مشاهير يدعمون فلسطين ضد الاحتلال ويطالبون بوقف الحرب
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
بالرغم من وقوف الكثير من المشاهير حول العالم مع دولة الاحتلال الاسرائيلي ضد فلسطين هناك عدد كبير آخر من المشاهير يدعمون فلسطين ويرون انها صاحبة الحق ويرفضون اعتداء اسرائيل على الشعب الفلسطيني وقيامها بمجازر ضد المدنين وتبرز “البوابة نيوز” أبرز المشاهير الدين وقفوا مع فلسطين.
-مارك رافالو:
الممثل الأمريكي من اكثر الداعمين لفلسطين واعلن دعمه لهم اكثر من مرة وطالب، قوات الاحتلال الاسرائيلي بدخول المساعدات للشعب الفلسطيني، ورفض قصف العديد من الأماكن الحيوية في غزة ، وعلق قائلا: "كفى.
-نعوم تشومسكي:
فيلسوف أمريكي وأحد المثقفين أعلن معارضتة للكيان الصهيوني حتى أنه استخدم ذات يوم لقب “الأراضي المحتلة”، وكتب: “ما تفعله إسرائيل في الأراضي المحتلة أسوأ كثيرا من التمييز العنصري”، وإطلاق وصف التمييز العنصري بمثابة هدية لإسرائيل، إذ أن هذا المصطلح يعني شيئًا على نسق ما يحدث في جنوب إفريقيا على الأقل لكن ما يحدث في الأراضي المحتلة أكثر سوءًا".
-جيجي حديد:
عارضة ازياء شهيرة من اصل فلسطيني اختارت الصمت في الايام الاولى في الازمة وطالبها المتابعين بتوضيح موقفها خاصة لاصولها الفلسطينية فخرجت عن صمتها بمنشور على صفحتها بانستجرام واغلقت عليه التعليقات تدعوا فيه للمدنين الفلسطينين واليهود وذلك من اجل اصدقاءها اليهود والاطفال واعتبره البعض حياد ليس مطلوب لما تتعرض له فلسطين.
فاعادت نشر منشورات وصور اخرى تدعم فلسطين بشكل واضح مما عرضها لقيام الصفحة الرسمية لكيان الاحتلال بتوجيه رسالة تهديد لها لدعمها فلسطين مما كسبت تعاطف الملايين من العرب والمصريين الداعمين للقضية مرة آخرى.
-ميريام مارجوليس:
فنانة بريطانية-أسترالية أعلنت دعمها لفلسطين وقالت: “لقد طلب منا السود في جنوب إفريقيا الدعم والآن حان دور الفلسطينيين الذين يطلبون دعمنا، أكره ما تفعله إسرائيل للفلسطينيين وأعتقد أن المقاطعة وسيلة فعالة جدا وغير عنيفة للتعبير عن الاحتجاج”.
-خوان فينيكس:
نجم هوليوود وجه رسالة إلى رئيس أمريكا جو بايدن طالبه بإيقاف الحرب على غزة، وذلك في بيان قال فيه: تحث إدارتكم، وجميع زعماء العالم، على تكريم جميع الأرواح في الأراضي المقدسة والدعوة إلى وقف إطلاق النار وتسهيله دون تأخير، وإنهاء قصف غزة، والإفراج الآمن عن الرهائن".
-هنري سيجمان:
الحاخام الألماني-الأمريكي هنري سيجمان مدير مشروع الولايات المتحدة والشرق الأوسط قال إن: “إسرائيل تجاوزت عتبة الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط لتصبح النظام العنصري الوحيد في العالم الغربي”، وأشار إلى أن الأراضي الفلسطينية المحتلة يتم تقسيمها إلى جيوب مختلفة بواسطة النظام العنصري، حيث تم عزل سكان غزة عن سائر العالم جراء الحصار غير المشروع.
-سيمِي وهيْز خضرا:
عارضتان ازياء شقيقتان امريكيتان من اصول فلسطينية علقت على ما يحدث بغزة: "التفكير الصهيوني يدمر النقاش ويشيطن التعاطف مع الشعب الفلسطيني الذي تعرض للتعذيب والاختطاف والقتل وتكتيكات قمعية استعمارية أخرى لعقود".
فاي خضرا:
عارض ازياء امريكي من اصل فلسطيني لم يتوقف عن دهم فلسطين ضد الاحتلال وقام بفضح ممارستهم الشنيعة التي قاموا بها خلال 80 سنة وبالرغم من تعرضه للتهديد لم يتوقف عن دعم الفلسطينين وكشف للكثير ممن يمتلكون معلومات خاطئة عن القضية حقيقة ما يحدث في فلسطين.
