مولودية وهران تنفي الإشاعات
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
نفت إدارة مولودية وهران، الأخبار التي تحدثت عن تعيينها مكلفا للإعلام داعية أنصار الفريق إلى عدم الانسياق وراء الإشاعات.
وفي بيان نشرته عبر صفحتها الرسمية على “فيسبوك” اليوم الأحد قالت إدارة المولودية الوهرانية: خلافا لما تروج له بعض منصات التواصل الإجتماعي، تعلم إدارة مولودية وهران أنصارها الأعزاء.
كما أكدت إدارة مولودية وهران، أنها ستعلم محبي النادي بكل جديد الفريق في الصفحة الرسمية وبكل شفافية لتنوير الرأي العام.
داعية الجمهور، ومنتسبي الفريق الى عدم الإنسياق وراء الإشاعات والأخبار المغلوطة ومجهولة المصدر. والتي من شأنها زعزعة وضرب استقرار النادي في هذا الظرف الحالي الذي يستدعي تكاثف جهود الجميع والعمل في هدوء.
وفي الأخير أكدت إدارة مولودية وهران التزامها الكامل في خدمة مصالح النادي، وأنها لن تدخر جهدا من أجل خدمة هذا النادي العريق وإعادة أمجاده.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: مولودیة وهران
إقرأ أيضاً:
داعية إسلامي: البركة في الرزق أكبر من الحسابات أو العدد
قال الدكتور عمرو مهران، الداعية الإسلامي، إن كثيرًا من الناس يظنون أن البركة مُجرد خرافات أو أفكار قديمة، وأن الرزق مٌقترن فقط بالعدد والحسابات، لكن الحقيقة أن البركة هي أمر من الله سبحانه وتعالى، وهي التي تُغير قيمة الأشياء وتُزيد من تأثيرها في حياتنا.
الفرق بين الرزق القليل والكثير في نظر المؤمنأوضح الداعية الإسلامي خلال حلقة برنامج «مع الناس» المُذاع على قناة «الناس» أن البركة ليست مٌرتبطة بكثرة المال أو الأشياء المادية، بل هي نعمة من الله تُضاف إلى ما نملك، كما أوضح أن النبي صلى الله عليه وسلم قد علمنا في العديد من المواقف أن البركة النبوية هي أغلى ما في الدنيا، وهي التي تجعل القليل يكفي وتزيد من تأثيره.
الإيمان بالرزاق يفتح أبواب البركة في حياة الإنسانوأضاف مهران: «الفرق بين شخص يرى البركة في القليل وآخر يظن أن الكثير يكفيه حتى دون بركة هو أن الأول يثق في رزقه ويشكر الله عليه، بينما الثاني يغفل عن تأثير المعاصي والذنوب في تقليل البركة».
أهمية القناعة والابتعاد عن الخرافات المتعلقة بالرزقوأشار إلى أن الله عز وجل ذكر في سورة الأنعام كيف أهلك الأمم السابقة رغم أن لديهم نعماً عظيمة، بسبب ذنوبهم وكفرهم، لذا يجب على الإنسان أن يحرص على الإيمان بالله، وأن يطلب البركة في رزقه، سواء كان قليلاً أو كثيرًا، لأن البركة هي التي تضمن له القناعة والطمأنينة.
البركة تضمن الطمأنينة وتقلل تأثير الذنوبوشدد على ضرورة الابتعاد عن عقليات الخرافة التي تؤمن أن الرزق فقط مُرتبط بالحسابات المادية، مؤكدًا أن الإيمان بالرزاق هو ما يفتح أبواب البركة في حياة المؤمن.