عاجل .. ظاهرة تضرب الأرض نهاية الشهر تؤثر على البشر
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
قدمت مذيعة صدى البلد ندى باهى تغطية اخبارية حيث يشهد العالم ظاهرة جديدة والتي يعتبرها العلماء ظاهرة مخالفة للعديد من قوانين الطبيعة، وهي ظاهرة العواصف المغناطيسية، وتعد العواصف المغناطيسية الأرضية قوية على كوكب الأرض وقد تتسبب في أعراض جانبية تؤثر علي صحة البشر.
شاهد الفيديو:
وتتسبب العواصف المغناطيسية العديد من الجسيمات عالية الطاقة، والتي تعد منبعثة من الشمس، في حدوث بعض العواصف المغناطيسية على سطح الأرض، حيث تواجه الفوتونات عالية الطاقة المجال المغناطيسي لكوكب الأرض.
وكشفت المصادر عن أول عاصفة مغناطيسية ضربت الأرض، يوم 18 الماضي من شهر أكتوبر الجاري، ومن المتوقع أنه سوف يعقب تلك العاصفة المغناطيسية عدة عواصف اخري قريبًا علي كوكب الأرض.
وحذرت خبيرة روسية، من العواصف المغناطيسية التي تحدث على فترات متباعدة علي الأرض، ومن الممكن أن تتسبب العواصف المغناطيسية في مشاكل صحية كبيرة لسكان كوكب الأرض، والتي تختلف من شخص إلي أخر.
شاهد الفيديو:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العواصف المغناطیسیة
إقرأ أيضاً:
ميونيخ 2025... أوروبا في قلب العواصف الجيوسياسية
تواجه أوروبا تحديات أمنية غير مسبوقة في مؤتمر ميونيخ للأمن 2025، حيث تتصاعد المخاوف بشأن تهميشها في مفاوضات السلام الأوكرانية وضرورة سد فجوة الإنفاق الدفاعي المقدرة ب500 مليار يورو. مع مواقف متباينة بين زيلينسكي والأميركيين، فهل تستطيع أوروبا الحفاظ على دورها الاستراتيجي وسط هذه العاصفة الجيوسياسية؟
تقف أوروبا اليوم على مفترق طرق استراتيجي في مؤتمر ميونيخ للأمن لعام 2025، حيث تواجه تحديات غير مسبوقة تهدد أمنها القومي وتعيد تشكيل مكانتها على الساحة الدولية. في ظل عالم يشهد تحولات متسارعة وتراجعاً في النظام الدولي القائم، تواجه القارة معضلة كبرى: كيف يمكنها الحفاظ على دورها المحوري وسط الأزمات الجيوسياسية والاقتصادية المتفاقمة؟
مؤتمر ميونيخ للأمن: محطة مفصلية لأوروبايمثل مؤتمر ميونيخ هذا العام اختباراً حقيقياً لقدرة أوروبا على التأثير في المشهد الدولي، حيث سيشهد لقاءات حاسمة بين كبار القادة والمسؤولين. ومن بين أبرز الحاضرين، الرئيس فولوديمير زيلينسكي، ونائب الرئيس الأمريكي الجديد جيه دي فانس، ووزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، والمبعوث الأوكراني-الروسي كيث كيلوغ. وقد تشكل هذه اللقاءات مسار الصراع في أوكرانيا، وسط تساؤلات حول مدى قدرة أوروبا على ضمان حضورها الفاعل في مفاوضات السلام، خاصة في ظل مساعي الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب لدفع تسوية عبر المملكة العربية السعودية.
ومع توقع فجوة تمويلية تقدر بـ 500 مليار يورو في ميزانيات الدفاع الأوروبي خلال العقد المقبل، تبرز تساؤلات حيوية حول قدرة القارة على تعزيز دفاعاتها في مواجهة المخاطر المتزايدة. في ظل مطالبات بتخصيص 5% من الناتج المحلي الإجمالي للإنفاق العسكري، تواجه الحكومات الأوروبية صعوبة في تحقيق هذا الهدف دون المساس بالأولويات الاقتصادية والاجتماعية.
