وزراء الإسكان والتخطيط والتنمية يتفقدون محطتي صرف زرب بالسويس
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
تفقد اللواء هشام آمنة وزير التنمية المحلية واللواء عبد المجيد صقر محافظ السويس والدكتور عاصم الجزار ووزير الإسكان والدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط محطة صرف صحي زرب 1 وصرف صحي زرب 2 للوقوف على أعمال الإحلال والتجديد لزيادة طاقتها الاستيعابية.
واستمع الوزراء والمحافظ لشرح من اللواء عبد الحميد عصمت رئيس الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي بمدن القناة، وأوضح أن محطة رفع صرف صحي زرب 1 تبلغ طاقتها التصميمية 90730 متر مكعب في اليوم لخدمة حي السويس بالكامل واستقبال تصرفات محطات بورتوفيق١ وبورتوفيق٢ والسواحل وشبكات حي السويس، وذلك بعد تطويرها وزيادة طاقتها لاستيعاب التصرفات اليومية من المدن السكنية، بينما تبلغ محطة صرف صحي زرب 2 34 ألف متر مكعب يوميا.
وأضاف رئيس الشركة القابضة أن أعمال الاحلال والتجديد وزيادة القدرة الاستيعابية مستمرة بالمحطات بهدف تأمين الطلب المتزايد على مياه الشرب وخدمات الصرف الصحي في ظل الزيادة المستمرة في عدد السكان، بجانب التطوير هناك استجابة سريعة لشكاوى عملاء الشركة والتحرك الفوري لفرق الصيانة الفنية فور تلقى شكاوى العملاء.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزير التنمية المحلية محافظ السويس محافظة السويس وزير الاسكان
إقرأ أيضاً:
هاكر فى الظل.. اختراق أوبر كيف أجبرت الشركة على دفع ملايين الدولارات؟
في عالم تحكمه التكنولوجيا، هناك من يتخفّى في الظلام، يترصد الثغرات، ويحول الشفرة الرقمية إلى سلاح فتاك.
هؤلاء هم قراصنة العصر الحديث، الذين لا يحتاجون إلى أقنعة أو أسلحة، بل مجرد سطور برمجية قادرة على إسقاط أنظمة، وسرقة مليارات، وكشف أسرار حكومية خطيرة.
في هذه السلسلة، نكشف أخطر عمليات الاختراق الحقيقية، كيف نفّذها القراصنة؟ وما العواقب التي غيرت مسار شركات وحكومات؟ ستكتشف أن الأمن الرقمي ليس محكمًا كما تظن، وأن الخطر قد يكون أقرب مما تتخيل… مجرد نقرة واحدة تفصل بينك وبينه!
الحلقة الثامنة -57 مليون مستخدم في خطر
في عام 2016، تعرضت شركة أوبر لاختراق كبير أدى إلى تسريب بيانات 57 مليون مستخدم وسائق، لكن المفاجأة الكبرى لم تكن الاختراق نفسه، بل ما فعلته الشركة بعد ذلك!
كيف تم الاختراق؟
تمكن المخترقون من الوصول إلى بيانات تسجيل الدخول لموظفي أوبر عبر خدمة التخزين السحابي GitHub، حيث كانت الشركة تحتفظ بشكل غير آمن بمعلومات حساسة.
استخدم الهاكر هذه المعلومات للوصول إلى الخوادم الداخلية وسرقة بيانات المستخدمين، بما في ذلك الأسماء، أرقام الهواتف، وعناوين البريد الإلكتروني.
صدمة أوبر
بدلاً من الإبلاغ عن الاختراق، حاولت أوبر التستر على الحادث عبر دفع 100,000 دولار للمخترق مقابل حذف البيانات والالتزام بالصمت!
ولم يتم كشف الأمر إلا بعد عام، مما أثار غضب الحكومات والمستخدمين.
العواقب
بعد تسريب الخبر، تعرضت أوبر لغرامة 148 مليون دولار بسبب إخفاء الاختراق.
تم فصل مسؤول الأمن السيبراني في الشركة، وأجبرت أوبر على تعزيز إجراءاتها الأمنية.
مشاركة