سكرتير عام مساعد الفيوم يعقد اللقاء الأسبوعي لخدمة المواطنين بسنورس
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
عقد اللواء ضياء الدين عبد الحميد سكرتير عام مساعد محافظة الفيوم، والمهندس محمود هاشم رئيس مركز ومدينة سنورس، اللقاء الأسبوعي لخدمة المواطنين بالمركز، لبحث وحل مشاكل المواطنين.
وقال رئيس المركز إنه تم استقبال المواطنين من مدينة سنورس وعدد من قرى المركز ،وذلك بحضور عدد من رؤساء القرى ورؤساء الأقسام بالوحدة المحلية، وممثلي عدد من المصالح الحكومية بالمركز ، حيث جرى تلقي الشكاوى المقدمة من المواطنين، ومناقشة الحلول الممكنة لها مع رؤساء القرى والأقسام، والتواصل مع الجهات الحكومية المختصة .
وأوضح رئيس المركز أن ذلك يأتي تنفيذاً لتعليمات الدكتور أحمد الأنصاري محافظ الفيوم ،بالتواصل المستمر مع المواطنين وإيجاد الحلول المناسبة للشكاوى وبحث المقترحات بهدف رفع مستوى الخدمات المقدمة.
5ac87c86-d82d-4937-bcaf-b578914ba2ccالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سكرتير عام مساعد الفيوم الفيوم
إقرأ أيضاً:
رئيس المركز الأوكراني للحوار: كييف لن تعترف رسمياً بالسيطرة الروسية على أراضيها
قال الدكتور عماد أبو الرُب، رئيس المركز الأوكراني للحوار، إن أوكرانيا لا تزال تواجه صعوبات كبيرة في تحديد موقفها النهائي بشأن حدودها التي يمكن القبول بها، مشيراً إلى أن الخيارات المطروحة تتراوح بين حدود عام 1991، أو ما قبل عام 2014، أو حتى ما قبل فبراير 2022.
وأضاف أبو الرُب، في مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن أوكرانيا لن تعترف رسمياً بسيطرة روسيا على أراضيها، لكنها تدرك في الوقت ذاته أن موسكو أصبحت الحاكم الفعلي لتلك المناطق وتديرها بشكل أحادي، موضحًا أن موقف أوكرانيا من إمكانية استعادة أراضيها يعتمد على الموقف الروسي والتطورات الميدانية.
وأشار إلى أن المخاوف الروسية من استخدام أوكرانيا لأي هدنة مستقبلية لإعادة ترتيب صفوفها والاستعداد للحرب من جديد أمر مشروع من وجهة نظر موسكو، لكنه أكد في الوقت نفسه أن المخاوف الأوكرانية أكبر، حيث تواجه كييف تدمير بنيتها التحتية واحتلال أراضيها، فضلاً عن تهديدات القادة الروس باستعادة مدن مثل خاركيف وأوديسا، التي تعدّ ميناءً رئيسياً على البحر الأسود وعاصمة سابقة لأوكرانيا.
ورأى أبو الرُب أن التفاوض هو الحل الأمثل لكسر حالة التوتر، مؤكداً أن الحوار المباشر بين روسيا والولايات المتحدة قد يكون المفتاح لحل الأزمة، خاصة فيما يتعلق بمخاوف روسيا من تسليح أوكرانيا أو استغلال أي هدنة لإعادة التمركز عسكرياً.