أعلن المطرب علي الألفي أصابته بفيروس كورونا للمرة الرابعة، وذلك في منشور له عبر فيسبوك، ووصف أعراضه والحالة التي يمر بها. 

 

 

وكتب علي الألفي عبر فيسبوك:" تجربة الكورونا لرابع مرة خلت الموضوع فلسفي اكتر ... من اسبوعين كنت بغني و بدب برجلي في الأرض كما لو كنت الاقوى في الدنيا في حضور صحابي .... و بعدها بفترة وصلت لمرحلة من ألم العظم و السخونية اني اتصل باصدقائي ابكي من الألم .

... و دي مرحلة كل اللي عارفينني متأكدين اني ما بوصلهاش بسهولة.... انا زمان عملت عملية و رجعت سايق يا جدع ولا يهمني ".

 

واستطرد علي الألفي:" كنت بتعامل مع الحالة أنها دور برد لغاية ما القهوة طعمها بقى مية و ملح و البرفانات اتشوهت ريحتها.. الكورونا مزيج من المرض و الألم و السجن الانفرادي.... و لو انت لوحدك مفيش قدامك غير انك تنشف و تقوم تخدم نفسك ... اقصى ما يمكن للجميع تقديمه هو مكالمة .. و رغم انها حقيقي بتفرق و بتهون نفسيا ... لكن بردو بتحس انك في تجربة (يوم يفر المرء من أخيه) و بالتحديد (لكل امرئ منهم شأن يغنيه) .... احنا لوحدنا في الدنيا ... شايلين شيلتنا و هنقابل ربنا شايلين شيلتنا ... مهما كانت عزوتك و مهما كنت مسنود ب سند ... هتيجي لحظة حقيقة تعرف فيها حجمك مقدرتك ... يا رب اغفر لي كل لحظة تناسيت فيها قوتك و سمحت لنفسي بغضبك يا رب ... استغفرك ربي و أتوب اليك و بشهد عليا كل اللي يقرا الكلام ده و انت خير الشاهدين".

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: على الألفي فيروس كورونا أعراض فيروس كورونا علی الألفی

إقرأ أيضاً:

بعد سنوات من المعاناة.. البوتوكس يغيّر حياة مريضات بطانة الرحم المهاجرة

عانت أسترالية أربعينية من ألم شديد لمدة 15 عاماً، لدرجة أنه كان يعيق قدرتها على المشي أحياناً، ورغم لجوئها للأطباء، قوبلت شكواها بتشخيص خاطئ، حيث اعتبروا الأعراض مجرد نتيجة للتوتر، لكنها في الحقيقة كانت تعاني من بطانة الرحم المهاجرة، وهي حالة تؤثر على أكثر من مليون امرأة في أستراليا.

ما هي بطانة الرحم المهاجرة؟

بطانة الرحم المهاجرة هي حالة ينمو فيها نسيج مشابه لبطانة الرحم خارج الرحم، مما يسبب آلاماً شديدة في الحوض والأمعاء والمثانة، وقد يؤدي أيضاً إلى العقم.

اكتشاف متأخر وعمليات جراحية مؤلمة

لم تحصل مور على التشخيص الصحيح حتى بلغت سن الأربعين، رغم بحثها المستمر عن العلاج لمعاناتها من الألم المزمن، التعب، والعقم، وفقاً لما ورد لصحيفة " الغارديان".
وتعليقاً على ذلك، قالت مور: "شعرت أنني تعرضت للتجاهل الطبي، وتعلمت أنه يجب عليك الدفاع عن نفسك للحصول على الرعاية التي تحتاجها."

بعد سنوات من المعاناة، خضعت لعملية تنظير البطن في عام 2021، تلتها عملية استئصال الرحم في 2022، بحثاً عن حل جذري للألم المستمر.

علاج غير متوقع: هل يكون البوتوكس هو الحل؟

في أوائل عام 2025، قررت مور تجربة علاج جديد باستخدام حقن البوتوكس، المعروف غالباً بإزالة التجاعيد، لكن هذه المرة لعلاج ألم الحوض الناتج عن بطانة الرحم المهاجرة.

