خبير الزلازل الهولندي يثير الجدل ويفاجئ متابعيه بتصرف غير متوقع
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
أثار خبير الزلازل الهولندي فرانك هوجربيتس ، الكثير من الجدل وذلك بقرار في الاختفاء فيبدو أن سياسات منصة "إكس" الجديدة قد أثارت الاستياء ليس فقط بين الناشطين العاديين ، بل حتى بين المؤثرين مثل العالم الهولندي المثير للجدل والذي تردد اسمه خلال الأشهر الماضية.
فقد نشر العالم تغريدة اليوم الأحد عبر فيها عن مدى استيائه وغضبه الشديد من استهداف الحسابات الخاصة به ، وذلك من خلال منصة "إكس" .
وأكد أنه منذ الزلزال، الذي توقعه حينها وتم استهداف حساباته الخاصة ليقرر التوقف عن استخدام المنصة في الوقت الحالي، مشيراً إلى أنه على الأشخاص المهتمين بآخر المستجدات المتعلقة بالزلازل القيام بمتابعته على كلا من تطبيق اليوتيوب وفيسبوك وتليجرام.
يذكر أن العالم الهولندي توقع حصول بعض الأنشطة الزلزالية خلال الفترة الماضية، لتسبب تحذيراته في حالة من الهلع،بعد أن تنبأ عدة مرات بحدوث زلازل أو هزات
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خبير الزلازل خبير الزلازل الهولندي فرانك هوجربيتس العالم الهولندي
إقرأ أيضاً:
«ماسك» يثير الجدل في مؤسساته.. منع الموظفين من الوصول إلى بيانات «الفيدراليين»
يواصل الملياردير العالمي إيلون ماسك إثارة الجدل واتخاذ قرارات عديدة مفاجئة، كان آخرها ما كشفه مسؤولان في وكالة الموارد البشرية الحكومية الأمريكية، قولهم إن مساعدي «ماسك» المكلفين بإدارة الوكالة منعوا موظفي الخدمة المدنية المحترفين من الوصول إلى أنظمة كمبيوتر تحتوي على البيانات الشخصية لملايين الموظفين الفيدراليين، بحسب وكالة «رويترز».
تقليص حجم القوى العاملة المدنيةوقرر إيلون ماسك تقليص حجم القوى العاملة المدنية في الحكومة التي يبلغ عددها 2.2 مليون موظف، لتعيين موظفين آخرين في الوكالة المعروفة باسم «مكتب إدارة الموظفين».
وقال المسؤولان إن بعض الموظفين الكبار في مكتب إدارة الموظفين تعرضوا لإلغاء إمكانية الوصول إلى بعض أنظمة البيانات التابعة للوزارة.
وتشمل هذه الأنظمة قاعدة بيانات ضخمة تسمى «تكامل الموارد البشرية للمؤسسات»، والتي تحتوي على تواريخ الميلاد وأرقام الضمان الاجتماعي والتقييمات والعناوين المنزلية ودرجات الرواتب وطول خدمة العاملين الحكوميين، حسب المسؤولين.
حجب البيانات عن الموظفينوقال أحدهم: «ليس لدينا أي فكرة عن ما يفعلونه بأنظمة الكمبيوتر والبيانات، وهذا يثير قلقًا كبيرًا، ولا توجد رقابة، ويخلق مخاطر حقيقية تتعلق بالأمن السيبراني والقرصنة».
لا يزال بإمكان المسؤولين المتأثرين بهذه الخطوة تسجيل الدخول والوصول إلى وظائف مثل البريد الإلكتروني ولكنهم لم يعد بإمكانهم رؤية مجموعات البيانات الضخمة التي تغطي كل جانب من جوانب القوى العاملة الفيدرالية.