زيلينسكي: خيارات استراتيجية في لحظة حاسمة مع تشكيك أميركي في مسار الناتويحضر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مؤتمر ميونيخ في لحظة محورية، حيث تزداد عليه الضغوط من الداخل والخارج لإيجاد حلول للصراع الدائر. في ظل تصاعد الخسائر واستنزاف الموارد، هل سيظل متمسكاً برفض التفاوض المباشر مع روسيا، أم أن الضغوط الدولية ستدفعه إلى خيارات جديدة؟
وقد برز موقف نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس كعامل مهم في معادلة الأمن الأوروبي، حيث اعتبر أن انضمام أوكرانيا إلى الناتو خيار غير واقعي في ظل التوازنات الدولية الراهنة. هذا الموقف أثار تساؤلات حول مدى التزام الولايات المتحدة بأمن القارة الأوروبية، خاصة مع تزايد الأصوات الأمريكية الداعية إلى تقليص الالتزامات العسكرية في أوروبا.
الحاجة إلى شراكات دفاعية جديدةوفي ظل التحديات الأمنية المتصاعدة، قد يصبح التعاون مع شركاء خارج الاتحاد الأوروبي، مثل المملكة المتحدة والنرويج، أكثر أهمية من أي وقت مضى. هذه الشراكات قد تكون ضرورية لسد الفجوات الدفاعية وضمان الأمن الجماعي في مواجهة التهديدات الخارجية والتغيرات الاستراتيجية العالمية.
وتمثل دول شمال البلطيق خط الدفاع الأول أمام أي تمدد روسي تقول هذه الدول إنه محتمل. ومع تصاعد مخاوف هذه الدول من سيناريو انتصار روسي في أوكرانيا، اتجهت دول شمال البلطيق نحو مواقف أكثر صرامة، مطالبة بتعزيز الدفاعات الأوروبية وتوسيع نطاق التعاون الأمني والعسكري مع حلف الناتو.
مفاوضات السلام الأوكرانية: هل يتم تهميش أوروبا؟الجهود الأمريكية والسعودية لدفع مسار تسوية للصراع الأوكراني تبدو واضحة ومتسارعة، ومنها يبرز التساؤل: حول احتمال تهميش أوروبا في هذه المفاوضات المصيرية؟ ومع حضور شخصيات مثل أورسولا فون دير لاين وكبار المسؤولين الأوروبيين في مؤتمر ميونيخ لهذا العام، تسعى القارة إلى الحفاظ على دورها في صياغة الحلول، ولكن قدرتها على التأثير تبقى موضع شك.
مؤشرات على تعقيد المشهد: اتفاق أم لا اتفاق؟يُعدّ تأجيل اللقاء المرتقب بين القيادتين الأوكرانية والأمريكية دليلاً على التعقيدات التي تواجهها عملية التفاوض، حيث تتباين الرؤى بين الطرفين حول الشروط والضمانات المطلوبة لإنهاء الحرب.
مع استمرار الخلافات حول مسارات الحل، يبقى السؤال المركزي: هل تتجه الأزمة الأوكرانية نحو تسوية سياسية أم أن السيناريو العسكري سيظل سيد الموقف؟ في كلتا الحالتين، فإن مصير أوروبا وأمنها الجماعي سيعتمد على مدى قدرتها على تعزيز وحدتها واستراتيجيتها الدفاعية لمواجهة التحديات المقبلة.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية القادة الأوروبيون يردون على ترامب: أنتم بحاجة لنا لإنجاح أي اتفاق سلام يخص أوكرانيا وزير الدفاع الأمريكي: عودة أوكرانيا إلى حدود ما قبل عام 2014 وسعيها لعضوية الناتو أهداف "غير واقعية" بسبب حربها على غزة.. استبعاد إسرائيل من مؤتمر ميونيخ للأمن فلاديمير بوتينمؤتمر ميونيخ للأمندونالد ترامبالحرب في أوكرانيا