نشرت الدكتورة سهام سوقية استشاري التغذية، منشور جديد من خلال حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.

وأوضحت سهام سوقية ، خلال المنشور النظام الغذائي المضاد للسرطان، هذه الأطعمة قد تقلل من خطر الإصابة بالسرطان .

في موسمه.. ماذا يحدث لصحتك عند تناول التفاح يوميا لن تتوقع.. هذه الأسباب تؤدي لمقاومة الأنسولين

وقالت إن اتباع نظام غذائي صحي ونمط حياة صحي ، ويمكن أن يلعب دورًا كبيرًا في تقليل خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان ، ويعمل كمضاد له .

. وايضا مفيد لمرضى السرطان  .


- قوس قزح 
نسمي الخضار والفواكة بقوس قزح المفيد للصحة 
- الأحمر    : التفاح والطماطم والملفوف الأحمر. 
- البرتقال  : الشمام والجزر والبرتقال.  
- الأصفر   : الموز والليمون والأناناس . 
- الأخضر   : البروكلي والخضروات الورقية، مثل السبانخ واللفت والكرنب.  
- الأرجواني : البنجر والعنب والتوت  
.
تلعب كل تلك الفيتامينات والمعادن متعددة الألوان دورًا مهمًا في صحة الخلايا، مما يحافظ على عمل الجسم في أعلى مستوياته". 

- الألياف 
ترتبط الأنظمة الغذائية الغنية بالألياف بانخفاض خطر الإصابة بسرطان القولون - تشمل الأطعمة الغنية بالألياف ما يلي:  

- حبوب القمح الكاملة. 
- الفاصوليا والعدس. 
- المكسرات. 

- الشاي الأخضر 
هو أحد مضادات الأكسدة القوية وقد يكون جزءًا مهمًا من النظام الغذائي المضاد للسرطان

- الطماطم 
تؤكد الأبحاث أن مادة الليكوبين المضادة للأكسدة، الموجودة في الطماطم، قد تكون أقوى من البيتا كاروتين، والألفا كاروتين، وفيتامين هـ . 
الليكوبين هو غذاء مقاوم للسرطان ويرتبط بالحماية من بعض أنواع السرطان مثل سرطان البروستاتا والرئة
.

- الثوم والبصل  
وجدت الأبحاث أن الثوم والبصل يمكن أن يمنع تكوين النتروزامين، 
وهي مواد مسرطنة قوية تستهدف عدة مواقع في الجسم، 
عادة القولون والكبد والثدي. 

-  الاسماك 
تحتوي الأسماك الدهنية، مثل السلمون والتونة والرنجة، 
على أحماض أوميجا 3 الدهنية، وهو نوع من الأحماض الدهنية يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بسرطان البروستاتا . 

- زيت الزيتون 
إن التأثير الإيجابي لزيت الزيتون يرجع إلى حد كبير إلى تركيبته الاستثنائية الغنية بالأحماض الدهنية الأحادية غير المشبعة والسكوالين والمركبات الفينولية، خصائصها القوية المضادة للأكسدة 
.
وعليك تجنب .. 
الكحول - المشروبات و الاطعمة الغنية بالسكر - توقف عن تناول اللحوم المصنعة  - خفف كثيرا من تناول الوجبات السريعة .. 
كل ما هو مضر أصبح معروف لدى الجميع

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: السرطان مضادات الأكسدة الألياف الشاى الأخضر زيت الزيتون خطر الإصابة

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف أحد عوامل ارتفاع حالات سرطان الأمعاء.. ما علاقة مرحلة الطفولة؟

شدد باحثون من جامعة كاليفورنيا على أن التعرض للسموم التي تنتجها بكتيريا الأمعاء في مرحلة الطفولة قد يُسهم في ارتفاع حالات سرطان القولون والمستقيم لدى من هم دون سن الخمسين حول العالم. 

شهدت دول، بما في ذلك بعض دول أوروبا وأوقيانوسيا، زيادة في عدد البالغين الشباب المصابين بسرطان الأمعاء في العقود الأخيرة، مع تسجيل بعض أشد الزيادات في إنجلترا ونيوزيلندا وبورتوريكو وتشيلي، حسب تقرير نشرته صحيفة "الغارديان" وترجمته "عربي21".

وأشار الأطباء إلى ارتفاع معدلات السمنة وانتشار الوجبات السريعة وقلة النشاط البدني كعوامل محتملة للمرض، لكن الدراسة الجديدة وجدت أن السلالات الضارة من ميكروب الأمعاء الشائع "الإشريكية القولونية" قد تكون مسؤولة. 

وقال البروفيسور لودميل ألكساندروف من جامعة كاليفورنيا، سان دييغو، "نعتقد أن ما نراه هو عدوى في مرحلة مبكرة من الحياة تزيد لاحقا من خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم في المستقبل". 


ولفت التقرير إلى أنه في محاولة لفهم هذا الاتجاه، قام فريق دولي بقيادة جامعة كاليفورنيا، سان دييغو، بتحليل الحمض النووي لـ 981 ورما في القولون والمستقيم من مرضى في 11 دولة في أمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية وآسيا وأوروبا. كانت غالبية الأورام من كبار السن، ولكن 132 منها كانت سرطانات معوية مبكرة. 

