قال وزير الأمن القومي بدولة الاحتلال الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، إن هناك خطرًا من استمرار العمال الفلسطينيين داخل التجمعات السكانية لدولة الاحتلال.

وطالب بن غفير بمنع دخول العمال الفلسطينيين من الضفة الغربية إلى دولة الاحتلال، موضحًا: "أنا ضد دخول العمّال الفلسطينيين إلى دولة الاحتلال"، بحسب ما نقلته قناة العربية.

وصادق وزير الأمن بدولة الاحتلال على إخلاء 14 منطقة من المستوطنين على الحدود مع لبنان.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: دولة الاحتلال إيتمار بن غفير العمال الفلسطينيين

إقرأ أيضاً:

أعداد هائلة.. رجال أعمال يغادرون دولة الاحتلال على وقع أزمة الأمن والاقتصاد

كشفت معطيات إسرائيلية حديثة أن ما لا يقل عن 1700 مليونير غادروا دولة الاحتلال العام الماضي، على وقع الحرب المستمرة على قطاع غزة، وانعكاس ذلك على الداخل الإسرائيلي.

ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن شركة "هينلي آند بارتنرز" الرائدة عالميا في مجال الهجرة، هذه البيانات بالتعاون مع شركة استخبارات البيانات العالمية "نيو وورلد ويلث".

وقالت "هينلي آند بارتنرز": "عام 2024، كان هناك 22 ألفا و600 مليونير يعيشون في تل أبيب وهرتسليا مقارنة بـ 24 ألفا و300 في 2023".

ولفتت الشركة إلى أن "هذا يعني أن ما لا يقل عن 1700 مليونير غادروا إسرائيل خلال العام الماضي".

وتحدثت تقارير عبرية في الأشهر الماضية، عن مغادرة أعداد كبيرة من الإسرائيليين، إثر الحرب على غزة والأعباء الاقتصادية والأمنية الناتجة عنها.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال الإسرائيلي يبدأ إجراءات لفصل غزة.. وتقليص مساحة القطاع
  • الاعتقال في زمن الإبادة.. 800 معتقل في مارس وتصاعد الجرائم بحق الأسرى الفلسطينيين
  • أول تعليق من وزير دفاع الاحتلال بعد احتجاج سلاح الجو الإسرائيلي
  • عاجل:- قائد سلاح الجو الإسرائيلي يهدد جنود الاحتياط الموقعين على رسالة رفض استمرار الحرب في غزة
  • وزير خارجية الاحتلال ينتقد نية ماكرون الاعتراف بدولة فلسطين.. مكافأة لحماس
  • وزير الخارجية الإسرائيلي ينتقد عزم ماكرون الاعتراف بالدولة الفلسطينية
  • عاجل. وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر: اعتراف فرنسا بدولة فلسطين سيكون مكافأة للإرهاب
  • وزير خارجية الاحتلال: اعتراف فرنسا بدولة فلسطين مكافأة للإرهاب
  • هولندا تستدعي السفير الإسرائيلي تزامنا مع استمرار الإبادة في غزة
  • أعداد هائلة.. رجال أعمال يغادرون دولة الاحتلال على وقع أزمة الأمن والاقتصاد