تستعد منطقة أهرامات الجيزة والأقصر لاستقبال مهرجان Sky Seekers7 وهوالحدث الأضخم في رياضة القفز الحر بالمظلات داخل مصر والشرق الأوسط، وهو بالتعاون مع الاتحاد المصري للقفز بالمظلات.  

ومن المنتظر أن تقام بطولة Sky Seekers 7 للقفز الحر بالمظلات في الفترة من 26 وحتى 30 اكتوبر عند سفح الأهرامات، بينما تقام يوم 31 اكتوبر فوق متحف حتشبسوت في محافظة الأقصر، حيث حرصت الشركة المنظمة على أن يقام الحدث في الأماكن المذكورة، وذلك استحضارا لعظمة القدماء المصريين.

حيث يسعى الحدث في المقام الأول إلى توعية الشباب والفئات العمرية المختلفة على مختلف المستويات ,كما يسعي هذا الحدث ايضا لجذب انظار العالم لإلمكانيات والفرص المتوفرة الستضافة وتنظيم والنهوض بكافة انواع السياحة الرياضية.

وتعد هذه النسخة السابعة من مهرجان Sky Seekers، وهو التجمع الذي يستهدف محبى وعشاق القفز الحر بالمظلات بمشاركة 60 من محترفى رياضة القفز الحر بالمظلات من أكثر من 11 دولة من مختلف انحاء العالم، من ارتفاع 15 الف قدم، وستستمر عملية القفز لمدة 8 أيام وستتم من خلال 16 رحلة جوية، على أن يهبط جميع القافزين على بعد 30 مترا من هرم خفرع.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

متى يكون الكوليسترول الجيد ضاراً؟

اكتشف باحثون أن بعض مكونات ما يسمى بالكوليسترول "الجيد" قد تكون مرتبطة بزيادة انتشار أمراض القلب والأوعية الدموية.

واستخدم فريق البحث من معهد هيوستن ميثوديست للأبحاث، أساليب مبتكرة للتحقيق في دور بعض خصائص البروتين الدهني عالي الكثافة في صحة القلب.

وبحسب "ساينس دايلي"، خلال الفحوصات الروتينية، يتم فحص مستويات الكوليسترول لدى البالغين، والتي تشمل الكوليسترول "الضار" (LDL) والكوليسترول "الجيد" (HDL).

ومع ذلك، لا يولد كل الكوليسترول بنفس الطريقة.

شكلان من الكوليسترول

وما هو ليس معروفاً بشكل عام، هو أن كل نوع من الكوليسترول له شكلان: الكوليسترول الحر، وهو نشط ويشارك في الوظائف الخلوية، والكوليسترول المستري أو المرتبط، وهو أكثر استقراراً وجاهزاً للتخزين في الجسم.

ويمكن أن يساهم الكثير من الكوليسترول الحر، حتى لو كان من النوع "الجيد" HDL، في الإصابة بأمراض القلب، كما يقول الباحثون.

الكوليتسرول الحر

وفي الدراسات المختبرية، اكتشف فريق البحث أن الكوليسترول الجيد HDL مع نسبة عالية من الكوليسترول الحر من المرجح أن يكون مختلًا وظيفياً.

ولإثبات صحة النتائج التي توصلوا إليها وإثبات فرضيتهم، فإنهم الآن في منتصف الطريق لدراسة 400 مريض بالكوليسترول.

وقال الدكتور هنري جيه. باونال المشرف على الدراسة: "النتيجة الأكثر إثارة للدهشة في دراستنا حتى الآن هي وجود رابط قوي بين كمية الكوليسترول الحر في الكوليسترول الجيد، وكمية تراكمه في خلايا الدم البيضاء تسمى البلاعم، والتي يمكن أن تساهم في أمراض القلب".

وفي حين كان يُعتقد سابقاً أن نقل الكوليسترول الحر إلى "الجيد" مفيد لصحة القلب عن طريق إزالة الكوليسترول الزائد من الأنسجة، قال باونال إن بياناتهم تظهر أنه في سياق تركيزات HDL العالية في البلازما، فإن العكس هو الصحيح، حيث يمكن أن يؤدي في الواقع إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.

مقالات مشابهة

  • قمة FDC 2025.. التكنولوجيا الرقمية والاستدامة في قلب الحدث
  • "العلاج الحر" بصحة الدقهلية تصدر تراخيص لـ34 معملاً مستوفيا للشروط
  • صحة الدقهلية: "العلاج الحر" تصدر تراخيص لـ34 معملًا مستوفى للشروط.
  • القفز من "سفينة بايدن"
  • يوبيل الرجاء.. رياضة صوم الميلاد بكنيسة سيدة البشارة بالمهاجرين
  • اليوسف لـ"الرؤية": دور رائد لـ"نادي الظاهرة" في نشر رياضة الرماية
  • زيارات علمية لطلاب الإرشاد السياحي بجامعة القناة إلى أهرامات الجيزة وجنوب سيناء
  • التلاعب بأسعار الخبز الحر.. ضبط 4 طن دقيق مدعم بحملة تموينية
  • متى يكون الكوليسترول الجيد ضاراً؟
  • السجن 130 عاماً لرجل قتل مراهقتين أثناء ممارستهما رياضة المشي