وجد العلماء أن الطفرات الجينية المميزة التي يسببها الكوليبكتين، وهو سُمّ تفرزه بعض السلالات الضارة من الإشريكية القولونية، كانت أكثر شيوعا بأكثر من ثلاثة أضعاف في الأورام التي أُزيلت من مرضى تقل أعمارهم عن 40 عاما مقارنة بتلك الموجودة لدى مرضى تزيد أعمارهم عن 70 عاما. ووفقا للدراسة التي نُشرت في مجلة Nature، كانت الطفرات المميزة نفسها أكثر شيوعا أيضا في البلدان ذات أعلى معدلات الإصابة بسرطان الأمعاء المبكر.  

يُعتقد أن أنماط الطفرات تنشأ عندما يتعرض الأطفال للكوليباكتين قبل سن العاشرة. تُعطل هذه الطفرات الحمض النووي في خلايا القولون، وقد تزيد من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء قبل سن الخمسين. 

تُظهر السجلات الصحية العالمية ارتفاع معدلات الإصابة بسرطان الأمعاء لدى البالغين دون سن الخمسين في 27 دولة على الأقل، مع تضاعف معدل الإصابة تقريبا كل عقد على مدار العشرين عاما الماضية. إذا استمر هذا الاتجاه، فقد يصبح سرطان الأمعاء السبب الرئيسي للوفاة بالسرطان في تلك الفئة العمرية بحلول عام 2030. 

لا تُثبت الدراسة أن الكوليباكتين يُسبب سرطان الأمعاء المُبكر، ولكن إذا كانت سلالات الإشريكية القولونية الضارة مُتورطة، فإنها تُثير المزيد من التساؤلات حول كيفية نشوئها، وكيفية تعرض الأطفال لها، وما إذا كانت التدخلات، مثل البروبيوتيك، يُمكن أن تُحل محل الميكروبات المُسببة.

قال ألكسندروف إنه في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، كان لدى حوالي 30 إلى 40% من الأطفال الإشريكية القولونية المُنتجة للكوليباكتين في أمعائهم. 

بحسب التقرير، فإن أحد الاحتمالات هو أن السلالات الضارة من الإشريكية القولونية تطورت واكتسبت ميزة في الأمعاء من خلال إنتاج الكوليبكتين. في حين أن السم يتلف الحمض النووي للشخص، إلا أنه قد يساعد الميكروبات على التفوق على جيرانها.

وأوضح ألكسندروف أن "هذا النوع من الحرب الكيميائية الميكروبية شائع جدا في التطور، حيث يساعد إنتاج السم في تشكيل المكان المناسب أو قمع المنافسين الميكروبيين". 

ووفقا لمؤسسة أبحاث السرطان في المملكة المتحدة، التي مولت البحث في إطار شراكة تحديات السرطان الكبرى، فإن أكثر من نصف حالات سرطان الأمعاء يمكن الوقاية منها، حيث يرتبط ربعها بتناول القليل جدا من الألياف، ويرتبط 13% بتناول اللحوم المصنعة، و11% بسبب السمنة، و6% بسبب الكحول. ويُعزى 5% أخرى إلى الخمول. 


وقال الدكتور ديفيد سكوت، مدير تحديات السرطان الكبرى في مؤسسة أبحاث السرطان في المملكة المتحدة: "يبدو أن العديد من مرضى سرطان القولون والمستقيم في مرحلة مبكرة من حياتهم قد تعرضوا لسم يسمى الكوليبكتين، تنتجه بعض سلالات بكتيريا الإشريكية القولونية في مرحلة مبكرة من حياتهم. ليس من الواضح كيف ينشأ هذا التعرض، لكننا نشتبه في أن مجموعة من العوامل، بما في ذلك النظام الغذائي، قد تتقاطع خلال مرحلة حاسمة في تطور ميكروبيوم الأمعاء". 

وأضاف "تُضيف هذه الدراسة جزءا مهما من لغز السرطانات المبكرة، لكنها ليست قاطعة، وستكون هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث لإثبات وجود صلة قاطعة بين الكوليبكتين وزيادة خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم المبكر. وتُجري فرق أخرى من مجموعة تحديات السرطان الكبرى أبحاثا متعمقة في ميكروبيوم الأمعاء وعوامل بيئية أخرى للكشف عن سبب الارتفاع العالمي".

مقالات مشابهة

  • تحذير خطير: تناول الدجاج يوميًا يرفع خطر الإصابة بمرض مميت
  • تناول الدجاج يوميا يزيد خطر الإصابة بمرض مميت| تحذير عاجل
  • لن تصدق| إهمال تنظيف الأسنان يصيب النساء بهذا المرض
  • دراسة تكشف أحد عوامل ارتفاع حالات سرطان الأمعاء.. ما علاقة مرحلة الطفولة؟
  • احرص عليها.. مشروبات تمنع نمو الخلايا السرطانية في الجسم
  • دراسة: حفنة من الجوز يوميا تحميك من سرطان القولون
  • طبق قاتل: هل الإندومي يحمل بذور السرطان في توابله؟
  • لن تتوقعها.. فوائد الجوز في الحماية من السرطان والسمنة
  • احذر.. هذه الأسباب تجعلك تشعر بالنوم بعد الأكل
  • نشرة المرأة والمنوعات: الإفراط في تناول الشاي يُهدّد بهذه الأمراض.. وهل الإندومي يُسبّب السرطان؟