أعلن المطرب علي الألفي أصابته بفيروس كورونا للمرة الرابعة، وذلك في منشور له عبر فيسبوك، ووصف أعراضه والحالة التي يمر بها. 

 

 

وكتب علي الألفي عبر فيسبوك:" تجربة الكورونا لرابع مرة خلت الموضوع فلسفي اكتر ... من اسبوعين كنت بغني و بدب برجلي في الأرض كما لو كنت الاقوى في الدنيا في حضور صحابي .... و بعدها بفترة وصلت لمرحلة من ألم العظم و السخونية اني اتصل باصدقائي ابكي من الألم .

... و دي مرحلة كل اللي عارفينني متأكدين اني ما بوصلهاش بسهولة.... انا زمان عملت عملية و رجعت سايق يا جدع ولا يهمني ".

 

واستطرد علي الألفي:" كنت بتعامل مع الحالة أنها دور برد لغاية ما القهوة طعمها بقى مية و ملح و البرفانات اتشوهت ريحتها.. الكورونا مزيج من المرض و الألم و السجن الانفرادي.... و لو انت لوحدك مفيش قدامك غير انك تنشف و تقوم تخدم نفسك ... اقصى ما يمكن للجميع تقديمه هو مكالمة .. و رغم انها حقيقي بتفرق و بتهون نفسيا ... لكن بردو بتحس انك في تجربة (يوم يفر المرء من أخيه) و بالتحديد (لكل امرئ منهم شأن يغنيه) .... احنا لوحدنا في الدنيا ... شايلين شيلتنا و هنقابل ربنا شايلين شيلتنا ... مهما كانت عزوتك و مهما كنت مسنود ب سند ... هتيجي لحظة حقيقة تعرف فيها حجمك مقدرتك ... يا رب اغفر لي كل لحظة تناسيت فيها قوتك و سمحت لنفسي بغضبك يا رب ... استغفرك ربي و أتوب اليك و بشهد عليا كل اللي يقرا الكلام ده و انت خير الشاهدين".

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: على الألفي فيروس كورونا أعراض فيروس كورونا علی الألفی

إقرأ أيضاً:

صور المناظر الطبيعية تسكّن الألم

تُخفف الطبيعة الألم على المستوى العصبي، وتُظهر مسوحات الدماغ أن مشاهدة المناظر الطبيعية تُخفّف النشاط في المناطق التي تُعالج إشارات الألم، ما يُخفّف من حدة الانزعاج، ويشمل ذلك أيضاً الطبيعة الافتراضية.

فالمناظر الطبيعية في مقاطع الفيديو أو الصور، تُخفّف الألم، بحسب دراسة جديدة دعت المستشفيات ومؤسسات الرعاية الصحية إلى الاستفادة من هذا في إدارة الألم دون أدوية.

وتُؤكّد الدراسة التي أجريت في جامعة فيينا، أن تأثير الطبيعة ليس نفسياً فحسب؛ بل يُغيّر نشاط الدماغ بشكل مُباشر، مُقلّلًا من حساسية الألم بطريقة تختلف عن استجابات العلاج الوهمي.

وبحسب "ستادي فايندز"، تعتبر هذه الدراسة رائدة في استخدام مسوحات الدماغ لقياس تأثير المناظر الطبيعية على الشعور بالألم، حيث اعتمدت الأبحاث السابقة على الإبلاغ الذاتي.

التجربة

وفي التجربة، عُرضت على المشاركين مشاهد افتراضية لـ 3 بيئات مختلفة: بحيرة طبيعية مُزينة بالأشجار، وبيئة حضرية بها مبانٍ على ضفاف البحيرة نفسها، ومكتب داخلي.

وأثناء مشاهدة هذه المشاهد، تلقّى المشاركون صدمات كهربائية قصيرة في أيديهم، بعضها مؤلم وبعضها الآخر غير مؤلم، وقيّموا مدى شدة كل صدمة وعدم ارتياحها.

وعندما شاهد المشاركون مشاهد طبيعية أثناء تلقّيهم محفزات مؤلمة، أظهرت أدمغتهم انخفاضاً ملحوظاً في نشاط المناطق المسؤولة عن الجوانب الحسية والجسدية للألم.

وعند مشاهدة مشاهد الطبيعة، أفاد المشاركون باستمرار بانخفاض مستوى الألم مقارنةً بمشاهدتهم بيئات حضرية أو داخلية.

وأكدت فحوصات الدماغ أن هذه ليست مجرد اختلافات ذاتية؛ بل انخفض نشاط الدماغ المرتبط بالألم عند مشاهدة المشاركين للطبيعة.

مقالات مشابهة

  • ليلة بروح الشباب يتألق فيها علي الألفي بساحة الهناجر.. صور
  • عروس للمرة الرابعة؟.. كيم كارداشيان تحيّر الجمهور بشأن خطوبتها
  • الليلة.. علي الألفي يحيى الليلة التاسعة لحفلات «هل هلالك 9»
  • اجتماعي مشوق.. هالة صدقي: الممثلين الشباب شايلين مسلسل قهوة المحطة
  • علي الألفي يحيي الليلة التاسعة لـ"هل هلالك 9".. غدا
  • باس رجليها.. رد فعل سعد الصغير لما شاف زوجته أول ما طلع من السجن
  • دمشق ترحب بمبادرة قطر مد سوريا بالغاز وتعتبرها "دعما مهما"
  • صور المناظر الطبيعية تسكّن الألم
  • رُفعتْ الجلسة
  • الأمين العام لمجلس التعاون: وسائل الإعلام بدول مجلس التعاون تلعب دوراً مهماً في دعم وترسيخ مكتسبات العمل الخليجي المشترك