6 طرق للتبرع للهلال الأحمر المصري لدعم الأشقاء في غزة.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
تزامنًا مع تصاعد الأحداث في قطاع غزة، ودخول القوافل الطبية لمساعدة أشقائنا في قطاع غزة، تساءل العديد من المواطنين عن طرق التبرع للهلال الأحمر المصري لأشقائنا في قطاع غزة.
طريقة التبرع لدعم الفلسطينيينكشف الهلال الأحمر المصري طرق التبرع لدعم الشعب الفلسطيني، موضحًا أن هناك العديد من الطرق للتبرع ومنها التبرع لدعم الشعب الفلسطيني من خلال الموقع الخاص بالجمعية، عن طريق الضغط على الرابط التالى: التبرع لدعم الفلسطينيين.
الطريقة الأولى: من خلال إرسال رسالة نصية على رقم 9770 وكتابة كلمة فلسطين، وتكون قيمة الرسالة 5 جنيهات.
الطريقة الثانية: عن طريق الاتصال على الرقم 15322 وإدخال الرقم 3، وتسجيل البيانات: الاسم، العنوان، ورقم الهاتف المحمول والمبلغ المراد التبرع به، وبعدها يصل مندوب الهلال الأحمر خلال ساعات.
الطريقة الثالثة: التبرع من خلال فودافون كاش كود 1669 أو ابليكيشن أنا فودافون أورنج كاش من خلال كود #7115#.
الطريقة الرابعة: يمكن التبرع من خلال فوري من ماكينة فوري من أي مكان عبر كود 99981.
الطريقة الخامسة: من خلال بنك القاهرة حساب رقم 8384/501/30
الطريقة السادسة: يمكن التبرع على حساب مؤسسة مرسال.
الدفعة الأولى من القوافل المساعدة لقطاع غزةوالجدير بالذكر أنه تم دخول الدفعة الثانية من قوافل المساعدة لأشقائنا في قطاع غزةمن معبر رفح، كما تم تفريخ القوافل الأولي التي تم إدخالها عبر معبر رفح بالأمس في تمام الساعة العاشرة صباحًا، وبدأت أعمال التفتيش والتهيئة لدخولها لقطاع غزة.
اقرأ أيضاًالهلال الأحمر الفلسطيني يؤكد على أهمية دخول المزيد من المساعدات إلى غزة
الهلال الأحمر الفلسطيني: استهداف المنشآت الطبية في غزة «جريمة متكاملة»
«الهلال الأحمر الفلسطيني» عن وصول المساعدات المصرية: وميض من الأمل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة الهلال الأحمر المصري الهلال الأحمر غزة التبرع بالدم الهلال الاحمر الهلال الأحمر المصرى الهلال الاحمر المصري التبرع للهلال الاحمر للهلال الاحمر للهلال الأحمر الأحمر المصری الهلال الأحمر التبرع لدعم فی قطاع غزة من خلال
إقرأ أيضاً:
عبادات شهر شعبان وأهم المناسبات الدينية فيه .. تعرف عليها
كان الصحابة والتابعون، ومن قبلهم النبي الكريم، يحرصون على الاستزادة من الطاعات في شهر شعبان، فيكثرون من قراءة القرآن، ويخرجون الصدقات من أموالهم، ويسارعون في فعل الخيرات، وهذا كله استعدادًا لشهر رمضان المبارك.
عبادات شهر شعبان
وينبغي على المسلم أن يستزيد من العبادات والأعمال الصالحة في شهر شعبان ، استعدادًا لشهر رمضان المبارك، كي يعود نفسه على الأعمال الصالحة.
ومن أبرز هذه الأعمال الصالحة التي ينبغي على المسلم الاستزادة منها في شهر شعبان ما يلي: الصيام - الذكر - الدعاء - القيام - قراءة القرآن - التوبة.
وكان النبي الكريم، يكثر من الصيام النبي في شعبان، فقالت السيدة عائشة رضي الله عنها «لَمْ يَكُنِ النَّبِيُّ يَصُومُ شَهْرًا أَكْثَرَ مِنْ شَعْبَانَ، فَإِنَّهُ كَانَ يَصُومُ شَعْبَانَ كُلَّهُ» رواه البخاري.
وجعل الرسول شهر محرم وشعبان مخصصين للصيام، فقال ابن رجب رحمه الله بين تفضيل صيام داود عليه السلام وصيام شعبان وصيام يومي الاثنين والخميس (أن الرسول بين أن صفة صيام داود كانت لنصف الدهر فقط، وكان الرسول يفرق بين أيام صيامه تحريًا للأوقات والأيام الفاضلة).
كما أن ليلة النصف من شعبان لها منزلة كبيرة، قال فيها الرسول صلى الله عليه وسلم: (يطلع الله إلى خلقه في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا مشرك أو مشاحن)، والحكمة من كثرة الصيام لأجل إحياء أوقات الغفلة بالطاعة والعبادة.
رفع الأعمال في شعبان
وتُعرَض أعمال المسلمين -سواء كانت قولية أو فعلية- على سبيل الإجمال في شهر شعبان، وهذا يسمى رفعًا سنويًّا، بينما تعرض في يومي الإثنين والخميس على سبيل التفصيل، ويسمى رفعًا أسبوعيًّا.
وكلاهما ورد في السنة؛ فعن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال: قلت: يا رسول الله، لم أرك تصوم شهرًا من الشهور ما تصوم من شعبان، قال: «ذلِكَ شَهْرٌ يغفل الناسُ عنه بين رجبٍ ورمضان، وهو شَهْرٌ تُرفَع فيه الأعمالُ إلى رب العالمين؛ فأُحِبُّ أن يُرفَع عملي وأنا صائمٌ» رواه النسائي.
وورد عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «تُعرَض الأعمالُ يومَ الإثنينِ والخميسِ؛ فأُحِبُّ أن يُعرَض عملي وأنا صائمٌ» رواه الترمذي.
مناسبات دينية في شعبان
قالت دار الإفتاء ، إن ليلة النصف من شعبان لها فضل عظيم لما ورد عَنْ أم المؤمنين عَائِشَةَ -رضي الله عنها- قَالَتْ: «فَقَدْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- لَيْلَةً فَخَرَجْتُ فَإِذَا هُوَ بِالْبَقِيعِ، فَقَالَ أَكُنْتِ تَخَافِينَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْكِ وَرَسُولُهُ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي ظَنَنْتُ أَنَّكَ أَتَيْتَ بَعْضَ نِسَائِكَ فَقَالَ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَنْزِلُ لَيْلَةَ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا فَيَغْفِرُ لِأَكْثَرَ مِنْ عَدَدِ شَعْرِ غَنَمِ كَلْبٍ».
وعن ذكرى تحويل القبلة في شهر شعبان، يقول الله تبارك وتعالى في كتابه العزيز (قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ).