أول ظهور لتامر هاشم عضو فرقة كايروكي بعد وعكته الصحية: نعم أستطيع
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
حرص الفنان تامر هاشم، عضو فرقة كايروكي، على طمأنة الجمهور عليه، وذلك بعد تعرضه لوعكة صحية شديدة، أدت إلى عدم حضوره آخر حفلتين للفرقة.
تامر هاشم يعود بعد وعكته الصحيةونشر تامر هاشم، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي«إنستجرام»، صورة له رفقة ابنته، وعلق عليها: «نعم أستطيع»، وذلك إشاره منه أنه بصحة جيدة.
View this post on Instagram
A post shared by Tamer Hashem (@tamerhashem)
وكان تامر هاشم، أعلن على تعرضه لوعكة صحية، عبر حسابه الرسمي على موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام»، قائلا:« للاسف مش هقدر أكون موجود فى الحفلة الجاية لكايروكي، بسبب اني بتعافي من العملية، هتعافي قريب إن شاء الله عشان اكون موجود معاكوا فى اقرب وقت».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تامر هاشم الفنان تامر هاشم كايروكي تامر هاشم
إقرأ أيضاً:
هاشم: على البعض الإقلاع عن رهاناته الإلغائية
أكد عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب الدكتور قاسم هاشم، في ذكرى اسبوع الشهيدين قاسم غادر واحمد الخطيب في مجمع الصادق، ان "لبنان لم يستغرب عدم التزام العدو الاسرائيلي باتفاق وقف العدوان واستمر بتوغله وانتهاكاته وعدوانيته وبشكل فظ ويومي وعلى مساحة المناطق الجنوبية الحدودية حتى احيانا في بعض القرى التي اعلن تسليمها للجيش الوطني، لكن ما يثير الاستهجان موقف لجنة المراقبة الدولية وخاصة الدول الراعية مما يجري، فإلى متى التغاضي عن هذا العدوان والانتهاكات، والسؤال البديهي ماذا بعد انتهاء مهلة الستين يوما، ومن حق لبنان بعد ذلك ان يحمل المسؤولية ويتخذ كل الاجراءات والتوجهات التي تحفظ سيادته وكرامته وتعيد كل جزء من ارضه المحتلة".
أضاف: "لا احد يستطيع انكار ما صنعه الشهداء لهذا الوطن، فلو لم يكن تحرير وافشال لمشاريع العدو الاسرائيلي ما كنا اليوم في وطن لديه مؤسسسات واستقلال وسيادة وكرامة، وعلى امل استعادة الاراضي التي ما زالت محتلة من مزارع شبعا وتلال كفرشوبا وغيرها".
وتابع: "لأننا اليوم في مرحلة جديدة لاعادة انتظام المؤسسات مع انتخاب رئيس للجمهورية له تاريخ ناصع في الممارسة والدور الوطني من وجوده الجنوبي الى موقعه القيادي واليوم الريادي ومع التحضير لحكومة وطنية رأينا في خطاب رئيسها المكلف رؤية واعدة، فإن فريقنا السياسي ينظر بايجابية وتعاط منفتح لاخراج لبنان من ازماته واساسها اشاعة مناخ الاستقرار ومنطلقه امن الجنوب واعادة اعماره، ولا يستغربن احد ذلك لان هذا الفريق الذي ننتمي اليه كان رافعة هذا العهد وعلى البعض الاقلاع عن رهاناته الالغائية ولغة الغالب والمغلوب لان هذا البلد محكوم بالتفاهم والتوافق، ويبقى كل ذلك وقفا على ما ستحمله الايام الطالعة مع انتهاء مهلة انسحاب العدو الاسرائيلي، فاذا لم يتحقق ذلك فسنكون امام ظروف صعبة تتطلب وضع الجميع امام مسؤولياتهم".