هنا الزاهد تدعم القضية الفلسطينية وتطالب بالتبرع لأهل غزة: «بأيدينا نصنع الفرق»
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
عبرت الفنانة هنا الزاهد عن دعمها للقضية الفلسطينية، وأبدت حزنها الشديد لما يشهده قطاع غزة من قصف شديد تشنه قوات الاحتلال الإسرائيلي، وما خلفه من كوارث إنسانية وأكثرها قسوة قصف مستشفى المعمداني الذي راح ضحيته مئات الشهداء بينهم أطفال.
هنا الزاهد تدعم القضية الفلسطينيةكتب هنا الزاهد عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»:«وتسهر كأنك تحرسهم.
شاركت الفنانة هنا الزاهد، في تعبئة صناديق جمعية الهلال الأحمر المصري لصالح أهالي غزة، وعلقت على الأمر قائلة: «بأيدينا نصنع الفرق، عشان نمد إيد المساعدة لأهلنا في فلسطين، هما في حاجة لدعمنا ومساعدتنا أكتر من أي وقت فات».
وأضافت: «لو مش قادر تساعد ممكن لو عندك محل أو مكان عملك تكلم الهلال الأحمر المصري على (15322) قسم التبرعات، وتأخد صندوق من الهلال الأحمر المصري في مكان عملك وتخلي الناس يتبرعوا لمساعدة أهلنا في فلسطين، وبكده تكون ساعدت كتير».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هنا الزاهد الفنانة هنا الزاهد جمعية الهلال الأحمر الهلال الأحمر الهلال الأحمر هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
خبير: حكومة الاحتلال تجد في حرب غزة فرصة لتصفية القضية الفلسطينية
قال نظير مجلي، خبير الشؤون الإسرائيلية، إن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يرى أن استمرار حربه في غزة فرصة لتصفية القضية الفلسطينية، لافتًا إلى أن حكومة الاحتلال لديها أجندة أبعد من الحرب وأبعد من قضية تبادل الأسرى وهي أنها تريد إنهاء العرق الفلسطيني، وفقًا لمخطط وضعته حكومة الاحتلال عام 2017 ويعرف بمخطط الحسم.
وأضاف «مجلي»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن خطة الحسم تنص بشكل صريح على عدة مراحل، تبدأ بإحداث فوضى فلسطينية عارمة، ثم تسقط السلطة الفلسطينية، وثم يتم تصفية الحركة القومية الفلسطينية، ومن بعدها يترك الخيار للفلسطينيين أن يهجروا قسريًا أو أن يقتلوا.
وتابع خبير الشؤون الإسرائيلية: «حكومة اليمين المتطرف الإسرائيلية ترى أن هذا الوقت المناسب لضم الضفة الغربية إلى إسرائيل»، لافتًا إلى أن رئيس مجلس المستوطنات قال إنه سيتوجه في 20 من يناير 2025 إلى نتنياهو، ويطلب منه أن يعلن عن السيادة الإسرائيلية على المستوطنات والضفة الغربية.
https://www.youtube.com/watch?v=662U_vb1apY
غواصات في دول عربية المرعبة تثير مخاوف الغرب