وكيل محافظة ابين يناقش مع مدير عام التعليم الفني سير عملية التعليم الفني
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
أبين(عدن الغد)سبأ
التقى وكيل محافظة أبين احمد ناصر جرفوش مدير عام مكتب التعليم الفني والتدريب المهني المهندس مهدي الجحيني ومدير معهد الأوراس للتعليم الفني والتدريب المهني عدني باهادي وكرس اللقاء لمناقشة أوضاع المعهد وسير العملية التعليمية في مختلف التخصصات المهنية التي تم افتتاحها هذا العام في مجال تمديدات الكهرباء التي من شأنها استيعاب الشباب وإكسابهم مهارات عملية رافدة لسوق العمل المحلية.
كما تم التطرق الى الاجراءات الفعالة للتعامل مع مقتحمي مرافق معهد الأوراس زنجبار لتحقيق بيئة آمنة ومستدامة وإعادة سير العملية التعليمية بكافة التخصصات التي توقفت منذ عام ٢٠١١م.
وأكد جرفوش أن هناك حاجة ماسة لتعليم الشباب وإكسابهم المهارات الحرفية لافتا إلى أهمية المعهد المهني والفني ودوره في تطوير المهارات وأنه لابد من إخراج المقتحمين للبدء في عملية اعادة البناء والتأهيل لأقسام وورش المعهد التي دمرت كليا قبل أكثر من ١٣ عاما جراء الحروب التي شاهدتها محافظة ابين.
وخرج اللقاء بعدد من المعالجات الهادفة تحسين وتطوير العملية التعليمية في معهد اوراس زنجبار. تجاوز كل الصعوبات التي يواجها.
واستعرض الجحيني اضرار و تأثير اقتحام المرافق التعليمية التي لحقت بالمعهد والمجتمع نتيجة لمثل هذه الأعمال غير القانونية.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. مدير معهد فلسطين للأمن القومي: نتنياهو يعتبر الرهائن ضحايا حرب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال اللواء حابس الشروف، مدير معهد فلسطين للأمن القومي، إن في الفترة الأخيرة نجد أصوات اعتراض في إسرائيل لن نجدها منذ بداية الأزمة في 7 أكتوبر، يتحدثون من خلال مقالات سواء صحفيين أو ضابطًا عسكريين سابقين عن عدم أخلاقية الدولة والجيش، ويطلبون من الحكومة بإعادة النظر في قيم وأخلاقيات الجيش، وذلك ليس حبًا في الشعب الفلسطيني بل لاعتراضهم على تصرفات نتنياهو المتطرف ضد ديمقراطية الجيش.
وأوضح اللواء الشروف، خلال مداخلة هاتفية، عبر قناة "القاهرة الإخبارية" اليوم الاثنين، أن "نتنياهو يعتبر الرهائن ضحايا حرب، وهدفه الأساسي القضاء على أي تهديد لأمن إسرائيل، واتخذ خطوات تصعيدية للدخول إلى عملية عسكرية وحرب برية مرة أخرى في القطاع، وهذه العملية متدحرجة الى مناطق متفرقة في القطاع".
وأشار اللواء الشروف إلى أن نتنياهو يواجه ضغوطًا سياسية كبيرة، أبرزها تمرير الموازنة، حيث يسعى نتنياهو لجمع دعم الأحزاب اليمينية المتطرفة لضمان التصويت لصالح الموازنة الحكومية، والترويج لحرب "وجودية" لإقناع الإسرائيليين بأنه لا يزال هناك تهديد أمنى كبير، مما يمكنه من الاستمرار فى الحرب والتهرب من الضغوط الداخلية التى تطالبه بالإفراج عن الأسرى الإسرائيليين، والهروب من أزماته السياسية عبر تصعيد العدوان على غزة.