الحق الفرصة .. شروط الحصول على سيارات بمبادرة المصريين بالخارج 2023
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
أعلن مجلس الوزراء الموافقة إعادة العمل بقانون استيراد السيارات من الخارج للمصريين المغتربين مرة أخرى بعد نهاية العمل به، بهدف منح فرصة لمن لم يستفد بالقانون في المرة الأولى بنفس المميزات والتسهيلات التي حصل عليها المستفيدون فى المرة الأولى.
وينص القانون رقم 161 لسنة 2022 الخاصّ بمنح تيسيرات لـ استيراد سيارات المصريين بالخارج، على تخفيض قيمة الوديعة المطلوبة 70% على بعض السيارات.
وتتحدد الوديعة الدولارية لاستيراد السيارات من الخارج حسب القانون وفقاً لنوع العلامة التجارية المصنعة للسيارة، والموديل وسنة الصنع وسعة المحرك، وسواء كانت تخضع لاتفاقيات دولية أم لا، ويتم إلغاء قيمة الضرائب والرسوم المستحقة ويتم وضع الوديعة في حساب وزارة المالية المصرية، ويتم استردادها بالكامل بعد مرور خمس سنوات.
اما عن أهم الشروط للحصول على سيارات المصريين بالخارج 2023 بعد تفعيل المبادرة من جديد ، فتاتى كالتالى :
- يجب ألا يقل عمر المتقدم لطلب الحصول على سيارة عن 16 سنة كأقل تقدير.
- ينبغي أن تكون السيارات المستوردة من الخارج قد صنعت 2019 أو أحدث.
- ضرورة سداد 30% فقط من قيمة الضريبة الجمركية، على أن يتم استردادها بعد 5 سنوات.
- ضرورة امتلاك إقامة قانونية سارية في الخارج للمصري الراغب في استيراد السيارة.
- يلزم استيفاء واستكمال إجراءات التسجيل الأولي من خلال تطبيق استيراد سيارات المصريين بالخارج.
- يلزم على المتقدم تقديم كشف حساب بنكي عن 6 أشهر سابقة على تاريخ التحويل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجلس الوزراء الوديعة الدولارية استيراد سيارات المصريين بالخارج سیارات المصریین بالخارج
إقرأ أيضاً:
مندوب سوريا في مجلس الأمن: نشيد بمبادرة الغاز وندعو لرفع العقوبات ووقف الاعتداءات الإسرائيلية
أعرب مندوب سوريا الدائم لدى مجلس الأمن الدولي عن تقديره لمبادرة قطر والأردن وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي لتزويد سوريا بالغاز عبر الأراضي الأردنية، ما سيسهم في توفير 400 ميجاوات من الكهرباء، مشددًا على أهمية اتخاذ خطوات مماثلة من قبل الدول الأخرى لإنهاء معاناة السوريين.
وفي كلمته خلال جلسة مجلس الأمن الخاصة بسوريا، دعا إلى الانتقال من المساعدات الإنسانية المؤقتة إلى حلول مستدامة وشاملة، تبدأ برفع العقوبات المفروضة على سوريا، معتبرًا أن هذه الإجراءات تعيق جهود تحسين الأوضاع الاقتصادية والمعيشية في البلاد.
كما أدان المندوب السوري الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الأراضي السورية، مشيرًا إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل انتهاكاته في الجولان السوري المحتل ومحافظتي درعا وريف دمشق. ولفت إلى أن الهجوم الإسرائيلي الأخير على قرية كويا بمحافظة درعا أسفر عن استشهاد ستة مدنيين، مع احتمال ارتفاع الحصيلة بسبب خطورة الإصابات.
وطالب مجلس الأمن باتخاذ إجراءات حازمة لإلزام إسرائيل بوقف اعتداءاتها والانسحاب الفوري وغير المشروط من جميع الأراضي السورية. كما رفض محاولات الاحتلال الترويج لادعاءات كاذبة بشأن حرصه على بعض مكونات الشعب السوري، معتبرًا أنها محاولات لزعزعة الاستقرار وتأجيج الفتن داخل البلاد.
واختتم المندوب السوري كلمته بالتأكيد على أن بلاده تواجه تحديات كبيرة، وتتطلب دعم المجتمع الدولي لتحقيق مستقبل قائم على سيادة القانون والمواطنة، والتصدي لأي محاولات تهدف إلى بث الفوضى والتحريض على العنف والإرهاب.