أعلن قصر فرساي الواقع قرب العاصمة الفرنسية باريس اليوم الأحد أنه تم إخلاء القصر مجدداً اليوم بسبب تهديد مجهول بوجود قنبلة، في الوقت الذي قام فيه أفراد الأمن بتفتيش المقصد السياحي.

وهذه المرة السابعة التي يغلق فيها القصر أبوابه خلال ثمانية أيام بسبب تهديدات بوجود قنابل.

أخبار ذات صلة سادس إغلاق لقصر "فرساي" بسبب تهديد بوجود قنبلة فرنسا تدعو إلى هدنة إنسانية بعد فتح معبر رفح

على الرغم من القبض على مشتبه به، فإن التهديدات بوجود قنابل تواصلت، حيث ثبت في النهاية أن جميعها كاذبة.

وطالت تهديدات مماثلة خلال الأيام الماضية المئات من المدارس في فرنسا، بالإضافة إلى مطارات إقليمية.

ووفقاً للسلطات، فإن شباب صغير السن هم من وراء الكثير من التهديدات الكاذبة.

المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: قنبلة فرنسا قصر فرساي

إقرأ أيضاً:

الصدر على وشك تفجير قنبلة العودة.. هل يسقط عرش الإطار؟

22 فبراير، 2025

بغداد/المسلة: باتت عودة التيار الصدري إلى المشهد السياسي العراقي أمراً مرجحاً بعد دعوة زعيمهم، مقتدى الصدر، أنصاره لتحديث بطاقاتهم الانتخابية قبيل انتخابات مجلس النواب المقررة في نوفمبر 2025.

جاءت هذه الخطوة كمؤشر قوي على نية التيار العودة بقوة إلى الساحة السياسية، بعد انسحابه من الدورة البرلمانية الخامسة في يونيو 2022، مما أثار تساؤلات حول تأثير ذلك على التوازنات السياسية في البلاد.

وكشفت مصادر مطلعة عن بدء التيار الوطني الشيعي، الذي كان يُعرف سابقاً بالتيار الصدري، ترتيب أوراقه للمرحلة المقبلة.

و أفادت المصادر بأن تحركات مكثفة تجري خلف الكواليس للاستعداد لخوض الانتخابات، مع انباء عن مشاورات تجري مع أطراف سياسية مختلفة، بما في ذلك قوى داخل الإطار التنسيقي الذي يضم أحزاباً شيعية موالية لإيران.

و أشارت هذه المصادر إلى أن عودة التيار قد تعيد خلط الأوراق في المشهد السياسي، خاصة مع قاعدته الشعبية الواسعة التي أثبتت قدرتها على التأثير في الانتخابات السابقة.

و أكد الباحث السياسي مجاشع التميمي أن عودة التيار الوطني الشيعي تبدو حتمية.

وأوضح أن انسحاب الصدر من البرلمان عام 2022 كان خطوة تكتيكية لمنح الإطار التنسيقي فرصة تشكيل الحكومة، لكنه لاحظ أن التحركات الأخيرة تشير إلى نية واضحة للعودة.

وتبدو الخلافات داخل الإطار التنسيقي، التي برزت خلال السنوات الأخيرة، عاملاً قد يدفع باتجاه توحيد صفوفه لمواجهة التيار الصدري.

وشهد الإطار انشقاقات وتوترات، خاصة بعد الانتخابات المحلية في ديسمبر 2023، حيث تنافست قواه على قوائم منفصلة في محافظات مثل البصرة وكربلاء، مما أضعف موقفه.

و يرى مراقبون أن عودة الصدريين سوف تجبر هذه القوى على تجاوز خلافاتها للحفاظ على نفوذها في مواجهة منافس قوي.

وتظل خطط التيار الوطني الشيعي غامضة حتى الآن فيما يخص التحالفات أو شكل القوائم الانتخابية. يتوقع محللون أن يسعى التيار إلى تشكيل حكومة أغلبية وطنية، كما حاول في 2021،

لكن ذلك يعتمد على قدرته على بناء تحالفات مع قوى سنية وكردية ومدنية.

والمرتقب ديناميكية جديدة في السياسة العراقية، حيث تبرز عودة التيار الصدري كعامل سوف يعيد تشكيل المشهد السياسي بشكل جذري.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • تقديرات بوجود أكثر من 50 جثة .. الأمن العام بمحافظة درعا السورية يكتشف مقبرة جماعية
  • نائب وزير الصحة يوجه إنذارًا لـ 4 مستشفيات بسبب إجراءات مكافحة العدوى
  • الصدر على وشك تفجير قنبلة العودة.. هل يسقط عرش الإطار؟
  • العراق يرد على أنباء تهديدات أمريكية بفرض عقوبات بسبب نفط كردستان
  • توقعات بوجود استقرار نسبي في أسعار الدواجن خلال رمضان
  • حماس: نستغرب ضجة الاحتلال بشأن جثمان “بيباس” ونرفض تهديدات نتنياهو
  • إخلاء مركز كينيدي في واشنطن بعد إنذار بوجود قنبلة
  • عاجل| مراسل الجزيرة: شرطة العاصمة واشنطن أخلت مركز كينيدي إثر إنذار بوجود قنبلة
  • صاحب شركة متهم بإصدار شيك بدون رصيد بقيمة 15 مليار سنتيم
  • احذروا البحر المتوسط .. إنذار: الأمواج عالية الخميس والجمعة