مفيدة شيحة: التيك توك كسر الصمت وفضح مجازر العدوان الإسرائيلي على غزة
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
كشفت الإعلامية مفيدة شيحة، عن أفضل وسائل التواصل الاجتماعي التي ساهمت في كشف العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة والشعب الفلسطيني وقصف مستشفى المعمداني، مشيرة إلى أن هناك حرب إبادة حقيقة ضد الشعب الفسطيني.
وأضافت مفيدة شيحة، مقدمة برنامج الستات، المذاع عبر قناة النهار وان، مساء اليوم الأحد، أن موقع التواصل الاجتماعي التيك توك افضل وسيلة تواصل اجتماعي استطاعت إيصال صوت فلسطين للعالم، متابعة أن التيك توك كشف وفضح المجازر الإسرائيلية للعالم اجمع.
وتابعت أنه لأول مرة نجحنا في إيصال الصوت الفلسطيني للعالم، وكشف جرائم الاحتلال الإسرائيلي أمام العالم، لافتة إلى أن التيك توك كسر الصمت وفضح مجازر العدوان الإسرائيلي على غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مفيدة شيحة إدخال المساعدات الإعلامية مفيدة شيحة التواصل الاجتماعي الشعب الفلسطيني العدوان الإسرائيلي العدوان الإسرائيلي على غزة الصوت الفلسطيني المجازر الإسرائيلي المجازر الإسرائيلية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة قصف موقع التواصل الاجتماعي مقدمة برنامج الستات مستشفى المعمدان مفیدة شیحة التیک توک
إقرأ أيضاً:
أكثر من 48 ألف شهيد حصيلة العدوان الإسرائيلي منذ طوفان الأقصى
أعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم السبت، ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع المدمر إلى 48 ألفا و264 شهيدا، علاوة على 111 ألفا و688 مصابا منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وقالت الوزارة في تقريرها الإحصائي اليومي بشأن الشهداء والجرحى الفلسطينيين بالقطاع "ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 48 ألفا و264 شهيدا، و111 ألفا و688 إصابة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023".
وأضافت "وصل مستشفيات قطاع غزة 25 شهيدا تم انتشال جثثهم (من تحت الركام) و12 إصابة جديدة، خلال 48 ساعة الماضية".
وأشارت الوزارة إلى وجود عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم لنقص المعدات.
وتواجه غزة وضعا إنسانيا وصحيا كارثيا، حيث وجد النازحون العائدون إلى منازلهم بمدينة غزة حالة من الخراب بعد حرب إبادة استمرت 15 شهرا، مع سعي كثيرين منهم للبحث عن مأوى بين الأنقاض أو عن أقارب فرقتهم الدروب في رحلة العودة.
وكانت مدينة غزة شمال القطاع قبل الحرب مركزا حضريا صاخبا، وقد دمر القصف الإسرائيلي مناطق واسعة من المباني لتتحول إلى أكوام من الأنقاض والخرسانة.
ورغم اتفاق وقف إطلاق النار بغزة، فإن جيش الاحتلال يواصل استهداف الفلسطينيين بالقصف أو إطلاق النار في طريق عودتهم، مما يسفر عن قتلى وجرحى.
إعلانكما تتواصل أعمال انتشال جثث الفلسطينيين الذين استشهدوا على مدار أكثر من 15 شهرا من الإبادة، من تحت أنقاض المنازل والمنشآت المدمرة وسط نقص المعدات والآليات اللازمة لرفع الركام.
وفي 19 يناير/كانون الثاني الماضي، بدأ سريان اتفاق وقف النار في القطاع بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل. وتستمر المرحلة الأولى من الاتفاق 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة.
وإضافة إلى القتلى والجرحى، أسفرت حرب الإبادة التي ارتكبتها إسرائيل عن أكثر من 14 ألف مفقود، وسط دمار هائل.