-ريتشارد كوهين:
الكاتب الأمريكي الشهير ريتشارد كوهين
في عام 2014، قال الكاتب الأمريكي الشهير ريتشارد كوهين إن فكرة إنشاء دولة يهودية منفصلة في منطقة عربية إسلامية كانت خاطئة وجاءت تلك التعليقات تعليقا على القمع العنيف الذي يمارسه الكيان الصهيوني في غزة ويقول: “الخطأ الأكبر الذي يمكن أن تقترفه إسرائيل هو أن تنسى أن إسرائيل نفسها خطأ، وفكرة إنشاء دولة ليهود أوروبا في منطقة عربية إسلامية أنتجت قرنًا من الحروب والإرهاب من النوع الذي نشهده الآن".
-ريتشارد فالك:
المقرر السابق للأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة وصف ذات يوم السياسات الإسرائيلية في المنطقة بأنها جرائم ضد الإنسانية وأن تعامل إسرائيل مع الفلسطينيين أشبه بما فعلته النازية مع اليهود.
-زارا لارسون:
المغنية السويدية قالت: “أن التفاعل الدولي يكيل بمكيالين يقف مع أوكرانيا عندما تغزوها روسيا، ولكن ليس مع فلسطين”.
-جون كوزاك:
الفنان الأمريكي واحد من فنانين هوليود القلائل الداعمين للقضية الفلسطينية، حيث يصفها بالأراضي المحتلة، على عكس الكثير من الأمريكان، ولاقى جون هجومًا كبيرًا عندما أعلن دعمه لفلسطين لما يحدث ضدها من أحداث إجرامية، مرت بها مؤخرًا وموقفه لم يكن نتيجة الأحداث الأخيرة ففي عام 2021 جمع مليون و800 ألف توقيع يدين الكيان الصهيوني، ويتهمه بارتكاب جرائم حرب،.
-سوزان سرادون:
الفنانة الأمريكية، واحدة من فنانين هوليود الداعمين للقضية الفلسطينية وبقوة، حيث كثفت نشاطها على حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "x" بنشر فيديوهات تدين إسرائيل ضد ما تفعله تجاه الشعب الفلسطيني، ولم يقتصر هجومها على المسؤولين الإسرائيليين، بل هاجمت المسؤولين الأمريكان أيضًا لدعمهم لما يحدث في غزة من أحداث عنف وظلم.
-ليام كونينغهام:
الفنان الأيرلندي واحد من المنتقدين الدائمين، لما يحدث من عنف ضد الشعوب العربية، وينشر صورا عبر حسابه الرسمي على إنستجرام، لما تتعرض له فلسطين من عنف، ولم يقتصر دعمه لفلسطين فقط، فأيضًا كان من أوائل الداعمين للشعب السوري، بعد أزمتهم ولجوء العديد منهم إلى دول مختلفة.
A6EA35C4-6692-495F-994D-2F2B4F697DA6 AFD4580F-6A77-49C4-B93B-310A6306102D C9BBE731-01FF-4438-B039-8310B01DB6D1 AD6635ED-67D7-4927-A37E-8B0B4B1F53BF 7BDB6845-BC42-48AE-9B6E-23F3975DF832 FEE013B5-AE6B-4314-AAE1-6ADC14755E4C 5CB1DD7C-980C-445D-8D28-69892B07CE4C 031DCDE3-C92B-44BD-B826-1F6B962088BC 9E6610DC-56F6-4DA8-9ADD-2692CD00F245 3D91B902-3DFF-46E3-9DBF-1B4BDB444A2C 11837F67-D976-44EE-9F5F-239DF5DFC605 D9F9E634-EFEE-45F7-9AAC-7FA73EDF0ED5المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دولة الاحتلال الإسرائيلي فلسطين الأراضی المحتلة فی الأراضی ما یحدث فی فی غزة
إقرأ أيضاً:
المقاومة بالسكاكين.. الفصائل الفلسطينية تفاجئ الاحتلال بعمليات نوعية مؤلمة
◄ قتل جندي طعنا بالسكين والاستيلاء على سلاحه وإلقاء قنابل يدوية داخل دبابة
◄ طعن ضابط إسرائيلي و3 جنود واغتنام أسلحتهم
◄ الإجهاز على قناص ومساعده من المسافة صفر
◄ تنفيذ أول "عملية استشهادية" في غزة منذ 20 عامًا
الرؤية- غرفة الأخبار
بعد 442 يوماً من الحرب الإسرائيلية الغاشمة على قطاع غزة، لا تزال فصائل المُقاومة الفلسطينية تلقن الاحتلال دروسًا قاسية عبر تنفيذ العديد من العمليات النوعية والكمائن المركبة التي توقع جنود الاحتلال بين قتيل وجريح وتدمر آلياته العسكرية.
