منهم عصير التفاح والقرفة.. أفضل مشروبات لعلاج ألم البطن وجع المعدة والقولون

يعاني العديد من أوجاع البطن المختلفة واضطراباته، ويلجأ البعض إلى علاجه والتخفيف منه حيث إن الأشخاص من الرجال والنساء بمختلف أعمارهم وكذلك الأطفال معرضون بشكل دائم للإصابة بألم البطن، والتي يمكن أن يكون لأسباب بسيطة مثل حدوث التهاب مفاجئ في جدار المعدة، وربما يكون السبب وراء البحث عن علاج ألم البطن معقدًا، ومنها التهاب الزائدة الدودية أو تعرض المعدة للنزيف الداخلي، وتلك الحالات يكون علاج ألم البطن فيها هو التدخل الجراحي، لهذا يهتم الملايين بالاطلاع على علاج ألم البطن ومعرفة المشروبات التي من شأنها تقليل وجع البطن.

طريقة علاج ألم البطن في المنزل، وأفضل مشروبات لعلاج وجع البطن:

يتضمن علاج ألم البطن في المنزل غالبًا مجموعة من المشروبات أو العادات الصحية الأخرى التي تعمل على تخفيف آلام المعدة والقولون، وذلك بالنسبة للحالات البسيطة التي لا تتطلب استشارة الطبيب، فالنساء على سبيل المثال يشعرن بألم البطن في الفترة ما قبل وأثناء الحيض، ويكون العلاج المثالي خلال هذا التوقيت هو تناول مشروبات ساخنة أو وضع كمادات دافئة على منطقة ألم البطن، أما الأطفال يعانون من ألم البطن عند التعرض لأحد الفيروسات أو الإنفلونزا، ويكون تناول دواء لتقليل ألم المغص علاج مناسب لهم، ويمكن معرفة طريقة علاج ألم البطن في المنزل، عبر هذه النقاط.

تدليك البطن برفق.استخدام الإربة الساخنة على منطقة ألم البطن لتخفيف المغص والآلام الناتجة عنه.أخذ بعض مسكنات الألم المتعارف عليها ولا تحتاج استشارة الطبيب مثل الباراسيتامول.تناول مشروبات مثل الشمر أو القرفة لعلاج تقلصات وألم البطن.شرب كميات كبيرة من الماء، لجعل البطن رطبة.تقليل نسبة الملح والدهون في الطعام.

اقرأ أيضاً الشعور بالألم بعد تناول الطعام والشراب يشير لمشكلات صحية

تعد مشروبات لعلاج وجع البطن طريقة فعالة ومجربة في علاج ألم البطن، إذ أن كثير منها يعمل بمثابة المسكنات الطبيعية مما يخفف من آلام المعدة والقولون، أو ما يعرف بين الأشخاص بـ علاج وجع البطن، وأبرز تلك المشروبات يكون النعناع والزنجبيل والبابونج، لكونها تساعد في هضم الطعام ومحاربة البكتيريا الضارة في المعدة، لذا نقدم لكم فيما يلي، مشروبات لعلاج وجع البطن.

الشمر.

البابونج.

النعناع.

الشاي الأخضر.

القرفة.

الزنجبيل.

الريحان.

الشعير.

الشاي الأسود.

عصير التفاح.

المصدر: المشهد اليمني