البلاد : متابعات

أعلن مركز الإسناد والتصفية “إنفاذ”، عن إقامة مزاد “أجوان ريستاتكس”، لبيع 17 عقاراً متنوعاً بمواقع استثنائية، وذلك يوم الأربعاء 1 نوفمبر 2023م.

 وأوضح المركز أن العقارات المعروضة في المزاد تمتاز بمواقعها الفريدة في المنطقة الشرقية وبقربها من المعالم الرئيسة، مثل الواجهة البحرية بالخبر والدمام، إضافة إلى قرب بعض العقارات من مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي “إثراء”، إضافة إلى الكثافة السكانية المحيطة بها والأنشطة التجارية المختلفة القريبة منها، حيث تُعد العقارات المطروحة في مزاد “أجوان ريستاتكس” من أبرز العقارات المتميزة التي تم طرحها في المنطقة الشرقية.

 ومن المتوقع أن يشهد المزاد تنافساً كبيراً بين نخبة من رجال الأعمال والمستثمرين والمهتمين بالقطاع العقاري والاستثماري، لندرة العقارات المطروحة، تحت إشراف مركز الإسناد والتصفية “إنفاذ”، الذي يعد أحد مبادرات برنامج التحول الوطني ضمن رؤية السعودية 2030، داعياً المركز الراغبين بمعرفة المزيد من التفاصيل عن المزاد وشروط المشاركة فيه بزيارة صفحة المزادات عبر الرابط: infath.sa/auctions أو التواصل عبر قنوات التواصل الاجتماعي ومركز الاتصال الموحد.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: مركز الإسناد والتصفية

إقرأ أيضاً:

العثرة الأولى للرئيس ترامب

ما زال الرئيس دونالد ترامب يفاجئ العالم بالقرارات غير المسبوقة في تأريخ الرؤساء الأمريكيين والإدارات الأمريكية المتعاقبة، قرارات ليست تقليدية ومغايرة للنسق الذي يتبعه الرؤساء خصوصاً في بداية حكمهم، بالإضافة إلى بعض المقترحات المتعلقة بقضايا سياسية معقدة ومزمنة مثل القضية الفلسطينية.

فاجأ ترامب العالم والعرب بتصريحه للصحافيين داخل الطائرة الرئاسية قبل أيام، عن وجهة نظره بترحيل فلسطينيي غزة خارج القطاع، إلى مصر والأردن، وحين سأله الصحافيون هل يعني بذلك ترحيلاً مؤقتاً أو دائماً، أجاب بما معناه أن كليهما واردان. حسناً، يجب أن نتذكر أن ترامب قدم نفسه خلال حملته الانتخابية كرجل سلام، وقد أكد أنه لو كان موجوداً في البيت الأبيض لما حدثت حرب غزة، وقد قام بالفعل بدور هام بالضغط على إسرائيل قبل دخوله البيت الأبيض لتنفيذ صفقة وقف إطلاق النار وتسليم الرهائن، ما أدى إلى استبشار المراقبين أنه سيمضي في جهوده لتخفيف التوتر في المنطقة والمساعدة على تطبيق صيغة للسلام الدائم تحفظ حق الفلسطينيين في إقامة دولتهم وفق قرارات الشرعية الدولية، لكن فكرته بترحيل الفلسطينيين من غزة إلى خارجها تبعث القلق في تعاطيه القادم مع المشكلة الفلسطينية والسلام في المنطقة، لأنها تضرب في عمق أحد أهم حقوق الفلسطينيين في البقاء على أرضهم.
فكرة ترامب قوبلت بالرفض الفوري عبر بيانات رسمية شديدة اللهجة من مصر والأردن، يرافقها رفض شعبي عربي واسع، وبالتأكيد فإن الدول العربية المؤيدة لحق إقامة الفلسطينيين دولتهم على أرضهم ترفض هذه الفكرة التي تقوّض أحد الأركان الأساسية للقضية الفلسطينية، وقد أثبت سكان غزة عملياً رفضهم للفكرة ببدء عودة الآلاف منهم إلى شمال القطاع، رغم كل الظروف الصعبة المحيطة بهم وتعنت الاحتلال الإسرائيلي في تسهيل عودتهم.
مختصر الكلام، أن إدارة الرئيس ترامب يجب أن تعي جيداً أن فكرة التهجير تحت أي ذريعة مرفوضة عربياً، والانحياز لإسرائيل بشكل غير موضوعي في قضية عربية جوهرية مزمنة لن يخدم السلام في المنطقة، وإذا كان ترامب قد قدم نفسه كراعي سلام ومانع للحروب فإنه لا يوجد حل سوى الارتهان لمبادرة السلام العربية وقرارات الشرعية الدولية، وبدون ذلك سوف تستمر الأزمة وتزداد تعقيداً.

مقالات مشابهة

  • للمرة الرابعة عشرة.. إقامة سوق اليوم الواحد بالشرقية لبيع السلع بأسعار مخفضة
  • للمرة الرابعة عشرة.. إقامة “سوق اليوم الواحد” بمحافظة الشرقية لبيع السلع بأسعار مخفضة
  • إقامة "سوق اليوم الواحد" بمدينتي ههيا وفاقوس لبيع السلع بأسعار مخفضة
  • 3 تريلات وقطع غيار سيارات للبيع في مزاد بني سويف.. اعرف الموعد
  • إقامة “سوق اليوم الواحد” بمدينتي بلبيس ومنيا القمح لبيع السلع بأسعار مخفضة
  • إقامة سوق اليوم الواحد بمدينتي بلبيس ومنيا القمح لبيع السلع بأسعار مخفضة
  • إقامة “سوق اليوم الواحد” ببلبيس ومنيا القمح لبيع السلع بأسعار مخفضة
  • البنك المركزي يطرح ثالث مزاد لبيع 30 مليون دولار
  • العثرة الأولى للرئيس ترامب
  • مزاد لأملاك متقاضين في محاكم رأس الخيمة