يأتي ذلك في الوقت الذي تشن فيه إسرائيل حملة عسكرية مُوسعة على شمال القطاع منذ أكتوبر الماضي، دمرت فيه كل ما تبقى من مظاهر الحياة، وفرضت حصارا مشددا لإجبار السكان على النزوح، كما استهدفت المستشفيات ومراكز الإيواء.
ولقد فاجأت الفصائل الفلسطينية إسرائيل في الأيام الأخيرة بتنفيذ عمليات نوعية مركبة أسفرت عن مقتل وإصابة العشرات من جنود وضباط الاحتلال الإسرائيلي.
وفي الثامن عشر من ديسمبر الجاري، أعلنت كتائب القسام أن أحد مُقاتليها تمكن من الإجهاز على جندي إسرائيلي بجوار دبابة "ميركافا" والاستيلاء على سلاحه، وإلقاء قنبلتين يدويتين داخل الدبابة، وذلك غرب مدينة بيت لاهيا بشمال قطاع غزة.
وفي اليوم التالي، تمكن أحد مقاتلي كتائب القسام من طعن ضابط إسرائيلي و3 جنود من نقطة الصفر والإجهاز عليهم واغتنام أسلحتهم الشخصية في مُخيم جباليا في شمال غزة.
وفي يوم 20 ديسمبر، نفذت الكتائب عملية أمنية معقدة، إذ تمكن عدد مقاتل من القسام من الإجهاز على قناص صهيوني ومساعده من مسافة صفر في مخيم جباليا شمال القطاع، وبعد ساعة من الحدث، تنكر القساميّ مرتدياً لباس جنود الاحتلال، واستطاع الوصول لقوة إسرائيلية مكونة من 6 جنود وتفجير نفسه فيهم بحزام ناسف وإيقاعهم بين قتيل وجريح.
وبالأمس، قالت كتائب القسام: "في عملية مركبة، تمكن مجاهدو القسام من الإجهاز على 3 جنود صهاينة طعناً بالسكاكين واغتنموا سلاحهم الشخصي، ثم اقتحموا منزلاً تحصنت به قوة راجلة وأجهزوا على جنديين من أفرادها عند بوابة المنزل، واشتبكوا مع الآخرين من مسافة صفر وسط مخيم جباليا شمال القطاع".
وفي نفس اليوم، تمكن عدد من مقاتلي القسام من إلقاء قنابل يدولية إسرائيلية الصنع صوب جنود بجوار ناقلة جند، مؤكدة: "أوقعناهم بين قتيل وجريح وسط مخيم جباليا".
وتعليقاً على هذه العمليات، قال المحلل الفلسطيني سعيد زياد، إن الأيام الماضية شهدت تنفيذ أول عملية استشهادية في قطاع غزة بحزام ناسف منذ منذ عشرين عاما، مضيفا: "هذه العملية لها دلالات عظيمة، أولها حالة الاستبسال منقطعة النظير، والالتحام غير المسبوق بين العدو والمقاتلين".
وأوضح في تصريحات تليفزيونية: "توقيت العملية مهم جدا، لأنها جاءت في خضم السياق التفاوضي، وتكتيكها الذي يعيدنا إلى زمن عمليات يحيى عياش، والوسيلة المتمثلة بالحزام الناسف، كلها سيكون لها تأثيرات كبيرة على السياق التفاوضي وشكل الحرب ونهايتها، بل سيمتد تأثيرها إلى شكل الصراع بأسره".
وفي سياق آخر، طالبت عائلات الأسرى الإسرائيليين بغزة بإنهاء الحرب على قطاع غزة، مطالبة حكومة الاحتلال بالتوصل لاتفاق الآن يضمن الإفراج عن جميع الأسرى.
وقالوا في بيان: "علينا إنهاء الحرب من أجل ضمان عودة المختطفين الآن، إنهاء الحرب ليس إخفاقا وليس ثمنا والأهم عودة أبنائنا المختطفين، كما نطالب الرئيس ترمب بالضغط لإبرام صفقة شاملة فالأسرى لن يصمدوا حتى الشهر المقبل.. ونتنياهو وزمرته ضللوا الشعب من أجل إحباط الصفقة، كفى ضغطا عسكرياً يقتل المختطفين بدلا من إعادتهم".