دعما لغزة.. تظاهرات إسبانية أمام فندق لمليونير إسرائيلي.. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
أثار مقطع فيديو الجدل حيث أظهر مجموعة من المتظاهرين الغاضبين بإسبانيا وذلك احتجاجا على ما يتعرض له الفلسطينيون في غزة.
وقام المتظاهرون باحتلال فندق "كورتيس" Cortés في مدينة برشلونة، وظلوا في أرجائه أكثر من ساعة.
وفقا لمجلة Forbes الاقتصادية الأميركية يملك فندق "كورتيس" رجل الأعمال الإسرائيلي Haim Tsuff المصنف في الدرجة 42 بين أغنياء إسرائيل.
قد خرج المتظاهرون منهم إلى العديد من الشرفات وقاموا بإطلاق العديد من الصيحات المؤيدة للفلسطينيين، ومنددة بالحملات العسكرية الإسرائيلية ضدهم.
قال بعضهم إن تلك المظاهرة تهدف إلى محاولة التذكير بما جرى في غزة من عقاب جماعي على الفلسطينيين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رجل الأعمال مدينة برشلونة
إقرأ أيضاً:
دعما لفلسطين.. ناشطون يعتصمون أمام السفارة الأمريكية بأيرلندا
صفا
بدأ ناشطون اعتصاما أمام السفارة الأمريكية لدى أيرلندا لمدة 3 أيام، تضامنا مع فلسطين ضد الدعم العسكري والمالي الذي تقدمه الولايات المتحدة لـ"إسرائيل".
ويشارك في الاعتصام ناشطون من منظمات حقوق الإنسان مثل "جمعية التضامن الأيرلندية مع فلسطين"، و"معلمون من أجل فلسطين"، و"العاملون الصحيون الأيرلنديون من أجل فلسطين".
وردد المشاركون هتافات تندد بالدعم الأمريكي لـ"إسرائيل"، مطالبين بالتوقف عن تمويل جرائم الحرب الصهيونية والتضامن مع الشعب الفلسطيني.
وقال أوسيد عبد، أحد المشاركين في الاعتصام، في حديث للأناضول، إنهم يهدفون للفت الانتباه إلى أن الحكومة الأمريكية هي التي توفر الأسلحة والمعدات التي تستخدمها "إسرائيل" في ارتكاب الإبادة الجماعية في غزة.
وأضاف: "نحن هنا لتسليط الضوء على أهمية العمل على فضح الجرائم التي تشارك فيها الحكومة الأمريكية وتتواطأ فيها".
من جهته، قال كيفن أوبراين: "نتظاهر اليوم ضد الإبادة الجماعية في غزة. نحن هنا للاحتجاج على الصهاينة الذين تسببوا بالإبادة الجماعية، وعلى الأمريكيين الذين ساهموا في تسهيل هذا الدمار وقتل عدد كبير من الأبرياء".
وتابع: "الشيء الوحيد الذي أعلمه وأؤمن به هو أنهم لا يستطيعون تدمير فلسطين. لن يحدث هذا أبدًا، لكن يجب عليهم التوقف الآن والتفاوض وإنهاء هذه المأساة المروعة".
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ترتكب "إسرائيل" بدعم أمريكي مطلق إبادة جماعية بقطاع غزة، خلفت نحو 146 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.