خبير الزلازل الهولندي يثير الجدل ويفاجئ متابعيه بتصرف غير متوقع
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
أثار خبير الزلازل الهولندي فرانك هوجربيتس ، الكثير من الجدل وذلك بقرار في الاختفاء فيبدو أن سياسات منصة "إكس" الجديدة قد أثارت الاستياء ليس فقط بين الناشطين العاديين ، بل حتى بين المؤثرين مثل العالم الهولندي المثير للجدل والذي تردد اسمه خلال الأشهر الماضية.
فقد نشر العالم تغريدة اليوم الأحد عبر فيها عن مدى استيائه وغضبه الشديد من استهداف الحسابات الخاصة به ، وذلك من خلال منصة "إكس" .
وأكد أنه منذ الزلزال، الذي توقعه حينها وتم استهداف حساباته الخاصة ليقرر التوقف عن استخدام المنصة في الوقت الحالي، مشيراً إلى أنه على الأشخاص المهتمين بآخر المستجدات المتعلقة بالزلازل القيام بمتابعته على كلا من تطبيق اليوتيوب وفيسبوك وتليجرام.
يذكر أن العالم الهولندي توقع حصول بعض الأنشطة الزلزالية خلال الفترة الماضية، لتسبب تحذيراته في حالة من الهلع،بعد أن تنبأ عدة مرات بحدوث زلازل أو هزات
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خبير الزلازل خبير الزلازل الهولندي فرانك هوجربيتس العالم الهولندي
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية الليبي يثير الجدل بعودة شرطة الآداب
طرابلس
أعلن وزير الداخلية في حكومة الوحدة الوطنية الليبية، عماد الطرابلسي، عودة “شرطة الآداب إلى الشوارع بعد انتشار الظواهر المنافية لقيم المجتمع ، الأمر الذي اشعل غضب الشعب الليبي.
وأشار الطرابلسي في مؤتمر صحافي، أن دوريات شرطة الآداب ستعود للعمل الشهر المقبل، مضيفاً أنها ستمنع “صيحات” الشعر الغريبة وملابس الشباب التي لا تتماشى مع ثقافة المجتمع وخصوصياته و دعا وزارة التعليم إلى فرض ارتداء الحجاب على الطالبات.
وحذر الوزير من سفر المرأة بدون محرم، وقال إن الأمر يحتاج إلى تفعيل الشرطة النسائية لتستلم ردع أعمال النساء المنافية للآداب، ومنع الاختلاط بالرجال في المقاهي والأماكن العامة.
وتوعد الوزير ، باعتقال كل من يخالف ذلك، واقتحام البيوت في حال ثبت تورط أي شخص في أعمال منافية للآداب. وقال إن من “يبحث عن الحرية الشخصية يجب أن يذهب إلى أوروبا”.
وهناك من رحب بهذا القرار “للحدّ من الانحدار الأخلاقي الذي شهده المجتمع” وفق زعمه، وبين من رأى أن فرض قواعد الأخلاق على الناس تقييد لحرياتهم الشخصية وعودة إلى الوراء.
وفي هذا السياق، اعتبرت الناشطة الليبية أميرة يوسف، أن “هناك فرقا بين الحفاظ على الآداب العام وبين فرض قوانين داعش”. ووجهت كلامها إلى وزير الداخلية قائلة “نحن ضد التعري والابتذال والمخدرات والخمور والفساد بكل أنواعه وأي شيء يمس بالآداب العامة، لكن أن تفرض لباسا معينا على الصغيرات وتمنع المرأة من السفر إلا بمحرم وتمنعنا من الأكل في الأماكن العامة، وتقول إن من يبحث عن الحرية الشخصية يجب أن يذهب لأوروبا، بقي أن تعلن أن ليبيا امتداد لداعش حتى يتدخل المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان لإبداء مواقفهم”.