استوحت الفكرة من تجربتها السابقة مع البوتوكس لعلاج اضطراب المفصل الفكي الصدغي، حيث لاحظت تحسناً كبيراً. لذا، تساءلت عما إذا كان يمكن أن يُحدث نفس التأثير عند حقنه في عضلات قاع الحوض.

ورغم تردد الأطباء في البداية، بسبب حداثة العلاج، إلا أن النتائج كانت مذهلة، إذ لاحظت تحسناً ملحوظاً في شدة الألم، مع تقليل أيام الألم إلى بضع مرات فقط شهرياً، بالإضافة إلى قدرة أفضل على ممارسة العلاج الطبيعي، والاستغناء عن المسكنات والوسائد الدافية للنوم ليلاً.

"لم يكن علاجاً سحرياً، لكنه غير حياتي تماماً"، هكذا تقول مور.

"ديسبورت".. تقنية حديثة لتخفيف آلام الحوض

أوضح الدكتور ألبيرت يونغ، اختصاصي النساء في مستشفى ماتر الخاص في بريسبان، الذي عالج مور و40 امرأة أخرى، أن العلاج يعتمد على حقن "ديسبورت"، وهو منتج مشابه للبوتوكس، يحتوي على توكسين البوتولينومـ الذي يؤدي إلى شلل مؤقت للعضلات، مما يساعد على تخفيف الألم.

ووفقاً ليونغ، فإن هذه التقنية الحديثة تستمر فعاليتها لمدة تصل إلى 6 أشهر، ولكن لتحقيق أقصى استفادة، يُفضل دمجها مع العلاج الطبيعي.

الحكومة الأسترالية تتدخل لدعم المرضى

في خطوة مهمة، أعلنت الحكومة الأسترالية عن خطط لدعم علاج بطانة الرحم المهاجرة مالياً، بعد أن كان المرضى يتحملون تكاليف تصل إلى 750 دولاراً سنوياً من أموالهم الخاصة.

ويأتي هذا الدعم كجزء من استثمار حكومي يتجاوز 107 ملايين دولار، يهدف إلى تمويل الأبحاث والعلاجات المتقدمة للمرضى.

علّقت مور على هذه الخطوة قائلة: "أنفقت مئات الآلاف من الدولارات على العلاج في السنوات السبع الماضية، لذا فإن الاعتراف الرسمي بهذا العبء المالي هو أمر بالغ الأهمية."

وأضافت أن تكلفة حقن البوتوكس تبلغ 500 دولار، وهو خيار أقل تكلفة وأكثر أماناً، مقارنة بالعديد من العلاجات الأخرى.

نقلة نوعية في علاج بطانة الرحم المهاجرة؟

يبدو أن استخدام البوتوكس و"ديسبورت" قد يُحدث ثورة في علاج بطانة الرحم المهاجرة، مما يوفر خياراً جديداً للنساء اللاتي يعانين من الألم المزمن، ويمنحهن أملًا في حياة أفضل.

مقالات مشابهة

  • بعد سنوات من المعاناة.. البوتوكس يغيّر حياة مريضات بطانة الرحم المهاجرة
  • أغنية رضا البحراوي الجديدة وحوش السوق 2025.. اسمعها الآن واحتفل بالعيد
  • مصطفى بكري: الشعب الفلسطيني لن يتخلى عن أرضه مهما اشتدت الضغوط والمؤامرات
  • العسيلي يهنئ متابعيه بحلول عيد الفطر
  • اختتام مسابقة ليبيا السلام للقرآن الكريم في تركيا
  • مش مسامح مصطفى كامل.. المطرب مسلم يعلن تعرضه لوعكة صحية
  • الناطق الرسمي باسم الحكومة: الإمارات شريك رئيسي في جريمة العصر بالسودان مهما كذبت
  • دبا الحصن ينتزع فوزاً تاريخياً أمام العين
  • الوحدة يعزز «المركز الثالث» بـ «الرابعة المتتالية»
  • جهاد حسام الدين ينكشف سرها في الحلقة الرابعة عشر من ظلم المصطبة