قبلت المحكمة العليا الطعن بالنقض الذي قدمته هيئة دفاع والي برج بوعريرج السابق مشري عز الدين. رفقة “ح.ع” نائب سابق بالبرلمان و من معهما. لمتابعتهم في قضايا الفساد طالت العقار و ابرام صفقات غير قانونية بولاية برج بوعريريج.

هذا وسيتم احالة ملف قضية الحال للمحاكمة بتشكيلة جديدة لدى مجلس قضاء الجزائر. حيث وجهت للمتهمين تهم تضمنها قانون مكافحة الفساد و الوقاية منه.

وتتعلق بالتزوير في محررات رسمية و جنحة إساءة إستغلال الوظيفة على نحو يخرق القوانين. و التنظيمات و جنحة التستر على الإثراء الغير المشروع و جنحة الإمتناع العمدي عن تحرير الإخطار بالشبهة و جنحة تبييض الأموال في إطار جماعة إجرامية منظمة.

والجدير بالذكر سبق و ان اصدرت الغرفة الجزائية السادسة لدى مجلس قضاء الجزائر احكاما تراوحت بين البراءة الى 8 سنوات حبسا نافذا. للمتهمين في قضية الحال ،حيث تم تخفيض العقوبة لوالي برج بوعريريج السابق مشري عز الدين الى 3 سنوات حبس موقوفة النفاذ. فيما تمت إدانة النائب السابق باليرلمان “ح.ع” بعقوبة 8 سنوات حبسا نافذا.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

قضية جاستن تيمبرليك تابع.. هذا ما قاله بعد مثوله أمام المحكمة!

متابعة بتجــرد: مثل نجم البوب الأميركي جاستن تيمبرليك أمام المحكمة يوم الجمعة الفائت وأكّد أنه لم يكن في حالة سكر عندما تم توقيفه خلال شهر حزيران أثناء قيادته سيارة من نوع “بي إم دبليو” في منطقة راقية جداً شرق نيويورك، على ما ذكرت وسائل اعلام محلية.

ومَثُل المغني والمنتج والممثل البالغ 43 عاماً والذي يقوم راهناً بجولة موسيقية في بلجيكا عبر الفيديو أمام محكمة بلدة ساغ هاربور الواقعة على مسافة 160 كيلومتراً إلى الشرق من مدينة نيويورك الكبرى، على جزيرة لونغ آيلاند في منطقة هامبتنز المعروفة بمساكنها الفارهة للأثرياء.

وأكد تيمبرليك براءته أمام القاضي كارل ايرس من قرية ساغ هاربور، وفق الصحافيين الذين حضروا الجلسة.

وأشار محاميه إدوارد بيرك إلى أنّ تيمبرليك سُحبت منه رخصة القيادة في ولاية نيويورك، في حين أنّ قضيته تأخذ مجراها القضائي.

وفي 26 تموز، مَثُل بيرك أمام المحكمة متهماً “الشرطة بارتكاب عدد من الأخطاء الجسيمة” خلال توقيف المغني ليل 17 إلى 18 حزيران، مؤكداً أنّ “جاستن لم يكن مخموراً وما كان ينبغي توقيفه”.

إلا أن النيابة العامة في لونغ آيلاند أكدت لوكالة فرانس برس يومها أن الفنان “أقرّ بالوقائع” في ذلك المساء.

وأُوقِف جاستن تيمبرليك خلال قيادته سيارة من نوع “بي إم دبليو” وهو “في حالة سكر”، وكانت “عيناه محتقنتين بالدماء ورائحة الكحول تفوح من أنفاسه”، بعد امتناعه عن التوقف عند أحد التقاطعات المرورية، وعدم قدرته على “إبقاء” سيارته على المسار “الصحيح”، وفقاً لما افادت الشرطة الشهر الفائت.

وكان تيمبرليك، العضو السابق في الفرقة الشبابية “ان سينك” بين عامي 1995 و2002، والملقّب “أمير البوب”، بدأ مسيرته المهنية كمغن وكاتب أغنيات ومنتج وممثل، وحقق شهرة عالمية واسعة.

وفاز تيمبرليك بعشر جوائز غرامي وأربع جوائز إيمي، أبرز المكافآت في مجالي الموسيقى والتلفزيون.

وكان النجم على علاقة بالمغنية بريتني سبيرز بين العامين 1999 و2002، وروت الفنانة الأميركية في تشرين الأول الفائت في مذكراتها أنها اضطرت إلى إجراء عملية إجهاض، على مضض وبناء على طلب جاستن تيمبرليك، خلال علاقتهما.

main 2024-08-04 Bitajarod

مقالات مشابهة

  • حيثيات الحكم في قضية خطف والتعدي على فتاة أجنبية في منطقة المعادي
  • «الإدارية العليا» تتصدى للتعدي على الأراضي الزراعية وتجازي موظفا بالإسماعيلية
  • المُشدد 3 سنوات لمُدانٍ بالانضمام لداعش
  • قضية جاستن تيمبرليك تابع.. هذا ما قاله بعد مثوله أمام المحكمة!
  • بسبب خلافات بينهما.. السجن 3 سنوات للمتهمين بالشروع فى قتل 3 أشخاص بالشرقية
  • دراسة قاضٍ مصرى (1/3): إسرائيل شرعنت الاغتيالات المسمى بالقتل المستهدف منذ عام 2000 والقضاء الإسرائيلي منحها صك المشروعية عام 2006
  • قاض مصري: إسرائيل شرعنت الاغتيالات منذ عام 2000
  • «الدستورية العليا»: اشتراط مضي 7 سنوات على مزاولة المحامي للمهنة للترشح لعضوية النقابة
  • دون ليمون يقاضي إيلون ماسك وX
  • الإدارية العليا: إهمال الموظف وعدم أمانته يعرضه للتأديب