطفال أبرياء مالهمش ذنب في أي حاجة بجد.. حاجة تقهر».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هدير عبد الناصر ضحايا الحرب غزة الان فلسطين الان
إقرأ أيضاً:
سلطات العيون تفشل مخططًا انفصاليًا لشخصيات إسبانية موالية للبوليساريو
زنقة 20 | العيون
علم موقع Rue20 بأن السلطات الأمنية بمدينة العيون، بعاصمة الأقاليم الجنوبية للمملكة المغربية، قد احبطت مساء اليوم الثلاثاء، محاولة لتنفيذ مخطط انفصالي، بعد منع دخول خمسة شخصيات سياسية وحقوقية إسبانية معروفة بدعمها لجبهة البوليساريو الانفصالية.
ووفق لمصادر عليمة، فقد وصل الممنوعون على متن رحلة جوية قادمة من لاس بالماس عبر شركة “بينتر كنارياس”، وكانوا يعتزمون تنفيذ أنشطة تهدف إلى تعزيز أجندة الانفصال داخل الأقاليم الجنوبية للمملكة.
وضمت القائمة كلًا من ميكيل أرويا بارينا أزبيتارتي، برلماني عن الحزب القومي الباسكي (PNV)، وجون هيرنانديز هيدالغو، برلماني عن حزب اليسار (SUMAR)، إلى جانب أمانكاي أميتس فيلابلا إيغيلوز، برلمانية عن التحالف السياسي “Euskal Herria”، بالإضافة إلى لارراوري أرانغورين إيستيباز، محامية لدى البرلمان الباسكي، وإتساسو فيرنانديز أندويسا، ناشطة حقوقية ضمن مؤسسة “Euskal Fondoa” الباسكية.
وجاء قرار المنع بناءً على معلومات دقيقة تشير إلى تورط هذه الشخصيات في أنشطة موجهة لدعم الأطروحة الانفصالية لجبهة البوليساريو، كما ياتي هذا الإجراء في سياق التزام المغرب بحماية أمنه الوطني واستقراره، والتصدي بحزم لأي محاولات تهدف إلى زعزعة الأوضاع في أقاليمه الجنوبية أو المساس بوحدته الترابية.