مؤشر الأسهم القطرية يغلق على تراجع
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
تراجع مؤشر الأسهم القطرية بنهاية تعاملات جلسة، اليوم الأحد، بنسبة 0.86 %، بواقع 84.03 نقطة، ليصل إلى مستوى 9717.72 نقطة.
الأسهم القطرية
وتم خلال جلسة فى الأسهم القطرية، اليوم، تداول 208 ملايين و832 ألفًا و90 سهمًا، بقيمة 491 مليونًا و372 ألفًا و532.543 ريالًا.
وبلغت رسملة السوق فى الأسهم القطرية في نهاية جلسة التداول 572 مليارًا و463 مليونًا و847 ألفًا و127.
الأسهم فى مسقط تغلق على انخفاض
الأسهم فى مسقط
أغلق مؤشر الأسهم فى مسقط "30" خلال تعاملات جلسة، اليوم الأحد، عند مستوى 4640.11 نقطة منخفضًا 41.2 نقطة وبنسبة 0.88 % مقارنةً مع آخر جلسة تداول التي بلغت 4681.31 نقطة.
وبلغت قيمة التداول الأسهم فى مسقط نحو 27 مليونًا و913 ألفًا و281 ريالًا عُمانيًّا مرتفعة بنسبة 995.3 % مقارنة مع آخر جلسة تداول والتي بلغت مليونين و548 ألفًا و425 ريالًا عُمانيًّا.
مؤشر الأسهم البحرينية يقفل على انخفاض الأسهم في مسقط تغلق على انخفاض
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا
الأسهم السعودية
أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيس خلال تعاملات جلسة، اليوم الأحد، على انخفاض 158.40 نقطة ليقفل عند مستوى 10496.16 نقطة, وبتداولات بلغت قيمتها 3 مليارات ريال.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة لسوق الأسهم السعودية- 150 مليون سهم، سجلت فيها أسهم 28 شركة ارتفاعًا في قيمتها, فيما أغلقت أسهم 191 شركة على تراجع.
وكانت أسهم الشركات فى الأسهم السعودية : ثمار، والتطويرية الغذائية، والإنماء طوكيو، وزين السعودية، وأنابيب الأكثر ارتفاعًا, أما أسهم شركات كابلات الرياض، والبلاد، وفيبكو، والزامل للصناعة، والدوائية الأكثر انخفاضًا في التعاملات, حيث تراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين 9.96% و 7.10% .
فيما كانت أسهم الشركات فى الأسهم السعودية : شمس، والباحة، وزين السعودية، وأرامكو السعودية، وأمريكانا الأكثر نشاطًا بالكمية, وكانت أسهم شركات أرامكو السعودية، والراجحي، وإس تي سي، والأهلي ، وزين السعودية الأكثر نشاطًا في القيمة.
وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو)، اليوم، منخفضًا 480.44 نقطة ليقفل عند مستوى 23356.61 نقطة, وبتداولات بلغت قيمتها 22 مليون ريال, وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر من مليون سهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأسهم مؤشر مؤشر الأسهم الأسهم القطرية مؤشر الاسهم القطرية جلسة نقطة سهم ا ريال ا السوق الأسهم القطریة مؤشر الأسهم
إقرأ أيضاً:
«ماركت ووتش»: من المبكر استنتاج استمرار التضخم بأمريكا بسبب تعريفات ترامب الجمركية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رأت "ماركت ووتش" - المتخصصة في بيانات سوق الأوراق المالية في تقرير أوردته الأحد - أنه من المبكر للغاية استنتاج ما إذا كان التضخم في أمريكا سيستمر أم لا من خلال التأثير المحتمل لرسوم ترامب الجمركية.
وقالت المنصة الاقتصادية إن مخاوف التضخم عادت لتطارد الأسواق المالية الأمريكية مع قلق المحللين بشأن ما إذا كانت التغييرات السياسية المحتملة في الولاية الثانية للرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، قد تؤدي إلى عودة ارتفاع الأسعار.
