إحباط مُحاولتي حرڤة وتوقيف 13 شخصا بالشلف
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
تمكنت المجموعة الإقليمية للدرك الوطني بالشلف من إحباط عمليتين للهجرة غير الشرعية ، وتوقيف 13 شخص، مع حجز عتاد يستعمل في ذلك.
وحسب بيان ذات المصلحة، جاءت العملية الأولى استغلالا لمعلومات مؤكدة واردة للفرقة الإقليمية للدرك الوطني ببني حواء. مفادها وجود أشخاص بصدد التحضير للهجرة غير الشرعية عبر البحر انطلاقا من شواطئ بلدية بني حواء.
ليتم على إثرها تشكيل دورية والتنقل إلى عين المكان، أين تم توقيف 10 أشخاص من بينهم قاصر.
كما تم في عملية مماثلة وبالقلتة، توقيف 03 أشخاص كانوا بصدد التحضير والتدبير للهجرة غير الشرعية عبر البحر.
وأسفرت العمليتين على حجز قاربين نزهة، ومحركين بقوة 115 و40 حصان، و04 سترات نجاة. وبوصلة 02 خزان بنزين، ومبلغ مالي بالعملة يقدر بـ: 745 أورو. ومبلغ بالعملة الوطنية يقدر بـ:250.000 دج هواتف نقالة.
وبعد استكمال جميع الإجراءات القانونية تم تقديم الموقوفين أمام الجهات القضائية المختصة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
«العدل للدراسات»: مصر تستهدف تعظيم الصادرات وتقليل الواردات بالعملة الصعبة
قال الدكتور كريم عادل، رئيس مركز العدل للدراسات الاقتصادية، إنّ الدولة المصرية اتخذت مجموعة من الإجراءات التي تستهدف من خلالها تحقيق التنمية الصناعية، موضحا أنّ هناك علاقة تبادلية بين النمو الاقتصادي والمنافسة الدولية، بالتالي التنمية الصناعية قادرة على تحقيق النمو الاقتصادي للدولة.
التنمية الصناعية عبر تطوير كامل وشامل للبنية التحتيةوأضاف «عادل»، خلال مداخلة هاتفية، عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ مصر بدأت التنمية الصناعية عبر تطوير كامل وشامل للبنية التحتية الأساسية والتكنولوجية داخل الدولة، باعتبارها نقطة الانطلاق نحو تحقيق التنمية بأشكالها، مشيرا إلى أنّ التنمية شملت مجموعة من القطاعات والمشروعات التي عززت من فرص تحقيقها داخل الدولة المصرية، كما أنها تتماشى مع مستهدفات الدولة وتحقيق رؤية مصر 2030.
مصر تستهدف 100 مليار دولار صادراتوتابع: «التنمية الصناعية التي تستهدفها الدولة المصرية تحقق مستهدفاتها الأخرى نحو تحقيق 100 مليار دولار صادرات، بالتالي يتم تخفيف العبء على النقذ الأجنبي وتعظيم فاتورة الصادرات وتقليل فاتورة الواردات بالعملة الصعبة».
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر