الهضيبي يطالب بتوسيع الإرشاد الزراعي والتنسيق بين القطاع الخاص والحكومة في مجال الأسمدة
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
استعرض النائب ياسر الهضيبي، رئيس الهيئة البرلمانيه لحزب الوفد، بمجلس الشيوخ، عدد من التوصيات الهامه اللازمة للنهوض بقطاع الاسمدة ، موكدا بان صناعة الاسمده من الصناعات الاستراتيجية التي تعمل الدولة علي توطينها .
زراعة الشيوخ: هناك متغيرات جدت على دراسة اقتصاديات وصناعة الأسمدة أبو شقة يطالب بقانون شامل ومتكامل للنهوض بالزراعه وتوزيع عادل للأسمدةوشدد الهضيبي في كلمته في الجلسة العامه اليوم والمخصصة لنظر تقرير لجنة الزراعة والري والطاقة والبيئة والقوى العاملة، بشأن الدراسة المقدمة من النائب عبد السلام الجبلي، رئيس لجنة الزراعة والري، بشأن اقتصاديات وصناعة الأسمدة الكيماوية في مصر ، علي التوصيات التي لابد من النظر اليها عقد اجتماعات مع القطاع الخاص المهتم بالأسمدة والجهات الجكومى حتي يكون هناك تنسيق في هذا المجال .
واضاف الهضيبي بان التوصيات ايضا تشمل ، تسريع وتسهيل اجراءات تسجيل المنتج وبالتالي اجراءات ترخيص ، وتابع رئيس برلمانيه الوفد بان هناك توصيه هامه جدا وهي توسيع الارشاد الزراعي للنهوض بالقطاع الزراعي .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الهضيبي حزب الوفد قطاع الأسمدة صناعة الأسمدة لجنة الزراعة والرى مجلس الشيوخ
إقرأ أيضاً:
أستاذ زراعة: استراتيجية مصر 2030 وضعت القطاع الزراعي في صميم أولوياتها
قال الدكتور إبراهيم درويش، أستاذ الزراعة بجامعة المنوفية، إن استراتيجية مصر 2030، المعروفة بالاستراتيجية الوطنية للتنمية، قد وضعت القطاع الزراعي في صميم أولوياتها، ورغم وجود بعض التحديات التي تواجه الدولة، مثل محدودية الأراضي الزراعية والظروف المناخية الصعبة، بالإضافة إلى الزيادة السكانية المستمرة.
الحكومة أولت اهتمامًا خاصًا للقطاع الزراعيوأضاف «درويش»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن الحكومة المصرية أولت اهتمامًا خاصًا للقطاع الزراعي من خلال تنفيذ مجموعة من المشاريع الضخمة، ومن أبرز هذه المشاريع دعم استصلاح الأراضي، إذ جرى توزيع هذه المشاريع بشكل متوازن على مستوى الجمهورية، مما يسهم في تنوع التنمية في جميع أنحاء الدولة.
وأكد أن الجهود بدأت من الجنوب، مع مشروع توشكى الخير الذي يمتد على مساحة 1.1 مليون فدان، وتم إنشاء طرق تربط بين المشاريع القومية المختلفة، مشيرا إلى أنه تم إطلاق مشروع مستقبل مصر، الذي يُعد من المشاريع الواعدة بمساحة تصل إلى 2.2 مليون فدان، ويتماشى مع منطقة الدلتا الجديدة، وهي منطقة مسطحة قابلة لزراعة جميع المحاصيل.
وتابع أستاذ الزراعة بجامعة المنوفية: «إضافة إلى ذلك، شهدت سيناء أيضًا نصيبها من التنمية، حيث تم تخصيص حوالي 456 ألف فدان في شمال وسط سيناء لإنشاء مجمعات زراعية، والتي تتكون من 17 مجمعًا زراعيًا، 7 في جنوب سيناء و10 في شمال سيناء».