"HUAWEI MatePad 11 PaperMatte Edition".. جهاز لوحي متعدد الاستخدامات يغني عن استخدام الأوراق
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
مسقط- الرؤية
أصدرت هواوي الجهاز اللوحي "HUAWEI MatePad 11" PaperMatte Edition، إذ تمنح شاشة PaPaperMatte الجديدة تجربة مشابهة لملمس الورق، وتقلل من الوهج والوميض وإجهاد العين، مما يوفر مشاهدة وكتابة طبيعية ومريحة دون المساس بوضوح المحتوى. ويتوفر الجهاز اللوحي "HUAWEI MatePad 11" PaperMatte Edition للشراء من 25 أكتوبر 2023 ابتداءً من 179.
وتعتمد شاشة PaperMatte تقنية الحفر المضاد للوهج على مستوى النانو لإنشاء مئات الملايين من النتوءات الصغيرة على السطح الزجاجي، وتنثر هذه القوام الضوء وتمنعه من الانعكاس إلى العين، وهذا يقلل من تداخل الضوء بنسبة 97%، مما يقضي على الوهج من جميع الزاويا، ويمكن الرؤية بوضوح حتى في ضوء الشمس الساطع.
وتوفر أجهزة PaperMatte اللوحية أيضًا شاشة حية ونابضة بالحياة لا تقلل من دقة الألوان لتمنحك رؤية مريحة، وتقدم وضع colour e-book: وضع الكتاب الإلكتروني الملون والذي يجعل الشاشة تبدو وكأنها كتاب حقيقي، يعرض آلاف الألوان بدقة وثراء، ويمكن قراءة الكتب الإلكترونية أو القصص المصورة بمنظر واقعي .
وتحمي شاشة PaperMatte العينين من الوميض والضوء الأزرق، وتستخدم تقنيات TÜV Rheinland الخالية من الوميض والضوء الأزرق المنخفض (حل الأجهزة) للحفاظ على شاشة سلسة وطبيعية، مع الحفاظ على راحة العين في مستوًى جديد تمامًا.
وتحتوي شاشة PaperMatte على شهادات خلوّ من الوميض الأزرق: TÜV Rheinland Reflection Free وشهادات أداء SGS منخفضة الإجهاد البصري المتميز التي تضمن أداء عرض ممتاز لأيّ محتوى، وشهادة الأداء المتميز للإرهاق البصري المنخفض SGS هي أعلى شهادة من SGS تقيس إجهاد العين.
ويمكنك استخدام أجهزة PaperMatte اللوحية مع HUAWEI M-Pencil (الجيل الثاني)، والذي يحتوي على رأس قلم من البلاستيك المطاطي الصناعي ووقت انتقال يبلغ 2 مللي ثانية فقط.
وتأتي أجهزة PaperMatte Edition اللوحية مع تطبيق HUAWEI Notes، وهو تطبيق قوي لتدوين الملاحظات يتيح القيام بأشياء مذهلة باستخدام الجهاز اللوحي.
ويوفر هذا التطبيق بعض الميزات التي تجعل تدوين الملاحظات أكثر متعة وفعالية، ويمكنك تكبير اللوحة حتى 15 مرة لصياغة خرائط عقلية معقدة ورسومات مذهلة دون عناء.
ويُعد الجهاز اللوحي "HUAWEI MatePad 11" PaperMatte Edition مثاليا لأي شخص يريد جهازًا لوحيًا يغنيه عن استخدام الكتب الورقيّة ويتيح له مشاهدة مقاطع الفيديو وتصفح الإنترنت دون أن يشتت عينيه الوهج الشديد للشاشة.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
تصاعد الخلافات بين نتنياهو ورئيس جهاز “الشاباك” بسبب هزيمة الـ”7 أكتوبر”
#سواليف
تصاعدت #الخلافات والاتهامات المتبادلة بين رئيس #حكومة_الاحتلال بنيامين #نتنياهو، ورئيس جهاز الأمن الداخلي للاحتلال ( #الشاباك ) رونين بار، على خلفية التعيينات في الجهاز إثر هزيمة “السابع من أكتوبر” عام 2023.
واتهم بنيامين نتنياهو، أمس الخميس، رئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك)، بقيادة “حملة لمنعه من اتخاذ القرارات اللازمة لإصلاح الجهاز بعد فشله الذريع في #7_أكتوبر/تشرين الأول 2023″، وهي اتهامات وصفها الجهاز بـ”الخطيرة”.