وتمثل ذلك القلق في ارتفاع عائدات سندات الخزانة القياسية لأجل 10 سنوات منذ فوز ترامب في السادس من نوفمبر الجاري، بنحو 14 نقطة أساس، وسط مخاوف من أن بعض سياساته المقترحة - بما في ذلك المزيد من التخفيضات الضريبية والتعريفات الجمركية على الواردات - قد تؤدي إلى عجز مالي أكبر وعودة التضخم، ما يؤدي إلى ارتفاع أسعار الفائدة.
ومع ذلك، تنفست مؤشرات الأسهم الأمريكية الصعداء على مدى الأسابيع الثلاثة الماضية، حيث ارتفع مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" بأكثر من 3% منذ فوز ترامب، كذلك ارتفع مؤشر "داو جونز الصناعي" بنحو 5% وحقق مؤشر "ناسداك المركب" مكاسب بنسبة 3% في الفترة نفسها.
ويحاول المستثمرون في الوقت الحالي معرفة ما إذا كان الإحباط العميق الذي يشعر به الأمريكيون بشأن التضخم سيستمر، وسط مجموعة مختلطة من الإشارات في الأسواق المالية من عدمه، مع رصد أداء الأصول الفردية بما في ذلك النفط والذهب والأسهم، مع تولي ترامب منصبه في يناير المقبل.
أما بالنسبة للنفط، فيرى المحللون أن السلع الأساسية حساسة للغاية للتضخم، خاصة وأن الارتفاع الحاد في أسعار الخام قد يؤدي إلى ارتفاع التضخم.
فيما يرى المسئول في "مجموعة باهنسن" الأمريكية لإدارة الثروات الوطنية، بريان سزيتل، أن الارتباط المعتاد بين أسعار الطاقة والتضخم قد يضعف في ظل سياسات ترامب المؤيدة للطاقة، موضحًا أنه مع قدوم الإدارة الجديدة وزيادة الحفر النفطي، فإنه من المرجح أن يكون هناك المزيد من إمدادات النفط التي قد تؤثر على أسعار الطاقة، وبالتالي فإن النموذج الطبيعي بين النفط والتضخم سيكون "مكتومًا" في ظل رئاسة ترامب، على حسب تعبيره.
أما الذهب، فغالبًا ما كان يُعتبر احتماءً ضد التضخم حيث يميل المعدن الثمين إلى الاحتفاظ بقيمته عندما يرتفع التضخم.
ومن المؤكد أن محللي السوق أرجعوا الارتفاع الأخير في أسعار النفط والذهب إلى التوترات المتزايدة بين روسيا وأوكرانيا - التي عزت المخاطر الجيوسياسية في السوق وأذكت الطلب على أصول الملاذ الآمن - وليس إلى مخاوف التضخم.
وكانت التوترات الجيوسياسية قد تصاعدت الأسبوع الماضي بعد أن ذكرت تقارير إخبارية أن روسيا ربما أطلقت صاروخًا باليستيًا عابرًا للقارات أثناء هجوم على مدينة /دنيبرو/ الأوكرانية، فيما نفى المسؤولون الغربيون هذا الادعاء، وفي الوقت نفسه، ورد أن أوكرانيا أطلقت يوم /الأربعاء/ الماضي صواريخ زودتها بها المملكة المتحدة.
وفيما يتعلق بأسهم القيمة مقابل أسهم النمو، قال المحللون إن أسهم القيمة تفوقت تاريخيًا على أسهم النمو خلال فترات التضخم، لذا فهي مؤشر جيد للتضخم في سوق الأسهم. ودليل على ذلك أن أسهم القيمة الكبيرة في الولايات المتحدة قد تفوقت على أسهم النمو خلال عام 2022، عندما ارتفع التضخم إلى أعلى مستوى له في أكثر من 40 عامًا، وذلك ما حدث الأسبوع الماضي حيث ارتفع مؤشر القيمة "راسل 1000" بنسبة 2.4٪، بينما ارتفع نظيره من أسهم النمو بنسبة 1.7٪ في نفس الفترة.