طالب النائب طارق رسلان نائب ممثل الهيئة البرلمانيه لحزب المؤتمر بمجلس الشيوخ ، بان مشكلة توزيع الاسمدة كبيرة جدا ومعقدة ونتحدث فيها من 10 السنين ، وان مايثار من ان مصانع الاسمدة مقيدة بتوريد 55% من انتاجها الي السوق المحلي ، وانها لاتوفي بهذه النسبة ، هي مسالة تحتاج الي تدقيق مراجعه من الدولة .

واضاف رسلان في كلمته اليوم في الجلسه المنعقده الان والمخصصة لنظر تقرير لجنة الزراعة والري والطاقة والبيئة والقوى العاملة، بشأن الدراسة المقدمة من النائب عبد السلام الجبلي، رئيس لجنة الزراعة والري، بشأن اقتصاديات وصناعة الأسمدة الكيماوية في مصر ، بان هناك خلل قصور في التوزيع الاسمدة وبصفتي مزارع واستشعر مشاكل افلاحين والمزراعين ، لان الفلاح بيورد الاموال المخصصه الي الجمعيات ، والجمعيات بتدفع فلوسها وبتقعد 6 شهور لاتاخذ والانتاج غير كافي .

ولفت رسلان بان هذه الامور مشتركه فيها وزارة الرزاعه ووزارة قطاع الاعمال وان كان العبء الاكبر يقع علي وزارة الزراعه .
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الشيوخ الأسمدة

إقرأ أيضاً:

«الزراعة» توضح 5 حلول لمواجهة تحديات القطاع في مصر

قال المهندس مصطفى الصياد نائب وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، إن الدولة المصرية تسعى مع أشقائها العرب لتحقيق قدر كبير من التكامل ودعم البنية التحتية واللوجستيتات؛ بهدف توفير الغذاء الصحي والأمن المستدام مع تدعيم بناء أنظمة زراعية وغذائية أكثر صمودا وأكثر استدامة.

يوم الزراعة العربي

جاء ذلك خلال الكلمة التي ألقاها نيابة عن علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، في الاحتفال بـ يوم الزراعة العربي، الذي يتم الاحتفال به هذا العام تحت شعار: «نحو زراعة عربية مبتكرة من أجل مستقبل مستدام»، الذي يوافق ذكرى مباشرة المنظمة العربية للتنمية الزراعية لإعمالها عام 1972.

قضية الأمن الغذائي

وأكد نائب وزير الزراعة أن مشكلة الفجوة الغذائية لم تعد مجرد مشكلة اقتصادية وزراعية، بل تعدت ذلك لتصبح قضية سياسة استراتيجية ترتبط بالأمن القومي والإقليمي، مؤكدا أن هذا يقتضي ضرورة البحث عن آليات جديدة ومبتكرة لتطوير القطاع الزراعي وزيادة الإنتاجية، لضمان تحقيق الأمن الغذائي للشعوب العربية من خلال بناء أنظمة غذائية وزراعية أكثر صمودًا وأكثر استدامة وشمولًا.

وتابع نائب وزير الزراعة، أن التحديات التي تواجه قطاع الزراعة في المنطقة العربية، تتمثل في التالي:

- الشح المائي والتصحر وتدهور الأراضي وتفتت الحيازة الزراعية.

- نقص العمالة المدربة والتكنولوجيات الحديثة المتعلقة بالممارسات الزراعية.

- التأثيرات السلبية للتغيرات المناخية، خاصة ما يتعلق بحدوث السيول والفيضانات والاعاصير وما تخلفه من أزمات غير عادية.

- نقص التمويل الزراعي، واستمرار اتباع نظم زراعية تقليدية في بعض المناطق.

- سوء التوزيع في ظل نقص متطلبات التنمية الريفية المتكاملة ببعض المناطق الأخرى.

حلول تحديات قطاع الزراعة

وأكد الصياد أهمية التكامل الزراعي العربي المشترك في إطار التكامل الاقتصادي للتغلب على تلك المشكلات والقضاء عليها مع تعزيز التجارة البينية بين الدول العربية، وزيادة وتشجيع الهيئات والكيانات الاستثمارية الكبرى بالمنطقة العربية في الاستثمار بالقطاع الزراعي، وكذا توفير التمويل المحفز والميسر للنهوض بهذا القطاع الهام، فضلا عن تهيئة البنية التحتية وتبنى تطبيق التكنولوجيات الحديثة والممارسات الزراعية الجيدة لتقليل الهدر والفاقد في المحاصيل الاستراتيجية مع رفع كفاءة استخدام الموارد الطبيعية المتمثلة في وحدتي الأرض والمياه.

مقالات مشابهة

  • نائب محافظ الجيزة يتابع انتظام سير العمل بالمجمع الخدمي الحكومي بالشوبك الشرقي
  • الزراعة: ندعم توسع شركات الأسمدة الحيوية لتعزيز التصدير.. خبراء: الأسمدة الحيوية مفتاح الاستدامة في الزراعة وتحقيق الأمن الغذائي.. لا بد من وجود استراتيجيات تسويقية لتعزيز الصادرات
  • نائب الأمين العام لحزب الله: سنختار قائداً جديداً في أقرب فرصة.. وأعددنا العدة لمعركة طويلة سننتصر فيها
  • «الزراعة» توضح 5 حلول لمواجهة تحديات القطاع في مصر
  • "الزراعة" تصدر طبعة جديدة من كتاب التوصيات المعتمدة لمكافحة الآفات
  • "برلمانية مستقبل وطن" تناقش مشروع قانون الإجراءات الجنائية الجديد
  • حماية الرقعة الزراعية أبرزها.. تعرف على أهم اختصاصات لجنة الزراعة بـ "النواب" قبل تشكيلها
  • «برلمانية مستقبل وطن» تناقش مشروع قانون الإجراءات الجنائية الجديد
  • بري تلقى اتصالات تعزية باستشهاد نصرالله
  • بعد دعوة المجلس للانعقاد.. 11 اختصاصا لـ "لجنة الزراعة والري" بالشيوخ.. تعرف عليها