وفي بيان صدر عن مكتبه، قال نتنياهو: “حملة كاملة من #الابتزاز عبر توجيهات إعلامية خلال الأيام الأخيرة، يقودها رئيس الشاباك الحالي رونين بار”.
مقالات ذات صلةوأضاف: “الهدف الوحيد هو محاولة منعي من اتخاذ القرارات اللازمة لإصلاح الشاباك بعد فشله الذريع في 7 أكتوبر”.
وتطرق نتنياهو في بيانه إلى رئيس الشاباك السابق، نداف أرغمان، قائلا: “هذا المساء، تم تجاوز خط أحمر خطير آخر في الديمقراطية الإسرائيلية”.
جدير بالذكر أن أرغمان، هدد، في تصريح لقناة /12/ العبرية، بكشف معلومات عن نتنياهو، في حال أقدم الأخير على تصرفات غير قانونية، دون الإفصاح عن تفاصيل إضافية.
وتابع نتنياهو، في بيانه: “لم يحدث، في تاريخ إسرائيل أو في أي ديمقراطية، أن قام رئيس سابق لجهاز أمني سري بابتزاز وتهديد رئيس وزراء حالي على الهواء مباشرة”.
فيما دافع الشاباك عن رئيسه ضد اتهامات نتنياهو، معتبرا إياها “خطيرة”. وجاء في بيان له: “هذه اتهامات خطيرة ضد رئيس منظمة وطنية في دولة إسرائيل؛ رئيس الشاباك رونين بار، يكرس كل وقته لقضايا الأمن، والجهود لإعادة المختطفين، وحماية الديمقراطية، أي تصريح آخر في هذا الشأن لا أساس له من الصحة”.
واحتدمت خلال الأيام الأخيرة الخلافات بين نتنياهو وجهاز “الشاباك”، بعدما انتقد رئيس الوزراء نتائج تحقيق أجراه الجهاز بشأن أحداث 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، معتبرا أنها “لا تجيب على الأسئلة”.
والثلاثاء، أقر “الشاباك”، بفشله في تقييم قدرات حركة “حماس” قبل 7 أكتوبر 2023، وألمح إلى مسؤولية نتنياهو عن “رسم سياسة فاشلة على مر السنين”، وفق هيئة البث العبرية (رسمية).
وبعد صدور تحقيق الشاباك، دعا زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، ورئيس حزب “معسكر الدولة” بيني غانتس، نتنياهو إلى الاعتذار، وأكدا أن الأخير “يحاول إلقاء اللوم على الآخرين”.
وأقر “الشاباك”، وفق نتائج تحقيق أجراه، بفشله إذ لم يقّيم بشكل جيد قدرات “حماس” قبل 7 أكتوبر 2023 أو هجوم الحركة في ذلك اليوم، وفق وسائل إعلام عبرية بينها هيئة البث (رسمية).
وأضافت هيئة البث، عبر حسابها بمنصة “إكس”، أن تقرير “الشاباك” ألمح إلى أن نتنياهو “رسم سياسة فاشلة على مر السنين”.
كما خلص “الشاباك” إلى أنه “كانت توجد ثغرات ومشاكل في التعامل مع المعلومات الاستخباراتية بشكل عام وفي آليات الرقابة على العمل الاستخباراتي بشكل خاص ليلة 7 أكتوبر”.
وقال إن “قناعتنا بانشغال حماس بالضفة الغربية كانت أحد أسباب فشلنا في التحذير من الهجوم 7 أكتوبر”.
وبدعم أمريكي ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
وبينما استقال مسؤولون عسكريون واستخباراتيون، معلنين تحملهم جانبا من المسؤولية عن فشل 7 أكتوبر 2023، يرفض نتنياهو تحمل أي مسؤولية، ويتجاهل دعوات المعارضة إلى رحيل حكومته وإجراء انتخابات مبكرة.
وفي 7 أكتوبر عام 2023 هاجمت “حماس” 22 مستوطنة و 11 قاعدة عسكرية بمحاذاة غزة، فقتلت وأسرت عشرات الجنود والمستوطنين؛ ردا على “جرائم الاحتلال الإسرائيلي اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولا سيما المسجد الأقصى”، وفق الحركة.