الهلال الأحمر المصري دفع بـ 3 شحنات ضمن قافلة المساعدات لغزة
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
قال مصطفى عبدالفتاح، مراسل القاهرة الإخبارية من معبر رفح، إن الهلال الأحمر المصري دفع بـ3 شحنات ضمن قافلة المساعدات التي تدخل الآن عبر معبر رفح في طريقها إلى غزة.
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية على قناة "القاهرة الإخبارية"، اليوم الأحد، أن هناك حالة مرتفعة من المعنويات لدى كل المتواجدين عند معبر رفح، خاصة أن كل هذا النجاح هو نجاح كل من عمل على إيصال المساعدات إلى الأشقاء في فلسطين تكليلا لجهود الدولة المصرية خلال الآونة الأخيرة منذ اندلاع الأزمة.
وأشاد بدور منظمات المجتمع المصري والمتطوعين الشباب والذين يواصلون الليل والنهار منذ أسبوع عند معبر رفح رغم الصعوبات المتواجدة، لتحقيق الهدف الذين جاءوا من أجله، وهو إيصال المساعدات بصورة مستمرة للحفاظ على حياة الشعب الفلسطيني.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهلال الاحمر المصري معبر رفح والمتطوعين الشباب قافلة المساعدات معبر رفح
إقرأ أيضاً:
غوتيريش يبحث مع البرهان تمديد فتح معبر أدري وتيسير توزيع الإغاثة في السودان
رحبت الأمم المتحدة بقرار السلطات السودانية بتمديد فتح معبر أدري من تشاد لمدة 3 أشهر، لتواصل الوكالات الأممية توصيل المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين إليها في السودان، وقال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمم المتحدة إن الأمين العام أنطونيو غوتيريش تحدث مع عبد الفتاح البرهان رئيس المجلس السيادي في السودان- على هامش مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ في باكو- حول هذا الأمر وأهمية تيسير توزيع المساعدات في السودان وخاصة عبر معبر أدري.
ومنذ فتح المعبر في منتصف آب/أغسطس نقلت الأمم المتحدة وشركاؤها عبر هذا الطريق أكثر من 337 شاحنة تحمل مساعدات إنسانية مكونة من أكثر من 11 ألف طن متري من الغذاء ومواد الإغاثة يمكن أن تغطي احتياجات ما يقرب من 1.4 مليون شخص.
وقال المتحدث الأممي ستيفان دوجاريك إن توزيع هذه المساعدات يستمر في عدة مواقع حول دارفور، مضيفا أن 30 ألف طن متري أخرى من الإمدادات موجودة حاليا في تشاد أو في طريقها إلى المنطقة.
وأكد المتحدث أن معبر أدري يعد شريان حياة مهما لملايين الناس، ولكنه غير كاف لتلبية جميع الاحتياجات التي تتزايد في دارفور وأنحاء السودان. وشدد على أهمية إتاحة جميع الطرق الضرورية - بما فيها المعابر الحدودية ونقاط العبور على الخطوط الأمامية للصراع داخل السودان - أمام الحركة العاجلة والفعالة للإمدادات الإنسانية وعاملي الإغاثة في المناطق التي تشتد فيها الاحتياجات.