مشاري الحارثي: تصوير اللحظات ببراعة وإبداع في عالم التصوير الفوتوغرافي
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
عالم التصوير الفوتوغرافي قد شهد نموًا كبيرًا في السنوات الأخيرة، ومن بين الفنانين البارزين في هذا المجال هو مشاري الحارثي.
مشاري الحارثي:
مشاري الحارثي هو مصور فوتوغرافي موهوب يتميز بقدرته الاستثنائية على التقاط اللحظات ببراعة فنية وإبداع. تتسم أعماله بالتنوع والتميز، وتجمع بين الجمال والفلسفة في عالم التصوير.
يقوم مشاري بتصوير مجموعة متنوعة من المواضيع والمناظر الطبيعية بطريقة تظهر العمق والجمال. تأخذ لقطاته المشاهدين في رحلة بصرية تعبر عن العواطف والقصص.
بجانب تصوير المناظر الطبيعية واللحظات الساحرة، يقدم مشاري الحارثي أيضًا جوانبًا فلسفية وفنية في أعماله. يبحث عن المعاني والتعبير ويستخدم التصوير كوسيلة للتواصل مع الجمهور.
مشاري الحارثي يشجع على الابتكار والإبداع في عالم التصوير ويقدم ورش عمل ونصائح للمصورين الناشئين. إنه يبني مجتمعًا من محبي التصوير والجمال البصري.
بهذه الطريقة، يلعب مشاري الحارثي دورًا مهمًا في تحفيز التفكير الإبداعي والاستمتاع بجمال العالم من خلال عيون التصوير. إنه مصور موهوب يساهم في توثيق اللحظات الجميلة والمميزة ببراعة فنية وروح إبداعية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التصوير الفوتوغرافي تصوير إبداع الفنانين
إقرأ أيضاً:
ممرض البابا يكشف تفاصيل اللحظات الأخيرة قبل وفاته
"شكرا لأنك أعدتني إلى ساحة القديس بطرس"... كانت هذه من الكلمات الأخيرة التي قالها البابا فرنسيس لممرضه الشخصي ماسيميليانو سترابيتي بعدما شجّعه على القيام برحلته الأخيرة في سيارة الباباموبيلي الأحد في عيد الفصح لمباركة الحشود.
ونقل موقع "فاتيكان نيوز"، الوسيلة الإعلامية الرسمية للكرسي الرسولي، الثلاثاء الكلمات التي وجهها البابا إلى ممرضه الشخصي المخلص ماسيميليانو سترابيتي، والساعات الأخيرة قبل وفاته.
بعد صلاة التبشير الملائكي من شرفة بازيليك القديس بطرس، قام البابا فرنسيس بجولة مفاجئة الأحد في سيارته البابوية في ساحة القديس بطرس، وسط الآلاف من المؤمنين المتجمعين للاحتفال بعيد الفصح.
ونقل الموقع أنه "قبل الانطلاق، سأل ممرضه :(هل تظن أنني قادر على القيام بذلك؟ فأجابه مطمئنا. فقام البابا بالجولة وعانق الجموع مانحا بركته للأطفال)".
وأضاف "فاتيكان نيوز"، أن البابا استراح بعد الظهر في مقر إقامته في سانتا مارتا في الفاتيكان، ثم تناول العشاء بهدوء.
وتابع "فجر اليوم التالي، عند الساعة الخامسة والنصف صباحا (03,00 ت غ)، بدأت تظهر أولى علامات التعب المفاجئ. تدخّل من يعتني به على الفور، وعند الساعة السادسة والنصف تقريبا، لوّح بيده مودّعا سترابيتي، ثم استلقى على سريره في الطابق الثاني في بيت القديسة مارتا، ودخل في غيبوبة تامة. لم يعانِ، ولم تكن هناك آلام. حدث كل شيء بسرعة وهدوء، كما روى من كان إلى جواره".
وستقام جنازة البابا فرنسيس صباح السبت بحضور حشد من المؤمنين وكبار الشخصيات، وبعد ذلك سيعقد مجمع مغلق لانتخاب خليفة له.