شاهد: غارة جوية إسرائيلية تقتل 6 أشخاص من عائلة واحدة في دير البلح
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
دُمر منزل عائلة أبو مالك بشكل كامل، ولا يزال العديد منهم محاصرين تحت الأنقاض.
قُتل ما لا يقل عن 6 أشخاص من عائلة واحدة في دير البلح جنوبي قطاع غزة، بعدما قصفت غارة جوية إسرائيلية منزلاً في المكان.
وتم نقل عشرات الجرحى إلى المستشفى، بينهم الكثير من الأطفال، وقد غطتهم الأتربة والدماء عقب الانفجار.
شاهد: استعدادت الجيش الإسرائيلي للمرحلة الثانية من الحرب على قطاع غزة الرئيس التونسي قيس سعيد خلال اجتماع أمني حول فلسطين: "أوقفوا العربدة الصهيونية"وقد دُمر منزل عائلة أبو مالك بشكل كامل، ولا يزال العديد منهم محاصرين تحت الأنقاض.
ولجأ العديد من الفلسطينيين في غزة إلى دير البلح استجابة للأوامر الإسرائيلية بالإخلاء إلى جنوب وادي غزة.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مقتل ستة اشخاص في قصف صاروخي روسي أصاب مستودعا أوكرانيا شاهد: معظمهم أطفال.. إسعاف جرحى مخيم النصيرات بعد الغارة الإسرائيلية مع ارتفاع منسوب التوتر في الشرق الأوسط.. واشنطن تعلن تعزيز انتشارها العسكري غزة طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: غزة طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة غزة الشرق الأوسط لبنان حزب الله السياسة الإسرائيلية ضحايا إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة غزة طوفان الأقصى یعرض الآن Next قطاع غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام لبنانية: قتيل ومصاب من جراء غارة إسرائيلية ثانية على "ميس الجبل" جنوبي لبنان
أفادت وسائل إعلام لبنانية، بمقتل شخص وإصابة آخر، من جراء غارة إسرائيلية ثانية على "ميس الجبل" جنوبي لبنان.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.