شوبير عن أوضاع غزة : لانملك غير الدعاء
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
علق الإعلامي أحمد شوبير على الاوضاع. في فلسطين تحت القصف الاسرائيلي.
وكتب شوبير من خلال حسابه الشخصي تويتر :" المستشفي ضربوها وقالوا صاروخ من الجهاد والجامع دمروه وقالوا كان في انفاق تحتيه والكنيسه ونسفوها وقالوا كانوا مستخبيين فيها والاطفال والنساء بيموتوا كل يوم ولسه الامريكان والغرب بيقولوا دفاع عن النفس!!؟؟ لا نملك الا الدعاء وعلي يقين بالاستجابه".
المساعدات تم تجهيزها داخل مصر سواء من قبل مؤسسة حياة كريمة أو التحالف الوطني للعمل الأهلي الدولي أوغيرها من الأجهزة والمؤسسات.
وهناك قطاع كبير من المساعدات الدولية التي وصلت إلى مطار العريش الذي خصصته مصر لاستقبال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة من خارج البلاد.
ويعتبر فتح معبر رفح لمرور المساعدات لغزة هو واحد من ضمن الجهود التي تقوم بها مصر كداعم للقضية الفلسطينية.
ويأتي فتح المعبر تزامناً مع إقامة فعاليات قمة القاهرة للسلام بالعاصمة الإدارية الجديدة، لبحث سبل التفاوض اليوم،بحضور عدد من قيادات دول العالم الكبرى.
ونجحت مصر بالتعاون مع الشركاء الدوليين في وقف القتال بين قوات الاحتلال الإسرائيلي والمقاومة الفلسطينية، وإدخال المساعدات الغذائية والطبية إلى سكان غزة.
ويعتبر سكان غزة محاصرين منذ 15 يوما على خلفية تنفيذ حماس عملية طوفان الأقصى داخل المدن والبلدات العربيةالمحتلة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
أدعية تفتح الأبواب المغلقة وتحقق الأمنيات
أكدت دار الإفتاء المصرية أن الدعاء يعد من أعظم العبادات التي تحقق الراحة للقلوب، وتزرع الثقة في قرب الله تعالى من عباده، فهو الباب المفتوح الذي لا يُغلق أبدًا أمام المحتاجين والتائبين والراجين.
أهمية الدعاءوفي سياق حديثها عن أهمية الدعاء، استشهدت دار الإفتاء بقول الله تعالى: "وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ" (غافر: 60)، موضحةً أن الآية الكريمة تحمل وعدًا صريحًا من الله سبحانه وتعالى بأن يستجيب لدعاء عباده، مما يعزز الأمل في قلوبهم ويحفزهم على الإلحاح في الدعاء دون يأس.
روح الدعاءوأوضحت الدار أن الدعاء ليس مجرد كلمات تُقال، بل هو عبادة عظيمة تعبر عن احتياج العبد لربه، واستشعاره عظمة الخالق القادر على تحقيق الأمنيات وإزالة الكربات.
وأضافت دار الإفتاء أن للدعاء أثرًا بالغًا في حياة المسلم؛ فهو وسيلة للتقرب إلى الله، وطريق لتحقيق الأمنيات وتخفيف الهموم. ودعت الدار الجميع إلى أن يرفعوا أيديهم إلى السماء بثقة ويقين في أن الله كريم لا يرد عباده خائبين، مشددة على أهمية الإخلاص في الدعاء، والإلحاح فيه مع حسن الظن بالله.
أدعية مأثورة أوصى بها الإسلام في السنة النبوية:1. دعاء تفريج الكرب:
"اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل، والجبن والبخل، وغلبة الدين وقهر الرجال."
2. دعاء قضاء الحوائج:
"اللهم اكفني بحلالك عن حرامك وأغنني بفضلك عمن سواك."
3. دعاء طلب المغفرة:
"اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعفُ عني."
4. دعاء الاستخارة:
"اللهم إني استخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك، وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب."
5. دعاء للرزق:
"اللهم ارزقني رزقًا حلالًا طيبًا مباركًا فيه، واصرف عني كل شر."
6. دعاء للشفاء:
"اللهم رب الناس، أذهب البأس، واشفِ أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقمًا."
واختتمت دار الإفتاء حديثها بتشجيع المسلمين على الإكثار من الدعاء في جميع الأوقات، سواء في السراء أو الضراء، لأن الدعاء هو الحبل الموصول بين العبد وربه، وهو عبادة يحبها الله، وفيها الخير الكثير.