انطلاق التصفيات الأولية للمسابقة القرآنية الكبرى بين مراكز إعداد محفظي القرآن
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
تطلق وزار الأوقاف المصرية، فعاليات التصفيات الأولية للمسابقة القرآنية الكبرى بين الدارسين بمراكز إعداد محفظي القرآن الكريم على مستوى الجمهورية، يوم الإثنين الموافق ٣٠ / ١٢ / ٢٠٢٣م.
مديرية الأوقاف بالفيوم تنظم ندوة بعنوان "أحكام وآداب المفتي والمستفتي" وزير الأوقاف اليمني: قلوبنا ستظل تنبض بالحب والتضامن مع فلسطينتنعقد فعاليات التصفية بمسجد الرحمة بجوار ديوان عام وزارة الأوقاف بباب اللوق الساعة العاشرة صباحًا، وستكون أولى فعاليات المسابقة القرآنية الكبرى بين المراكز التالية:
مراكز إقامة فعاليات المسابقة القرآنية الكبرى1- مركز إعداد محفظي القرآن الكريم بمسجد الاستقامة– الجيزة، ويمثله:
م الاسم المديرية
1.
2. مصطفى محمد أحمد محمد الجيزة
3. مديحة معوض محمد عويضة الجيزة
4. علاء رمضان حجاج مصطفى الجيزة
5. على عبد الرحمن تمام سلام الجيزة
2- : مركز إعداد محفظي القرآن الكريم بمسجد خميس بشبين الكوم – المنوفية، ويمثله:
م الاسم المديرية
1. أحمد محمد صابر البيومي المنوفية
2. عمار مصطفى محمد عفيفي المنوفية
3. حسناء المنسي محمد زيدان المنوفية
4. هشام أحمد حامد القليني المنوفية
5. محمد أشرف محمد السيد سعيد المنوفية
3-: مركز إعداد محفظي القرآن الكريم بمسجد صادق الرافعي بالغربية، ويمثله:
م الاسم المديرية
1. علي عبد المطلب فاضل واصل الغربية
2. تامر محمد محمد مصطفى الغربية
3. أحمد محمود أبو اليزيد كشك الغربية
4. عادل شحاته عبد الله دقماق الغربية
5. محمد عبد الله محمد جمال عمر الغربية
4-: مركز إعداد محفظي القرآن الكريم بمسجد الفتح– بالشرقية، ويمثله:
م الاسم المديرية
1. مصطفى نظمي مصطفى عشري الشرقية
2. إيمان جمال فاروق حسن الشرقية
3. بسمة عبدالحميد حسن سليمان الشرقية
4. مأمون مهدي محمد غنيم الشرقية
5. محمد الشحات زكي السيد الشرقية
وسيتم عمل قرعة علنية بين الفرق الأربع، بحيث يصعد الفائز من كل مركزين متنافسين، ثم تتم المسابقة بين الفريقين الفائزين لتصعيد أحدهما للتصفيات النهائية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاوقاف المسابقة القرانية الكبرى مسجد الرحمة المسابقة القرآنية إعداد محفظي القرآن م الاسم
إقرأ أيضاً:
أمين «الشعب الجمهوري»: القرآن الكريم مصدر الهدى وحفظته من المكرمين
قال اللواء النائب محمد صلاح أبو هميلة، أمين حزب الشعب الجمهوري رئيس الهيئة البرلمانية للحزب بمجلس النواب، إن القرآن الكريم مصدرٌ للهدى ومرشدٌ للنفوس التائقة إلى الطمأنينة الروحية، وهو أسمى رسالة من الله إلى البشر، لا يقتصر أثره على تلاوته فحسب، بل يمتد ليغمر حياة الحافظ له، فيصبح هذا الحافظ رفيقا للكتاب السماوي في سلوكه وطباعه وأفكار، لافتا إلى أن تكريم الطلاب المتفوقين وحفظة القرآن الكريم، واجب مجتمعي على الجميع.
حزب الشعب الجمهوريأضاف أمين حزب الشعب الجمهوري في كلمته خلال احتفالية نظمها الحزب بأمانة الجيزة لتكريم حفظة القرآن الكريم والطلاب المتفوقين، أن حفظ القرآن لا يعني حفظ الكلمات فحسب، بل مسار من النور يدخل إلى قلب الإنسان فينقيه، ويهذب روحه، ويغسله من أدران الحياة اليومية، فكل كلمةٍ من كلمات القرآن، تحمل في طياتها سرا من أسرار الخلود، وفي كل آية دعوةٌ للتمعن والتدبر.
تكريم حفظة القرآن الكريمأكد رفعت عطا، أمين حزب الشعب الجمهوري بالجيزة، أن هذا التكريم ليس مجرد احتفال بل هو تجسيد للجهد الدؤوب والمثابرة التي يبذلها الطلاب، مضيفا أن تكريم حفظة القرآن الكريم لا يقتصر فقط على الجهود الفردية، بل هو تجسيد لروح الأمة الإسلامية بأسرها التي تستمد قوتها وعزتها من هذا الكتاب السماوي الذي سيظل، على مر العصور، مصدر إلهام وهداية لكل مسلم.
حفظ القرآن الكريمتابع «عطا»: يعد حفظ القرآن الكريم من أعظم الفضائل التي يمكن للإنسان أن يحققها في حياته، ليس مجرد عملية تكرار كلمات، بل هي رحلة روحانية تتجلى فيها معاني الإيمان والعطاء، إذ يمثل القرآن الكريم دستور الحياة ومصدر الهداية، وهو الشفاء للقلب والعقل، فيمنح حافظه قوة لا تُقاس، ويجعله يقترب من الله بفضل تلاوته وتدبره.
وقال النائب أحمد عاشور، إن حفظ القرآن الكريم ليس فقط طريقا إلى الجنة، بل شهادة على قوة الإرادة والطموح، فكل حرف من حروفه هو نور يضيء قلب المؤمن، ويمنحه القدرة على التصدي لتحديات الحياة، مضيفا أن للقرآن الكريم أثرا عميقا في الذاكرة، حيث يعزز الحفظ القدرة العقلية، ويزيد من قوة التركيز والانتباه، ليصبح حافظه شخصًا ذا عقل منير وإرادة ثابتة.
وقال علاء قمر عضو هيئة مكتب بحزب الشعب الجمهوري بمحافظة الجيزة، إن حافظ القرآن يصبح نموذجا يحتذى به في المجتمع، فهو ليس فقط حاملا لكلمات الله، بل قدوة في الأخلاق والسلوك، فكل كلمة من القرآن تحمل في طياتها دعوة إلى التسامح والمحبة، وتحث على الصدق والعدل.
وجرى تكريم الحفظة بمنحهم شهادات تقدير وجوائز عينية، كان لها واقع خاص في نفوسهم، إذ كانت بمثابة عربون تقدير لجهودهم، التي تضافرت مع الإيمان ليخرجوا بهذه النتيجة المبهرة.