ولي العهد يستقبل رئيس كوريا الجنوبية في قصر اليمامة
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في قصر اليمامة بالرياض، الرئيس يون سيوك يول، رئيس جمهورية كوريا الجنوبية.
وأجريت مراسم استقبال رسمية لفخامته.
أخبار متعلقة مركز الملك سلمان للإغاثة يواصل أعماله الإنسانية في 3 دولاليوم العالمي للتأتأة.. دعوة لتثقيف المجتمع حول التلعثم وأسبابهسمو #ولي_العهد يستقبل في قصر اليمامة في الرياض، فخامة رئيس جمهورية #كوريا، وقد أجريت مراسم استقبال رسمية لفخامته.
ووصل إلى الرياض مساء أمس السبت، الرئيس يون سيوك يول، والوفد المرافق، في زيارة للمملكة.
وكان في استقباله في مطار الملك خالد الدولي، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبد الرحمن بن عبد العزيز نائب أمير منطقة الرياض، ووزير الاستثمار خالد بن عبدالعزيز الفالح، وصاحب السمو الأمير فيصل بن عبد العزيز بن عيّاف أمين المنطقة، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية كوريا سامي بن محمد السدحان، وسفير جمهورية كوريا لدى المملكة بارك جون يونغ، ونائب مدير شرطة المنطقة اللواء منصور بن ناصر العتيبي، ووكيل المراسم الملكية فهد الصهيل.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض ولي العهد السعودي ولي العهد رئيس كوريا الجنوبية السعودية بن عبد
إقرأ أيضاً:
مكتوم بن محمد يستقبل الرئيس التنفيذي لـ«ماستركارد» العالمية
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاستقبل سموّ الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير المالية، أمس، مايكل مايباخ، الرئيس التنفيذي لـ «ماستركارد»، إحدى أبرز الشركات الرائدة عالمياً في مجال الدفع الرقمي والتكنولوجيا المالية، وذلك في مكتب سموّه في ند الشبا بدبي.
تم خلال اللقاء، استعراض مجمل الرؤية الاقتصادية لدولة الإمارات، وما حققته من إنجاز في بناء نظام مالي يتمتع بالمرونة والجاهزية العالية للمستقبل، عبر تسخير التقنيات المتقدمة التي تعزز النمو الاقتصادي، وحرص الدولة على بناء وتوطيد جسور التعاون مع شركات التكنولوجيا المالية الرائدة لتسريع التحوّل نحو الاقتصاد الرقمي، وتشجيع الابتكار في الخدمات المالية.
وأكد سموّه اعتزاز دولة الإمارات ودبي بعلاقات التعاون الوثيقة مع «ماستركارد»، مشيراً سموّه إلى أن بيئة الأعمال عالمية المستوى، وما يدعمها من بنية تحتية قوية، تُعد من أهم الركائز التي تضعها الدولة في متناول شركائها من مختلف المؤسسات المالية العالمية؛ لتمكينها من توسيع نطاق أعمالها، وزيادة مساهماتها في التنمية الاقتصادية المستدامة في المنطقة.
ويبرز توسُّع «ماستركارد» في المنطقة وخارجها، انطلاقاً من مكاتبها في دبي، الدور المتنامي للمدينة كمركز للابتكار المالي، وبوابة رئيسة للأسواق الواعدة، تماشياً مع أهداف أجندة دبي الاقتصادية D33 لترسيخ مكانتها بين أكبر أربعة مراكز مالية على مستوى العالم، في الوقت الذي تواصل فيه دبي مساهماتها في تشكيل مستقبل القطاع المالي العالمي.
وكانت «ماستركارد» قد افتتحت مقرها لمنطقة أوروبا الشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا في دبي في عام 2001.